أفاد قائد كتيبة عبدالله السهيان في الجيش اليمني العقيد رشاد الحميري بأن الجيش الوطني أسر في عمليات تحرير مديرية ميدي التابعة لمحافظة حجة 30 حوثيا، فيما قتل العشرات من المتمردين.
وأوضح الحميري في تصريح إلى «عكاظ» «هناك خطة اعتمدت للتوجه نحو تحرير محافظة الحديدة، حيث ستتحرك الكتيبة بالتنسيق مع باقي كتائب وألوية الجيش في مديريات المخا وحرض لتنفيذ خطة تحرير الحديدة».
وفي غضون ذلك، أعلنت قوات الجيش اليمني أن الطريق الساحلي الرابط بين ميناء المخا ومحافظة الحديدة، منطقة عسكرية، ودعت المدنيين إلى الابتعاد عن أماكن تجمعات عناصر الميليشيات الانقلابية.
من جهة أخرى، قُتل ما لا يقل عن خمسة سجناء وأصيب 35 آخرون برصاص ميليشيات الحوثي التي تسيطر على السجن المركزي في صنعاء. وعزت مصادر من داخل السجن موجة الغضب التي اجتاحت السجن إلى قيام حارس حوثي بصفع والدة أحد السجناء، ما أدى إلى احتجاجات كبرى داخل السجن واشتباكات مع حراسه الذين استخدموا الرصاص لإخماد غضب السجناء.
من جهته، ندد وزير الإدارة المحلية رئيس اللجنة العليا للإغاثة في اليمن عبدالرقيب فتح، أمس باحتجاز ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية للقوافل الإغاثية المخصصة لمحافظة تعز في ميناء الحديدة.
وأوضح الحميري في تصريح إلى «عكاظ» «هناك خطة اعتمدت للتوجه نحو تحرير محافظة الحديدة، حيث ستتحرك الكتيبة بالتنسيق مع باقي كتائب وألوية الجيش في مديريات المخا وحرض لتنفيذ خطة تحرير الحديدة».
وفي غضون ذلك، أعلنت قوات الجيش اليمني أن الطريق الساحلي الرابط بين ميناء المخا ومحافظة الحديدة، منطقة عسكرية، ودعت المدنيين إلى الابتعاد عن أماكن تجمعات عناصر الميليشيات الانقلابية.
من جهة أخرى، قُتل ما لا يقل عن خمسة سجناء وأصيب 35 آخرون برصاص ميليشيات الحوثي التي تسيطر على السجن المركزي في صنعاء. وعزت مصادر من داخل السجن موجة الغضب التي اجتاحت السجن إلى قيام حارس حوثي بصفع والدة أحد السجناء، ما أدى إلى احتجاجات كبرى داخل السجن واشتباكات مع حراسه الذين استخدموا الرصاص لإخماد غضب السجناء.
من جهته، ندد وزير الإدارة المحلية رئيس اللجنة العليا للإغاثة في اليمن عبدالرقيب فتح، أمس باحتجاز ميليشيات الحوثي وصالح الانقلابية للقوافل الإغاثية المخصصة لمحافظة تعز في ميناء الحديدة.