واصلت حملة #تعال نمشي فعالياتها بالممشى المخصص في جدة بمشاركة 40 عائلة لمدة ساعة يوميا تقطع فيها مسافة خمسة كيلومترات، حيث تستمر الحملة إلى الثامن من مارس المقبل.
من جانبها، أوضحت نسرين زقزوق المشرفة على الحملة مدير مركز هيلثي يو المختصين بعلاج السمنة وعلاج المشاكل الصحية المتعلقة بزيادة الوزن، أن الحملة تهدف إلى زيادة مستوى الوعي الغذائي والصحي لدى أفراد المجتمع وترسيخ ثقافة المشي لدى أفراد المجتمع وكون الرياضة جزءا لا يتجزأ من نظام الحياة الصحي جاءت فكرة حملة #تعال_نمشي للجميع، التي تستهدف تشجيع الناس على ممارسة رياضة المشي..
وبينت نسرين أن الحملة تدعو كل أفراد المجتمع لممارسة رياضة المشي كبارا وصغارا، نساء ورجالا، أصحاء ومرضى وليس فقط لمن لديه زيادة في الوزن، لأن رياضة المشي وقاية من الإصابة بعدة أمراض كما أنها جزء مكمل لعلاج بعض الأمراض كالضغط والسكر والكوليسترول السمنة وهشاشة العظام.
وزادت بأن اختيار مدة المشي ساعة كان إيجابياً فهي تعادل قطع مسافة خمسة كيلومترات ما يعادل 6000 خطوة، ومن المعروف أن المعدل المفروض تحقيقه ليكون الشخص صحيا هو ١٠ خطوة خطوة يوميا حتى يكون الإنسان صحيا وسليما.
من جانبها، أوضحت نسرين زقزوق المشرفة على الحملة مدير مركز هيلثي يو المختصين بعلاج السمنة وعلاج المشاكل الصحية المتعلقة بزيادة الوزن، أن الحملة تهدف إلى زيادة مستوى الوعي الغذائي والصحي لدى أفراد المجتمع وترسيخ ثقافة المشي لدى أفراد المجتمع وكون الرياضة جزءا لا يتجزأ من نظام الحياة الصحي جاءت فكرة حملة #تعال_نمشي للجميع، التي تستهدف تشجيع الناس على ممارسة رياضة المشي..
وبينت نسرين أن الحملة تدعو كل أفراد المجتمع لممارسة رياضة المشي كبارا وصغارا، نساء ورجالا، أصحاء ومرضى وليس فقط لمن لديه زيادة في الوزن، لأن رياضة المشي وقاية من الإصابة بعدة أمراض كما أنها جزء مكمل لعلاج بعض الأمراض كالضغط والسكر والكوليسترول السمنة وهشاشة العظام.
وزادت بأن اختيار مدة المشي ساعة كان إيجابياً فهي تعادل قطع مسافة خمسة كيلومترات ما يعادل 6000 خطوة، ومن المعروف أن المعدل المفروض تحقيقه ليكون الشخص صحيا هو ١٠ خطوة خطوة يوميا حتى يكون الإنسان صحيا وسليما.