أكد المسؤول الإعلامي في مجلس تنسيق المقاومة بمحافظة تعز، رشاد الشرعبي سيطرة قوات الجيش اليمني والمقاومة على مواقع الرمادة باتجاه منطقة الربيعي والاستيلاء على جبل المنعم وما حوله، مشيرا إلى قطع طريق (تعز - الحديدة) بشكل كامل.
وقال الشرعبي في تصريح إلى «عكاظ» إن الجيش والمقاومة تقدما على جميع الجبهات متجهين نحو مناطق مقبنة والرمادة (منطقة ذوباب والمخا).
وأضاف أن عمليات الرمح الذهبي التي يقودها التحالف العربي لتحرير السواحل اليمنية كان لها دور في استمرار تقدم الجيش والمقاومة في مناطق الذباب والمخا والخوخة التابعة لمحافظة الحديدة، ما أسفرعن تراجع الميليشيات الانقلابية عنها وتكبدها العديد من الخسائر.
من جهة أخرى، شنت قوات الجيش اليمني في جبهة باقم بمحافظة صعدة هجوما عنيفا على مواقع ميليشيات المخلوع والحوثي في أطراف منطقة أبواب الحديد وآل صبحان.
وقال مصدر ميداني في الجيش إن الهجوم أسفر عن مقتل عدد من أفراد الميليشيات، وإحراق مخزن سلاح تابع للميليشيا، لافتا إلى أن مقاتلات التحالف العربي لدعم الشرعية شنت خمس غارات جوية على منطقة بركان في مديرية رازح، أسفرت عن سقوط العشرات من عناصر الميليشيات بين قتيل وجريح.
من جهة ثانية، أعلنت المنظمة الدولية للهجرة، أنها بصدد وضع خطة لها لتعزيز وجودها في العاصمة اليمنية الموقتة عدن، وفتح مكاتب جديدة للمنظمة، في محافظتي إب والحديدة.
وأوضح رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة لدى اليمن لوران دو بويك، خلال لقائه أمس الأول في مدينة الرياض، نائب وزير الصحة العامة والسكان اليمني، الدكتور عبدالله دحان، أن المنظمة، تعتزم، وبالتعاون مع شركاء آخرين، وضع برنامج لمساعدة نحو مليون نازح يمني ممن عادوا أو يرغبون في العودة إلى مناطقهم.
وبين المسؤول الدولي، أن المنظمة أعدت إستراتيجية لعام 2017، تضمنت توصيات وطلبات الحكومة اليمنية، ومن أبرزها زيادة أعداد العيادات المتنقلة لتلبية الحاجات المتزايدة في مناطق تجمعات النازحين واللاجئين.
وتم في اللقاء، وفقا لما ذكرته «وكالة الأنباء اليمنية الرسمية» بحث التعاون بين اليمن والمنظمة في مواجهة المشكلات المتعلقة باللاجئين الأفارقة في اليمن وتقديم المساعدات الصحية وتوفير العيادات المتنقلة والحاجات الطبية للنازحين.
وقال الشرعبي في تصريح إلى «عكاظ» إن الجيش والمقاومة تقدما على جميع الجبهات متجهين نحو مناطق مقبنة والرمادة (منطقة ذوباب والمخا).
وأضاف أن عمليات الرمح الذهبي التي يقودها التحالف العربي لتحرير السواحل اليمنية كان لها دور في استمرار تقدم الجيش والمقاومة في مناطق الذباب والمخا والخوخة التابعة لمحافظة الحديدة، ما أسفرعن تراجع الميليشيات الانقلابية عنها وتكبدها العديد من الخسائر.
من جهة أخرى، شنت قوات الجيش اليمني في جبهة باقم بمحافظة صعدة هجوما عنيفا على مواقع ميليشيات المخلوع والحوثي في أطراف منطقة أبواب الحديد وآل صبحان.
وقال مصدر ميداني في الجيش إن الهجوم أسفر عن مقتل عدد من أفراد الميليشيات، وإحراق مخزن سلاح تابع للميليشيا، لافتا إلى أن مقاتلات التحالف العربي لدعم الشرعية شنت خمس غارات جوية على منطقة بركان في مديرية رازح، أسفرت عن سقوط العشرات من عناصر الميليشيات بين قتيل وجريح.
من جهة ثانية، أعلنت المنظمة الدولية للهجرة، أنها بصدد وضع خطة لها لتعزيز وجودها في العاصمة اليمنية الموقتة عدن، وفتح مكاتب جديدة للمنظمة، في محافظتي إب والحديدة.
وأوضح رئيس بعثة المنظمة الدولية للهجرة لدى اليمن لوران دو بويك، خلال لقائه أمس الأول في مدينة الرياض، نائب وزير الصحة العامة والسكان اليمني، الدكتور عبدالله دحان، أن المنظمة، تعتزم، وبالتعاون مع شركاء آخرين، وضع برنامج لمساعدة نحو مليون نازح يمني ممن عادوا أو يرغبون في العودة إلى مناطقهم.
وبين المسؤول الدولي، أن المنظمة أعدت إستراتيجية لعام 2017، تضمنت توصيات وطلبات الحكومة اليمنية، ومن أبرزها زيادة أعداد العيادات المتنقلة لتلبية الحاجات المتزايدة في مناطق تجمعات النازحين واللاجئين.
وتم في اللقاء، وفقا لما ذكرته «وكالة الأنباء اليمنية الرسمية» بحث التعاون بين اليمن والمنظمة في مواجهة المشكلات المتعلقة باللاجئين الأفارقة في اليمن وتقديم المساعدات الصحية وتوفير العيادات المتنقلة والحاجات الطبية للنازحين.