@abood1173
ساهم نخبة من أعضاء رابطة "التواصل الاجتماعي" في منطقة القصيم في إطلاق سراح أكثر من 100 سجين وسجينة ممن عليهم مديونيات مالية تعثر سدادها، وذلك من خلال حملة إنسانية نظّمتها رابطة التواصل الاجتماعي بإشراف إمارة منطقة القصيم، بمشاركة اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم (تراحم)، وتعد الحملة أول مبادرة إنسانية من نوعها قادها نخبة من مشاهير التواصل الاجتماعي بالمنطقة.
وقد انطلقت الحملة في مركز القصيم الدولي للمؤتمرات والمعارض في مدينة بريدة من عصر يوم أمس (الثلاثاء) واستمرت حتى الساعة العاشرة مساءا، حيث جُمع خلالها أكثر من مليوني ريال، ساهمت في الإفراج عن أكثر من 100 سجين وسجينة، كأبرز المظاهر الوطنية التي استهدفت شريحة معيّنة تابعين للجنة "تراحم" تعثّرت بالسداد أو خسرت في مشروعها التجاري أو كفالة مالية وغيرها، فيما لا يتجاوز المبلغ عن كل سجين 50 ألف ريال.
وثمّن رئيس اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم (تراحم) بالقصيم سليمان العمري جهود رابطة "التواصل الاجتماعي" والتي شكلت مؤخراً من أبناء القصيم بإشراف من إمارة المنطقة, والذين سطروا جملة من المواقف الايجابية نحو الوطن في سعيهم لتحقيق أهداف اجتماعية ووطنية تعزز القيم الاجتماعية والتربوية والوطنية، وتسهم في بناء جيل واعي يعزز الايجابية بالمجتمع، مشيراً إلى أن الحملة تم الإعداد لها قبل إطلاقها بين لجنة تراحم ورابطة التواصل الاجتماعي، بعد استيفاء كافة الإجراءات اللازمة مع الجهات ذات العلاقة لتنفيذها، مشيداً بتفعيل المسؤولية الاجتماعية لدى كبرى الشركات والمؤسسات التجارية بالمنطقة وخارجها، ووصول الفكرة ونضجها لدى أصحاب القرار في تلك الشركات مما أعطى نجاح واضح للحملة وتحقيق أهدافها، واصفاً أعضاء الرابطة بأنهم أحد الأذرعة المهمة لهذا الوطن، ويقدّمون صناعة إعلامية جديدة ذات أبعاد وطنية واجتماعية.
وأكد رئيس "تراحم القصيم" أن برنامج "تفريج كربه" هو برنامج دائم يهدف إلى تقديم المساعدات المالية لمن تم إيقافهم بسبب عجزهم عن تسديد ديونهم لظروف قاهرة ، وذلك بعد التأكد من عدم وجود شبهة جنائية وعدم وجود التزامات مالية أخرى يمكن أن تكون عائقاً عن إفراج الموقوف.
ساهم نخبة من أعضاء رابطة "التواصل الاجتماعي" في منطقة القصيم في إطلاق سراح أكثر من 100 سجين وسجينة ممن عليهم مديونيات مالية تعثر سدادها، وذلك من خلال حملة إنسانية نظّمتها رابطة التواصل الاجتماعي بإشراف إمارة منطقة القصيم، بمشاركة اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم (تراحم)، وتعد الحملة أول مبادرة إنسانية من نوعها قادها نخبة من مشاهير التواصل الاجتماعي بالمنطقة.
وقد انطلقت الحملة في مركز القصيم الدولي للمؤتمرات والمعارض في مدينة بريدة من عصر يوم أمس (الثلاثاء) واستمرت حتى الساعة العاشرة مساءا، حيث جُمع خلالها أكثر من مليوني ريال، ساهمت في الإفراج عن أكثر من 100 سجين وسجينة، كأبرز المظاهر الوطنية التي استهدفت شريحة معيّنة تابعين للجنة "تراحم" تعثّرت بالسداد أو خسرت في مشروعها التجاري أو كفالة مالية وغيرها، فيما لا يتجاوز المبلغ عن كل سجين 50 ألف ريال.
وثمّن رئيس اللجنة الوطنية لرعاية السجناء والمفرج عنهم وأسرهم (تراحم) بالقصيم سليمان العمري جهود رابطة "التواصل الاجتماعي" والتي شكلت مؤخراً من أبناء القصيم بإشراف من إمارة المنطقة, والذين سطروا جملة من المواقف الايجابية نحو الوطن في سعيهم لتحقيق أهداف اجتماعية ووطنية تعزز القيم الاجتماعية والتربوية والوطنية، وتسهم في بناء جيل واعي يعزز الايجابية بالمجتمع، مشيراً إلى أن الحملة تم الإعداد لها قبل إطلاقها بين لجنة تراحم ورابطة التواصل الاجتماعي، بعد استيفاء كافة الإجراءات اللازمة مع الجهات ذات العلاقة لتنفيذها، مشيداً بتفعيل المسؤولية الاجتماعية لدى كبرى الشركات والمؤسسات التجارية بالمنطقة وخارجها، ووصول الفكرة ونضجها لدى أصحاب القرار في تلك الشركات مما أعطى نجاح واضح للحملة وتحقيق أهدافها، واصفاً أعضاء الرابطة بأنهم أحد الأذرعة المهمة لهذا الوطن، ويقدّمون صناعة إعلامية جديدة ذات أبعاد وطنية واجتماعية.
وأكد رئيس "تراحم القصيم" أن برنامج "تفريج كربه" هو برنامج دائم يهدف إلى تقديم المساعدات المالية لمن تم إيقافهم بسبب عجزهم عن تسديد ديونهم لظروف قاهرة ، وذلك بعد التأكد من عدم وجود شبهة جنائية وعدم وجود التزامات مالية أخرى يمكن أن تكون عائقاً عن إفراج الموقوف.