حرامي سيارات
حرامي سيارات
باتلفيلد
باتلفيلد
كول أوف ديوتي
كول أوف ديوتي
مافيا
مافيا
واتش دوغز
واتش دوغز
-A +A
عبدالله الجريدان (جدة)
jreedan @

«حرامي السيارات»


بدأت سلسلتها منذ نهاية التسعينات، وكان آخر إصدار لها مطلع 2013 وبيع منها نحو 11 مليون نسخة خلال 72 ساعة من إصدارها، إذ تعتمد اللعبة كلياً على مهمات النهب والقتل، إلا أنه أصبح بالإمكان أخيراً التعديل في خرائطها ورسوماتها من قبل بعض الخبراء التقنيين، ليبدو اللاعبون بأزياء تشبه تلك التي يرتديها بعض الإرهابيين عند تنفيذهم بعض العمليات الإرهابية، كما أنه يمكن للاعبين التواصل عبر الإنترنت عبر الأون لاين والحديث بشكل مفتوح وحر.

«كول أوف ديوتي»

أو «نداء الواجب»، كان آخر إصدار لها في 2016، إذ تعتمد اللعبة على القتال بشكل كبير، واستعرضت في سلسلتها عددا من الحروب، إلا أنها هي الأخرى لم تعد آمنة؛ إذ بإمكان اللاعبين من المنظمات الإرهابية وضع شعارات تحرض على القتل والعنف، أو كذلك رسومات غير مرغوبة، إضافة إلى إنشاء غرف خاصة ويتم التواصل عبرها بالتحدث من خلال المايكرفون التابع للجهاز المشغل للعبة.

باتلفيلد

أو «ساحة المعركة» هي لعبة حربية أخرى شبيهة بـ«كول أوف ديوتي» وكان آخر إصدار لها منتصف 2016، وهي الأخرى تعتمد على القتال بشكل كبير، وركزت في إصدارها الأخير على معارك داخل المناطق العربية.يذكر أن عدد مستخدمي اللعبة منذ نشأتها وصل إلى 50 مليون مستخدم.

«مافيا»

تشكل هذه اللعبة خطراً محدقاً تجاه الكثير من الأطفال القاصرين؛ إذ تعتمد اللعبة على ترويج المخدرات ومساعدة زعماء العصابات، وذلك عبر سرقة السيارات، أو القتل، أو توصيل وتوزيع بعض الشحنات الممنوعة، كما أنها تركز على ضرورة استيلاء اللاعب على عدد من المحلات التجارية عبر السطو والقتل من خلال أسلحة متنوعة؛ إذ إنها تروج للأفكار غير السليمة.

«واتش دوغز»

لعبة فيديو الأقل خطورة بين مثيلاتها، إلا أنها تعتمد بشكل رئيسي على القرصنة الإلكترونية وسرقة المحلات عبر قرصنة الكاميرات، وكذلك بعض مواقع البنوك، إذ يجب على لاعبها أن ينشط في عمليات التهكير الإلكتروني داخل اللعبة للتحكم في العديد من المهمات والحصول على ما يرغب، إضافة إلى اجتياز المراحل.«كول أوف ديوتي»«باتلفيلد»«مافيا»«واتش دوغز»«حرامي السيارات»