أكدت البنوك السعودية عدم تعرض أنظمتها التشغيلية وتطبيقاتها الإلكترونية، بما في ذلك حسابات عملائها لهجمات فايروس «شمعون 2»، وفايروس «الفدية».
ونفت البنوك على لسان أمين عام لجنة الإعلام والتوعية المصرفية والمتحدث باسم البنوك السعودية طلعت حافظ، الأنباء والشائعات التي تداولتها بعض من وسائل التواصل الاجتماعي وبعض من المواقع الإلكترونية أخيرا حول تعرض بعض البنوك وأنظمتها لهجمات إلكترونية من هذين الفايروسين وتسببا بإلحاق الضرر والعطل لأنظمتها الداخلية.
وأكد حافظ على سلامة أنظمة البنوك الداخلية ومواقع البنوك والخدمات الإلكترونية، بما في ذلك التعاملات التي تتم من خلال ما يعرف بخدمات «أون لاين» التي تتم عبر شبكة «الإنترنت»، مشددا على أن البنوك السعودية لديها الشفافية الكافية لإطلاع عملائها والرأي العام على حقيقة تعرّضها لأي عمليات اختراق أو هجمات إلكترونية.
ودعا عملاء البنوك السعودية إلى الثقة بالاحتياطات وتدابير الحماية المتخذة للتصدّي لتلك الهجمات، وإلى ضرورة الاعتماد على المعلومات من مصادرها الموثوقة وعدم الالتفات للمعلومات المغلوطة التي يتم تداولها بين فينة وأخرى سواء من خلال وسائل التواصل الاجتماعي أم التي تصدر عن جهات مجهولة، محذرا في الوقت نفسه جميع العملاء من فتح روابط أو تطبيقات أو رسائل إلكترونية مجهولة المصدر تفاديا لتعرضهم لحالة من الاحتيال المالي وسرقة المعلومات الشخصية والبيانات البنكية.
ونفت البنوك على لسان أمين عام لجنة الإعلام والتوعية المصرفية والمتحدث باسم البنوك السعودية طلعت حافظ، الأنباء والشائعات التي تداولتها بعض من وسائل التواصل الاجتماعي وبعض من المواقع الإلكترونية أخيرا حول تعرض بعض البنوك وأنظمتها لهجمات إلكترونية من هذين الفايروسين وتسببا بإلحاق الضرر والعطل لأنظمتها الداخلية.
وأكد حافظ على سلامة أنظمة البنوك الداخلية ومواقع البنوك والخدمات الإلكترونية، بما في ذلك التعاملات التي تتم من خلال ما يعرف بخدمات «أون لاين» التي تتم عبر شبكة «الإنترنت»، مشددا على أن البنوك السعودية لديها الشفافية الكافية لإطلاع عملائها والرأي العام على حقيقة تعرّضها لأي عمليات اختراق أو هجمات إلكترونية.
ودعا عملاء البنوك السعودية إلى الثقة بالاحتياطات وتدابير الحماية المتخذة للتصدّي لتلك الهجمات، وإلى ضرورة الاعتماد على المعلومات من مصادرها الموثوقة وعدم الالتفات للمعلومات المغلوطة التي يتم تداولها بين فينة وأخرى سواء من خلال وسائل التواصل الاجتماعي أم التي تصدر عن جهات مجهولة، محذرا في الوقت نفسه جميع العملاء من فتح روابط أو تطبيقات أو رسائل إلكترونية مجهولة المصدر تفاديا لتعرضهم لحالة من الاحتيال المالي وسرقة المعلومات الشخصية والبيانات البنكية.