كشفت وكالة بلومبيرغ ، أن شركة أرامكو تستعد لما يمكن أن يكون أضخم طرح عام أولي في العالم عبر طرح 5 % من أسهمها في الأسواق العالمية, كما أن السعودية تدرس طرح أسهم مخفّضة للمواطنين في المملكة بشكل خاص، وذلك وفقاً لمسؤولين مطلعين على المسألة.
وأضافت الوكالة، في تقريرها ، أن الشركة ناقشت أساليب لتنظيم البيع للمواطنين؛ حيث يمكن للمستثمرين السعوديين شراء أسهم مخفضة أقل من الذين يشترون من البورصات الدولية.
وبحسب التقرير، فإن "أرامكو" تدرس بنوكاً في أمريكا وبريطانيا وآسيا، إضافة إلى بنوك محلية لطرح أسهم 5 % من أسهم شركة أرامكو المملوكة للدولة.
وبحسب مسؤولين مطلعين، أشارت "بلومبيرغ"، إلى أنه حتى الآن لم يتم اختيار أيّ قيمة للأسهم، وأن المتحدث باسم "أرامكو" رفض التعليق على هذه التكهنات.
من جهتها، قالت صحيفة "وول ستريت جورنال"، نقلاً عن مصادر مطلعة، إن شركة النفط السعودية العملاقة "أرامكو" اختارت ثلاثة بنوك للاضطلاع بدور المتعهدين الرئيسين لتغطية الاكتتاب في الطرح العام الأولي المزمع للشركة.
وذكرت الصحيفة، الثلاثاء، أن الشركة السعودية اختارت "جيه.بي مورجان تشيس آند كو" و"مورجان ستانلي" و"إتش.إس.بي.سي هولدنجز".. ولم يتسن على الفور الحصول على تعليق من "أرامكو".
وتهدف السعودية إلى إدراج ما يصل إلى خمسة بالمئة من أكبر شركة منتجة للنفط في العالم في البورصة السعودية وسوق عالمية أو أكثر، في طرح أولي قد تجمع منه 100 مليار دولار.
وأضافت الوكالة، في تقريرها ، أن الشركة ناقشت أساليب لتنظيم البيع للمواطنين؛ حيث يمكن للمستثمرين السعوديين شراء أسهم مخفضة أقل من الذين يشترون من البورصات الدولية.
وبحسب التقرير، فإن "أرامكو" تدرس بنوكاً في أمريكا وبريطانيا وآسيا، إضافة إلى بنوك محلية لطرح أسهم 5 % من أسهم شركة أرامكو المملوكة للدولة.
وبحسب مسؤولين مطلعين، أشارت "بلومبيرغ"، إلى أنه حتى الآن لم يتم اختيار أيّ قيمة للأسهم، وأن المتحدث باسم "أرامكو" رفض التعليق على هذه التكهنات.
من جهتها، قالت صحيفة "وول ستريت جورنال"، نقلاً عن مصادر مطلعة، إن شركة النفط السعودية العملاقة "أرامكو" اختارت ثلاثة بنوك للاضطلاع بدور المتعهدين الرئيسين لتغطية الاكتتاب في الطرح العام الأولي المزمع للشركة.
وذكرت الصحيفة، الثلاثاء، أن الشركة السعودية اختارت "جيه.بي مورجان تشيس آند كو" و"مورجان ستانلي" و"إتش.إس.بي.سي هولدنجز".. ولم يتسن على الفور الحصول على تعليق من "أرامكو".
وتهدف السعودية إلى إدراج ما يصل إلى خمسة بالمئة من أكبر شركة منتجة للنفط في العالم في البورصة السعودية وسوق عالمية أو أكثر، في طرح أولي قد تجمع منه 100 مليار دولار.