OKAZ_online@
زعمت منظمة العفو الدولية في تقريرها السنوي أمس (الأربعاء) أن الرئيس ترمب ينشر خطابا من الكراهية ويشوه صورة مجموعات محددة.
وقالت المنظمة في تقريرها: «أصبح تأجيج الخوف والانقسام عنصرا خطيرا في الشؤون الدولية. فمن ترمب في الولايات المتحدة إلى فيكتور أوربان في المجر، إلى رودريغو دوتيرتي في الفلبين، يتزايد عدد السياسيين الذين يقولون عن أنفسهم أنهم ضد المؤسسة التقليدية ممن يتبنون برامج تقوم على ملاحقة جماعات كاملة من البشر.
وأشار «العفو» تحديدا إلى المرسوم الذي أصدره ترمب وحظر موقتا الهجرة والسفر من سبع بلدان ذات غالبية مسلمة إلى الولايات المتحدة، قبل أن يعلقه القضاء الأمريكي، وإلى الاتفاق «غير القانوني والمتهور» الذي أبرم بين الاتحاد الأوروبي وأنقرة الذي يسمح بإعادة طالبي لجوء إلى تركيا.
زعمت منظمة العفو الدولية في تقريرها السنوي أمس (الأربعاء) أن الرئيس ترمب ينشر خطابا من الكراهية ويشوه صورة مجموعات محددة.
وقالت المنظمة في تقريرها: «أصبح تأجيج الخوف والانقسام عنصرا خطيرا في الشؤون الدولية. فمن ترمب في الولايات المتحدة إلى فيكتور أوربان في المجر، إلى رودريغو دوتيرتي في الفلبين، يتزايد عدد السياسيين الذين يقولون عن أنفسهم أنهم ضد المؤسسة التقليدية ممن يتبنون برامج تقوم على ملاحقة جماعات كاملة من البشر.
وأشار «العفو» تحديدا إلى المرسوم الذي أصدره ترمب وحظر موقتا الهجرة والسفر من سبع بلدان ذات غالبية مسلمة إلى الولايات المتحدة، قبل أن يعلقه القضاء الأمريكي، وإلى الاتفاق «غير القانوني والمتهور» الذي أبرم بين الاتحاد الأوروبي وأنقرة الذي يسمح بإعادة طالبي لجوء إلى تركيا.