• من أجل الأهلي تحمل ميزانيات كاملة قبل الرعايات ومعها وبعدها ولم يمن ذلك أو يدعي التعب تاركاً لغيره ادعاء كل شيء حتى حقوقه الأدبية قال خذوها واتركوا لي عشق الأهلي.
• مجالس شرفية تأتي وأخرى تذهب وما زال نقطة الالتقاء في الأهلي بين المغادرين والقادمين وبين الحالتين ما زال ثابتا على مواقفه.
• يعرف أن الإدارات المتعاقبة على الأهلي لا تحب بعض، فكل إدارة تريد التاريخ لها لكنه يتدخل ببتر الهوة برسالة هنا وأخرى هناك، وإن أراد أن يضع حدا فاصلا لهذه الممارسات قبل أن تظهر على السطح يبرق لأصحابها بمقولته التاريخية الأهلي خط أحمر.
• في الإعلام كلنا خذلناه غير مرة بل غمزنا ولمزنا حول اسمه، وأقول كلنا لكي لا يظن المدانون أنني أقصد أناسا معينة بقدر ما أشير إلى واقع رجل مدرسة في العشق ودكتور في التعامل مع كل المتغيرات برزانة.
• الجماهير التي هي عنده المكسب ورأس المال ثمة من تسلل بينهم ورمى حوله كلاما وكلاما آخر في الإعلام الجديد تحت أسماء مستعارة لكنه يرد دائماً هذا جمهور من أبسط حقوقه أن ينتقد فالأهلي مُلك جمهوره.
• أما ناكرو الجميل فهؤلاء حكايتهم معه حكاية بعضهم أو أكثرهم أتوا للأهلي لا تتجاوز شهرتهم نطاق العائلة وعيال الحارة وزملاء العمل، وتحولوا بدعمه لهم إلى مشاهير تتهافت عليهم وسائل الإعلام بل أعضاء شرف في الأهلي ولكن أول ما غادروا النادي رموا ما رموا من كلمات تجاه اسمه وقالوا ما قالوا عنه فماذا نسمي هذا قلت وفاء أم جزاء سنمار أم ماذا.
• والأدهى من كل هذا أن هناك من يكذب باسم الدعم للأهلي وهو يعرف أنهم يكذبون ويرفض مس أي منهم بكلمة ويدرك أن ثمة من عبث بمقدرات الأهلي ولديه من القرائن ما تضع كل شخص في موقعه الطبيعي ولكن لن يجرؤ أي شخص أن يمسهم بكلمة، فهل مثل هذا يستحق غير الحب والاحترام يا عشاق الأهلي.
• هل تعلمون وتعلمون معشر العشاق أن هناك من حاول ممن عملوا في الأهلي نقل أبرز لاعبي الأهلي لناد عاصمي وعرف بذلك وأتته الأدلة من اللاعب وغير اللاعب ورفض رفضاً قطعياً كشف هذا المخطط بل طالب من كل من عرف ذلك اعتبار الأمر في طور عيل وغلط، فأي كبير أنت.
• على الصعيد الشخصي أدرك أنه جبل ولا تهزه كل هذه المواقف السلبية لكن أعرف قبل ذلك أنه إنسان لديه طاقة محدودة في التحمل يجب أن يراعيها الكل بمن فيهم قليلو الوفاء.
• ماذا لو كان هذا الزاهد في كل شيء إلا حب الأهلي ينتمي لناد آخر.
• أسأل وفي سؤالي رسالة لكل من مررت على أفعالهم فرادى وجماعات أم هو، فلربما يكون أول المعاتبين على هذا الطرح الذي تعمدت أن أكون رمزيا فيه لكي أقول أعني اللي على راسه بطحا فقط.
• إن فاز الأهلي يمنحهم كل المساحات الإعلامية ليقولوا إننا وإننا وإن خسر الكل يهرب ويقول أنا لها.
• تصدقون أن هذا العاشق لا يحفظ له الأهلي إلا اسما على صالة الألعاب المختلفة كنوع من الوفاء لكن الوفي يخلده وفاؤه فقط.
