al3noodmatar@
انتشرت في الآونة الأخيرة العديد من قصات الشعر وألوان الصبغات الغريبة بين الفتيات، اللاتي يهدفن من خلالها إلى مواكبة الموضة في تسارعها؛ الأمر الذي ساهم في زيادة المنافسة بين النساء في محاولتهن للحصول على الشكل الأكثر تميزا، حتى وصلن إلى ألوان وأشكال مبهرة وأحيانا صادمة. ومن هذا المنطلق ذكرت هناء وهي مديرة أحد صالونات التجميل بالمدينة المنورة أن أكثر ألوان صبغات الشعر غرابة وانتشارا في الوقت الحالي هي الألوان الفضية والشقراء بالإضافة إلى الألوان الجريئة جدا والمجنونة كالأخضر والأزرق والبنفسجي، ويقابل هذه الألوان قصات تناسب جراءتها كفكتوريا والقصات القريبة من الصبيان، التي قد تكون قصيرة جدا كالصبيان، وبعضهن يحلقن رؤوسهن بالمكينة، بالإضافة إلى قصة الفوكاريه والقصات الكلاسيكية كالديغراديه والكاريه وغيرها. وأشارت هناء إلى أن هذه الإطلالات ليس لها عمر معين، بل تعمد إليها الكثير من النساء بمختلف الأعمار، وإن كانت فئتا المراهقات والأمهات العاملات هما الأكثر إقبالا.
من جانبها، ذكرت أمل قشطة الحاصلة على ماجستير في التزيين وصاحبة أحد الصالونات في المدينة المنورة، أن القصات القصيرة جدا مع استخدام مكينات الحلاقة الكهربائية والأمواس هي الأكثر طلبا من قِبَل الزبائن، بالإضافة إلى الألوان الصارخة كالبنفسجي والأبيض والأخضر.
وأوضحت المسؤولة عن إدارة أحد مشاغل المدينة المنورة خلود فؤاد أن أكثر القصات الغريبة التي تطلبها الزبائن هي أن يكون الشعر منحوتا من جهة وأكثر طولا من الجهة الأخرى، بالإضافة إلى القصات الأكثر شبها بقصات شعر الصبيان، إذ تجد أن المراهقات من طالبات الثانوية أو المرحلة الجامعية هن الأكثر إقبالا على هذه القصات، ويُعتبَر اللون الرمادي هو الأكثر انتشارا، بين المراهقات إلى ذوات الأربعين.
انتشرت في الآونة الأخيرة العديد من قصات الشعر وألوان الصبغات الغريبة بين الفتيات، اللاتي يهدفن من خلالها إلى مواكبة الموضة في تسارعها؛ الأمر الذي ساهم في زيادة المنافسة بين النساء في محاولتهن للحصول على الشكل الأكثر تميزا، حتى وصلن إلى ألوان وأشكال مبهرة وأحيانا صادمة. ومن هذا المنطلق ذكرت هناء وهي مديرة أحد صالونات التجميل بالمدينة المنورة أن أكثر ألوان صبغات الشعر غرابة وانتشارا في الوقت الحالي هي الألوان الفضية والشقراء بالإضافة إلى الألوان الجريئة جدا والمجنونة كالأخضر والأزرق والبنفسجي، ويقابل هذه الألوان قصات تناسب جراءتها كفكتوريا والقصات القريبة من الصبيان، التي قد تكون قصيرة جدا كالصبيان، وبعضهن يحلقن رؤوسهن بالمكينة، بالإضافة إلى قصة الفوكاريه والقصات الكلاسيكية كالديغراديه والكاريه وغيرها. وأشارت هناء إلى أن هذه الإطلالات ليس لها عمر معين، بل تعمد إليها الكثير من النساء بمختلف الأعمار، وإن كانت فئتا المراهقات والأمهات العاملات هما الأكثر إقبالا.
من جانبها، ذكرت أمل قشطة الحاصلة على ماجستير في التزيين وصاحبة أحد الصالونات في المدينة المنورة، أن القصات القصيرة جدا مع استخدام مكينات الحلاقة الكهربائية والأمواس هي الأكثر طلبا من قِبَل الزبائن، بالإضافة إلى الألوان الصارخة كالبنفسجي والأبيض والأخضر.
وأوضحت المسؤولة عن إدارة أحد مشاغل المدينة المنورة خلود فؤاد أن أكثر القصات الغريبة التي تطلبها الزبائن هي أن يكون الشعر منحوتا من جهة وأكثر طولا من الجهة الأخرى، بالإضافة إلى القصات الأكثر شبها بقصات شعر الصبيان، إذ تجد أن المراهقات من طالبات الثانوية أو المرحلة الجامعية هن الأكثر إقبالا على هذه القصات، ويُعتبَر اللون الرمادي هو الأكثر انتشارا، بين المراهقات إلى ذوات الأربعين.