يدشن مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل اليوم الأحد في مقر الإمارة بجدة البوابة الإلكترونية لمركز الأمير خالد الفيصل للاعتدال، كما يعلن سموه عن فتح باب الترشح لجائزة المركز في دورتها الأولى.
وأوضحت إدارة العلاقات العامة والإعلام بإمارة منطقة مكة المكرمة في بيان أمس، أن المركز الذي وافق أمير المنطقة على تحويله من كرسي، سيسخّر كافة أنشتطه وبرامجه لتأصيل منهج الاعتدال ليثبت للعالم أجمع أن الدين الإسلامي صالح لكل زمان ومكان، وأنه دين وسطية واعتدال لا دين إرهاب ولا عبث ولا استبداد.
وأضافت أن فكرة جائزة المركز الذي تحتضنه جامعة المؤسس، نبعت من فكر الأمير خالد الفيصل ورؤيته في بناء الإنسان وتنمية المكان، وتحقيق الإنجاز والتميز والإبداع فيهما، كذلك النظرية التي أطلقها وحملت شعار «لا للتطرف لا للتكفير، لا للتغريب، نعم للاعتدال في الفكر والسياسة والاقتصاد والثقافة».
وأبانت الإدارة في بيانها، أن الأمير خالد الفيصل سيعلن فتح باب الترشح للجائزة في 12 فرعاً، لافتة إلى أن المركز سيواصل الجهود والأعمال لنشر الاعتدال، ومحاربة الفكر المتطرف، إلى جانب المتغيرات العالمية المعاصرة والظروف المحيطة بالمنطقة، والمتمثلة في تحديات محاربة التطرف ونشر الاعتدال، جراء النمو المتزايد لتيارات التطرف والإرهاب خارج المملكة، ومحاولتها اليائسة لغرس جذورها الفاسدة في فكر الشباب السعودي.
وأشارت إلى أن المركز سيوسع نطاق الجهود التي بذلها كرسي الأمير خالد الفيصل لتأصيل منهج الاعتدال السعودي في نشر ثقافة الاعتدال والتعريف بالمنهج المعتدل للمملكة في شتى المجالات، إضافة إلى توعية الشباب بخطر التطرف الفكري وأثره على الانتماء الوطني، وتكريس وتعزيز الوحدة الوطنية والنسيج الاجتماعي للمملكة، لاسيما في ظل تعرض الشباب عبر العالم الافتراضي للكثير من المحاولات الرامية إلى التجنيد والتحريض وكسب تأييد المتطرفين والإرهابيين.
وأوضح البيان أن المركز سيكثف الجهود التوعوية والوقائية وتضافرها في مجال نشر الاعتدال ونبذ التطرف والإرهاب بكافة أشكاله بين أفراد المجتمع السعودي، وتعزيز سبل مواجهة الفكر المتطرف، عبر وسائل متطورة وآليات حديثة في مجال التوعية الوقائية وحماية الشباب والفتيات من الأفكار المنحرفة والمتطرفة.
وأوضحت إدارة العلاقات العامة والإعلام بإمارة منطقة مكة المكرمة في بيان أمس، أن المركز الذي وافق أمير المنطقة على تحويله من كرسي، سيسخّر كافة أنشتطه وبرامجه لتأصيل منهج الاعتدال ليثبت للعالم أجمع أن الدين الإسلامي صالح لكل زمان ومكان، وأنه دين وسطية واعتدال لا دين إرهاب ولا عبث ولا استبداد.
وأضافت أن فكرة جائزة المركز الذي تحتضنه جامعة المؤسس، نبعت من فكر الأمير خالد الفيصل ورؤيته في بناء الإنسان وتنمية المكان، وتحقيق الإنجاز والتميز والإبداع فيهما، كذلك النظرية التي أطلقها وحملت شعار «لا للتطرف لا للتكفير، لا للتغريب، نعم للاعتدال في الفكر والسياسة والاقتصاد والثقافة».
وأبانت الإدارة في بيانها، أن الأمير خالد الفيصل سيعلن فتح باب الترشح للجائزة في 12 فرعاً، لافتة إلى أن المركز سيواصل الجهود والأعمال لنشر الاعتدال، ومحاربة الفكر المتطرف، إلى جانب المتغيرات العالمية المعاصرة والظروف المحيطة بالمنطقة، والمتمثلة في تحديات محاربة التطرف ونشر الاعتدال، جراء النمو المتزايد لتيارات التطرف والإرهاب خارج المملكة، ومحاولتها اليائسة لغرس جذورها الفاسدة في فكر الشباب السعودي.
وأشارت إلى أن المركز سيوسع نطاق الجهود التي بذلها كرسي الأمير خالد الفيصل لتأصيل منهج الاعتدال السعودي في نشر ثقافة الاعتدال والتعريف بالمنهج المعتدل للمملكة في شتى المجالات، إضافة إلى توعية الشباب بخطر التطرف الفكري وأثره على الانتماء الوطني، وتكريس وتعزيز الوحدة الوطنية والنسيج الاجتماعي للمملكة، لاسيما في ظل تعرض الشباب عبر العالم الافتراضي للكثير من المحاولات الرامية إلى التجنيد والتحريض وكسب تأييد المتطرفين والإرهابيين.
وأوضح البيان أن المركز سيكثف الجهود التوعوية والوقائية وتضافرها في مجال نشر الاعتدال ونبذ التطرف والإرهاب بكافة أشكاله بين أفراد المجتمع السعودي، وتعزيز سبل مواجهة الفكر المتطرف، عبر وسائل متطورة وآليات حديثة في مجال التوعية الوقائية وحماية الشباب والفتيات من الأفكار المنحرفة والمتطرفة.