@OKAZ_online
أقرت شركة المياه الوطنية بتعثر مشروع شبكة الصرف الصحي في منطقة جعرانة في مكة المكرمة رغم الانتهاء من تنفيذها عام 1426، مشيرة إلى أن المشروع الذي تضمن إقامة محطة رفع للخط الناقل من أجل تشغيل الشبكة القائمة، توقف لأسباب خارجة عن إرادتها.
وأعلنت الشركة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «مكة: مسجد الميقات على ضفاف الصرف» في (18/4/1438) أنه يجري حاليا إعادة طرح محطة ضخ مياه الصرف من خلال استكمال الإجراءات الإدارية وإعلان المنافسة العامة للمشروع لتجري ترسيته بعد ذلك على المقاول في حال موافقة الجهات المعنية لتخصيص الأرض.
وأوضحت أنه جرى الانتهاء من دراسة استكمال إيصال شبكات الصرف الصحي للمناطق التي تفتقدها، وإدراج المنطقة المشار إليها من ضمن الأولويات، مبينة أنه سيجري طرح المشروع في حال توافر الارتباطات المالية للمشاريع المستقبلية. وكانت «عكاظ» نقلت شكوى سكان حي الجعرانة من تدفق الصرف الصحي في حيهم، وغمره مسجد الميقات، مستغربين التجاهل الذي يجده حيهم من الجهات المختصة، رغم أنه لا يفصله عن شبكة الصرف سوى بضعة كيلومترات، مشددين على ضرورة تخليص «الجعرانة» من مستنقعات المجاري، لا سيما أنه يحتضن الحجاج والمعتمرين لزيارة المعلم التاريخي على مدار العام.
أقرت شركة المياه الوطنية بتعثر مشروع شبكة الصرف الصحي في منطقة جعرانة في مكة المكرمة رغم الانتهاء من تنفيذها عام 1426، مشيرة إلى أن المشروع الذي تضمن إقامة محطة رفع للخط الناقل من أجل تشغيل الشبكة القائمة، توقف لأسباب خارجة عن إرادتها.
وأعلنت الشركة تعقيبا على ما نشرته «عكاظ» بعنوان «مكة: مسجد الميقات على ضفاف الصرف» في (18/4/1438) أنه يجري حاليا إعادة طرح محطة ضخ مياه الصرف من خلال استكمال الإجراءات الإدارية وإعلان المنافسة العامة للمشروع لتجري ترسيته بعد ذلك على المقاول في حال موافقة الجهات المعنية لتخصيص الأرض.
وأوضحت أنه جرى الانتهاء من دراسة استكمال إيصال شبكات الصرف الصحي للمناطق التي تفتقدها، وإدراج المنطقة المشار إليها من ضمن الأولويات، مبينة أنه سيجري طرح المشروع في حال توافر الارتباطات المالية للمشاريع المستقبلية. وكانت «عكاظ» نقلت شكوى سكان حي الجعرانة من تدفق الصرف الصحي في حيهم، وغمره مسجد الميقات، مستغربين التجاهل الذي يجده حيهم من الجهات المختصة، رغم أنه لا يفصله عن شبكة الصرف سوى بضعة كيلومترات، مشددين على ضرورة تخليص «الجعرانة» من مستنقعات المجاري، لا سيما أنه يحتضن الحجاج والمعتمرين لزيارة المعلم التاريخي على مدار العام.