okaz_online@
علمت «عكاظ» من مصادر موثوقة، أن مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد يسعى إلى إحياء المسار السياسي المجمد منذ شهر سبتمبر الماضي، وفي هذا السياق أجرى ولد الشيخ أمس (الأحد)، مباحثات مع مسؤولين كويتيين في محاولة للحصول على موافقتهم باحتضان جولة جديدة من المشاورات بين الأطراف اليمنية. والتقى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الكويتي صباح خالد الحمد الصباح في المبعوث الأممي. وذكرت وكالة الأنباء الكويتية «كونا»، أن وزير الخارجية الكويتي، جدد التأكيد على موقف بلاده الداعم لكافة الجهود التي يقوم بها المبعوث الخاص لإعادة الأمن والاستقرار في ربوع اليمن.، وأضافت أن المباحثات تناولت المستجدات في اليمن والجهود الدولية الهادفة لإيجاد حل سياسي شامل.
وذكرت المصادر أن المبعوث الأممي يسعى إلى إعادة طرح الخطة الشاملة للسلام في اليمن على طاولة المفاوضات، بهدف وضع آلية لتنفيذها تتواكب مع المرجعيات الثلاث، واعتبرت أن أمام الانقلابيين فرصة أخيرة للوصول إلى حل نهائي دون أي مماطلة أو تراجع. وتوقعت المصادر، أن تبدأ اللجنة الفنية المعنية بمراقبة وقف إطلاق النار، وورشة العمل في الأدرن ومنها إلى ظهران الجنوب قبل نهاية شهر مارس الجاري، على أن تبدأ اجتماعات القوى السياسية اليمنية مطلع الشهر القادم.
علمت «عكاظ» من مصادر موثوقة، أن مبعوث الأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد يسعى إلى إحياء المسار السياسي المجمد منذ شهر سبتمبر الماضي، وفي هذا السياق أجرى ولد الشيخ أمس (الأحد)، مباحثات مع مسؤولين كويتيين في محاولة للحصول على موافقتهم باحتضان جولة جديدة من المشاورات بين الأطراف اليمنية. والتقى النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية الكويتي صباح خالد الحمد الصباح في المبعوث الأممي. وذكرت وكالة الأنباء الكويتية «كونا»، أن وزير الخارجية الكويتي، جدد التأكيد على موقف بلاده الداعم لكافة الجهود التي يقوم بها المبعوث الخاص لإعادة الأمن والاستقرار في ربوع اليمن.، وأضافت أن المباحثات تناولت المستجدات في اليمن والجهود الدولية الهادفة لإيجاد حل سياسي شامل.
وذكرت المصادر أن المبعوث الأممي يسعى إلى إعادة طرح الخطة الشاملة للسلام في اليمن على طاولة المفاوضات، بهدف وضع آلية لتنفيذها تتواكب مع المرجعيات الثلاث، واعتبرت أن أمام الانقلابيين فرصة أخيرة للوصول إلى حل نهائي دون أي مماطلة أو تراجع. وتوقعت المصادر، أن تبدأ اللجنة الفنية المعنية بمراقبة وقف إطلاق النار، وورشة العمل في الأدرن ومنها إلى ظهران الجنوب قبل نهاية شهر مارس الجاري، على أن تبدأ اجتماعات القوى السياسية اليمنية مطلع الشهر القادم.