OKAz_online@
لليوم الخامس على التوالي تصطدم مفاوضات جنيف4 بين المعارضة والنظام، بمماطلة رئيس وفد النظام بشار الجعفري، بالبدء في بحث عملية الانتقال السياسي وفق قرار مجلس الأمن 2254.
وفيما يسعى المبعوث الأممي للأزمة السورية ستيفان دي ميستورا لمقاربة جديدة في المفاوضات، أفاد عضو وفد المفاوضات من المعارضة محمد علوش أمس (الإثنين) أن وفده سيلتقي بمسؤولين من وزارة الخارجية الروسية لمناقشة التعهدات التي لم تف بها موسكو.
وقال المفاوض محمد علوش في تصريح صحفي عندما سئل عما إذا كان يعتزم لقاء مسؤولين روس، «اللجنة اليوم ستلتقي مع وفد الخارجية الروسية، لافتا إلى أن المعارضة تريد بحث الوعود التي لم ينفذوها». «وكانت روسيا تعهدت - بحسب المعارضة السورية- بالضغط على النظام لوقف إطلاق النار والبحث في عملية الانتقال السياسي».
في غضون ذلك، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن المحادثات بشأن تعزيز وقف إطلاق النار في سورية التي أجريت في أستانة بكازاخستان هذا العام ساعدت في تحريك مفاوضات السلام التي تقودها الأمم المتحدة في جنيف.
وقال للصحفيين خلال زيارة إلى كازاخستان، مشيرا إلى المحادثات التي رعتها روسيا وتركيا وإيران «تم وضع آلية لمراقبة وقف إطلاق النار وهو أهم شيء»، مضيفا أن هذا هو الأساس الذي سمح باستئناف مفاوضات جنيف.
من جهة ثانية، اشتبكت فصائل من المعارضة السورية المسلحة المدعومة من تركيا مع قوات النظام السوري قرب مدينة الباب شمال غربي حلب، في ثاني مواجهة من نوعها في المنطقة في الآونة الأخيرة.
لليوم الخامس على التوالي تصطدم مفاوضات جنيف4 بين المعارضة والنظام، بمماطلة رئيس وفد النظام بشار الجعفري، بالبدء في بحث عملية الانتقال السياسي وفق قرار مجلس الأمن 2254.
وفيما يسعى المبعوث الأممي للأزمة السورية ستيفان دي ميستورا لمقاربة جديدة في المفاوضات، أفاد عضو وفد المفاوضات من المعارضة محمد علوش أمس (الإثنين) أن وفده سيلتقي بمسؤولين من وزارة الخارجية الروسية لمناقشة التعهدات التي لم تف بها موسكو.
وقال المفاوض محمد علوش في تصريح صحفي عندما سئل عما إذا كان يعتزم لقاء مسؤولين روس، «اللجنة اليوم ستلتقي مع وفد الخارجية الروسية، لافتا إلى أن المعارضة تريد بحث الوعود التي لم ينفذوها». «وكانت روسيا تعهدت - بحسب المعارضة السورية- بالضغط على النظام لوقف إطلاق النار والبحث في عملية الانتقال السياسي».
في غضون ذلك، قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إن المحادثات بشأن تعزيز وقف إطلاق النار في سورية التي أجريت في أستانة بكازاخستان هذا العام ساعدت في تحريك مفاوضات السلام التي تقودها الأمم المتحدة في جنيف.
وقال للصحفيين خلال زيارة إلى كازاخستان، مشيرا إلى المحادثات التي رعتها روسيا وتركيا وإيران «تم وضع آلية لمراقبة وقف إطلاق النار وهو أهم شيء»، مضيفا أن هذا هو الأساس الذي سمح باستئناف مفاوضات جنيف.
من جهة ثانية، اشتبكت فصائل من المعارضة السورية المسلحة المدعومة من تركيا مع قوات النظام السوري قرب مدينة الباب شمال غربي حلب، في ثاني مواجهة من نوعها في المنطقة في الآونة الأخيرة.