• من أجل الأهلي تحمل وتحمل وما زال يتحمل ولكن إلى متى.
• من العيب أن أقول من هو بل من العيب أن تسأل من تقصد.
• مجالس شرفية تأتي وأخرى تذهب وما زال نقطة الالتقاء في الأهلي بين المغادرين والقادمين وبين الحالتين ما زال ثابتا على مواقفه.
• يعرف أن الإدارات المتعاقبة على الأهلي لا تحب بعض، فكل إدارة تريد التاريخ لها لكنه يتدخل ببتر الهوة برسالة هنا وأخرى هناك، وإن أراد أن يضع حدا فاصلا لهذه الممارسات قبل أن تظهر على السطح يبرق لأصحابها بمقولته التاريخية الأهلي خط أحمر.
• في الإعلام كلنا خذلناه غير مرة بل غمزنا ولمزنا حول اسمه، وأقول كلنا لكي لا يظن المدانون أنني أقصد أناسا معينة بقدر ما أشير إلى واقع رجل مدرسة في العشق ودكتور في التعامل مع كل المتغيرات برزانة.
• الجماهير التي هي عنده المكسب ورأس المال ثمة من تسلل بينهم ورمى حوله كلاما وكلاما آخر في الإعلام الجديد تحت أسماء مستعارة لكنه يرد دائماً هذا جمهور من أبسط حقوقه أن ينتقد فالأهلي مُلك جمهوره.
• أما ناكرو الجميل فهؤلاء حكايتهم معه حكاية بعضهم أو أكثرهم أتوا للأهلي لا تتجاوز شهرتهم نطاق العائلة وعيال الحارة وزملاء العمل، وتحولوا بدعمه لهم إلى مشاهير تتهافت عليهم وسائل الإعلام بل أعضاء شرف في الأهلي ولكن أول ما غادروا النادي رموا ما رموا من كلمات تجاه اسمه وقالوا ما قالوا عنه فماذا نسمي هذا قلت وفاء أم جزاء سنمار أم ماذا.
• والأدهى من كل هذا أن هناك من يكذب باسم الدعم للأهلي وهو يعرف أنهم يكذبون ويرفض مس أي منهم بكلمة ويدرك أن ثمة من عبث بمقدرات الأهلي ولديه من القرائن ما تضع كل شخص في موقعه الطبيعي ولكن لن يجرؤ أي شخص أن يمسهم بكلمة، فهل مثل هذا يستحق غير الحب والاحترام يا عشاق الأهلي.
• هل تعلمون وتعلمون معشر العشاق أن هناك من حاول ممن عملوا في الأهلي نقل أبرز لاعبي الأهلي لناد عاصمي وعرف بذلك وأتته الأدلة من اللاعب وغير اللاعب ورفض رفضاً قطعياً كشف هذا المخطط بل طالب من كل من عرف ذلك اعتبار الأمر في طور عيل وغلط، فأي كبير أنت.
• على الصعيد الشخصي أدرك أنه جبل ولا تهزه كل هذه المواقف السلبية لكن أعرف قبل ذلك أنه إنسان لديه طاقة محدودة في التحمل يجب أن يراعيها الكل بمن فيهم قليلو الوفاء.
• ماذا لو كان هذا الزاهد في كل شيء إلا حب الأهلي ينتمي لناد آخر.
• أسأل وفي سؤالي رسالة لكل من مررت على أفعالهم فرادى وجماعات أم هو، فلربما يكون أول المعاتبين على هذا الطرح الذي تعمدت أن أكون رمزيا فيه لكي أقول أعني اللي على راسه بطحا فقط.
• إن فاز الأهلي يمنحهم كل المساحات الإعلامية ليقولوا إننا وإننا وإن خسر الكل يهرب ويقول أنا لها.
• تصدقون أن هذا العاشق لا يحفظ له الأهلي إلا اسما على صالة الألعاب المختلفة كنوع من الوفاء لكن الوفي يخلده وفاؤه فقط.
• من أجل الأهلي تحمل وتحمل وما زال يتحمل ولكن إلى متى.
• من العيب أن أقول من هو بل من العيب أن تسأل من تقصد.