قالت مصادر عسكرية إسرائيلية إن عمليات قوات جيش الاحتلال ضد المقاومة في قطاع غزة ستستمر خلال الأيام القليلة المقبلة. وأكدت المصادر أن الحديث لا يجري في المرحلة الراهنة عن عملية واسعة النطاق وإنما عن تكثيف النشاطات في القطاع من الجو والبحر والبر، مشيرة إلى أن هذه النشاطات تشتمل على استهداف نشطاء كبار المقاومة، إضافة إلى النشطاء الميدانيين، والعناصر الذين ينفذون الهجمات ضد إسرائيل ومن يوجههم. وتأتي هذه التهديدات بعد إنهاء جيش الاحتلال عملية عسكرية واسعة شرق مخيم المغازي وسط قطاع غزة أسفرت عن سقوط سبعة شهداء وإصابة عشرين آخرين بجراح ودمارات واسعة في البنية التحتية للمنطقة، واعترف جيش الاحتلال بإصابة خمسة من جنوده بجراح، وصفت جراح أحدهم ببالغة الخطورة. من جهة أخرى ذكرت إذاعة صوت إسرائيل أن قيادة الجبهة الداخلية الإسرائيلية ستشرع الأسبوع المقبل في حملة إعلامية لتوعية الإسرائيليين حول كيفية التصرّف أثناء أوقات الطوارئ.
من جهة أخرى أكد رياض المالكي وزير الخارجية والناطق باسم الحكومة الفلسطينية في تصريحات صحفية وجود خطة بلورتها حكومة د.سلام فياض لاستعادة سيطرتها على كافة المعابر الحدودية في قطاع غزة، لافتاً إلى أن التفاصيل المتعلقة بعودة الطواقم العاملة مازالت قيد البحث. وقال المالكي إن عودة عمل الطواقم للعمل على المعابر بعد فتحها سوف يساهم بصورة مباشرة في منع عمليات التهريب عبر الأنفاق.
كما ذكرت مصادر سياسية إسرائيلية أنه سيتم في الفترة القريبة ترتيب لقاء جديد بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلى أيهود أولمرت، في لقاء هو الأول عقب انتهاء أعمال مؤتمر أنابوليس الشهر الماضي. وزعمت المصادر أن إسرائيل ليست بصدد إجهاض مؤتمر موسكو المزمع عقده في الربيع المقبل لمتابعة نتائج مؤتمر أنابوليس، إلا أنها تابعت أنه لا علم لإسرائيل بنية عقد مثل هذا المؤتمر رغم الأنباء الواردة بشأنه.
من جهة أخرى قالت مصادر إسرائيلية ان وزير الدفاع الإسرائيلي أيهود باراك توجه أمس الى القاهرة للقاء الرئيس المصري محمد حسني مبارك.
وأضافت المصادر أن باراك سيبحث خلال زيارته موضوعين مهمين، هما اتهامات إسرائيل لمصر بعدم منع عمليات تهريب الأسلحة لقطاع غزة، وتحريك قضية الجندي الأسير لدى حماس جلعاد شاليط.
وكانت صحيفة معاريف ذكرت أن تقدماً طرأ في الاتصالات الهادفة للإفراج عن شاليط.
من جهة أخرى أكد رياض المالكي وزير الخارجية والناطق باسم الحكومة الفلسطينية في تصريحات صحفية وجود خطة بلورتها حكومة د.سلام فياض لاستعادة سيطرتها على كافة المعابر الحدودية في قطاع غزة، لافتاً إلى أن التفاصيل المتعلقة بعودة الطواقم العاملة مازالت قيد البحث. وقال المالكي إن عودة عمل الطواقم للعمل على المعابر بعد فتحها سوف يساهم بصورة مباشرة في منع عمليات التهريب عبر الأنفاق.
كما ذكرت مصادر سياسية إسرائيلية أنه سيتم في الفترة القريبة ترتيب لقاء جديد بين الرئيس الفلسطيني محمود عباس ورئيس الوزراء الإسرائيلى أيهود أولمرت، في لقاء هو الأول عقب انتهاء أعمال مؤتمر أنابوليس الشهر الماضي. وزعمت المصادر أن إسرائيل ليست بصدد إجهاض مؤتمر موسكو المزمع عقده في الربيع المقبل لمتابعة نتائج مؤتمر أنابوليس، إلا أنها تابعت أنه لا علم لإسرائيل بنية عقد مثل هذا المؤتمر رغم الأنباء الواردة بشأنه.
من جهة أخرى قالت مصادر إسرائيلية ان وزير الدفاع الإسرائيلي أيهود باراك توجه أمس الى القاهرة للقاء الرئيس المصري محمد حسني مبارك.
وأضافت المصادر أن باراك سيبحث خلال زيارته موضوعين مهمين، هما اتهامات إسرائيل لمصر بعدم منع عمليات تهريب الأسلحة لقطاع غزة، وتحريك قضية الجندي الأسير لدى حماس جلعاد شاليط.
وكانت صحيفة معاريف ذكرت أن تقدماً طرأ في الاتصالات الهادفة للإفراج عن شاليط.