ــ ها أنت تبلغ الثمانين من عمرك المديد
ــ ترفل أمام مجانينك أنيقا كما عهدوك منذ صرخة الميلاد
ـ متأنقا كعادتك.
واثق الخطى تمشي «ملكيا» كما أسموك
وأنت تطرز كل البدايات بالأرقام المعجزة.
ـ وتدلق عليها طعم المنجز الأول.
**
ـ كل الأوليات.. يا سعادة السفير..
ومنذ لحظة الشهقة الأولى
تقول إن الأهلي مر من هنا.
ـ دشن كل الأولويات
ـ وقف على مراسم الانطلاقة الحقيقية
لرياضة بلد بأكمله.
ـ كان وما زال فيها صاحب المقود
والريادة والقيادة دون منَّ ولا أذى.
**
19 شابا من خيرة أبناء جدة
ومن أسرها المعروفة
ـ انتبذوا مكانا قصيا
ـ تداولوا في حب ورغبة وطموح
أمر أن يكون للعروس فارس جديد
يحمل لواء التنافس مع العميد
ــ بل أن يكون حلمها القادم
والمتجدد.
ـ ومضوا به في طرقات المدينة
يسطرون تاريخه على العشب
ـ ويحملونه في حدقات العيون
وعلى شرفات القلوب.
**
ـ وكان المنعطف التاريخي..
التفات الأمير عبدالله الفيصل «يرحمه الله»
بكل خبرته وألقه وحضوره كرياضي أصيل
وشاعر مجيد ورجل دولة للقادم الجديد.
ـ وتبنيه ذلك الصبي اليافع..
حبا وعشقا ودعما ورعاية..
أثمرت هذا الأهلي العظيم.
**
ــ نختلف، يرتفع صراخنا،
يتعالى صياحنا، نتلاسن..
وربما تتقيأ حناجر - بعضنا- أقبح ما فيها
من معانٍ.
ـ ولكن تظل الأرقام هي من ينصف
هذا الثمانيني الأنيق.
ـ ومن ينتصر له كنادٍ هو استثناء.
**
ـ وعبر الزمان تمضي المسيرة الخضراء
ـ ويحمل العشق الغلاب أسماء ينحني لها
التاريخ احتراما.
ـ ضخت في شرايين هذا الكيان ما جعله
قادرا على البقاء ـ هكذا ـ في مقدمة الصفوف.
ـ نفحوه من عقولهم..
ـ رؤى باذخة
ـ وقيادة حكيمة نأت به عن العواصف
وغدر الأيام.
ـ ومنحوه حبا بلا حدود.. ولا قيود
ولا مزايدات.
ـ وضخوا في مفاصله كل أسباب
الحياة الكريمة المرفهة.
ـ كان الأمير خالد بن عبدالله.
القامة والقيمة، هو ذلك الرجل
الذي حفظ لهذا الملكي الشامخ رسالته
ومعناه..
ـ وكل هذا الألق الذي يجعل
مدرجاته تضج بالجنون.
**
ـ لك المحبة أيها العاشق الكبير
ـ وسيظل هذا الأهلي الذي تقوده
فخرا وعيدا وصرحا فريدا
يطال السماء.
ــ ترفل أمام مجانينك أنيقا كما عهدوك منذ صرخة الميلاد
ـ متأنقا كعادتك.
واثق الخطى تمشي «ملكيا» كما أسموك
وأنت تطرز كل البدايات بالأرقام المعجزة.
ـ وتدلق عليها طعم المنجز الأول.
**
ـ كل الأوليات.. يا سعادة السفير..
ومنذ لحظة الشهقة الأولى
تقول إن الأهلي مر من هنا.
ـ دشن كل الأولويات
ـ وقف على مراسم الانطلاقة الحقيقية
لرياضة بلد بأكمله.
ـ كان وما زال فيها صاحب المقود
والريادة والقيادة دون منَّ ولا أذى.
**
19 شابا من خيرة أبناء جدة
ومن أسرها المعروفة
ـ انتبذوا مكانا قصيا
ـ تداولوا في حب ورغبة وطموح
أمر أن يكون للعروس فارس جديد
يحمل لواء التنافس مع العميد
ــ بل أن يكون حلمها القادم
والمتجدد.
ـ ومضوا به في طرقات المدينة
يسطرون تاريخه على العشب
ـ ويحملونه في حدقات العيون
وعلى شرفات القلوب.
**
ـ وكان المنعطف التاريخي..
التفات الأمير عبدالله الفيصل «يرحمه الله»
بكل خبرته وألقه وحضوره كرياضي أصيل
وشاعر مجيد ورجل دولة للقادم الجديد.
ـ وتبنيه ذلك الصبي اليافع..
حبا وعشقا ودعما ورعاية..
أثمرت هذا الأهلي العظيم.
**
ــ نختلف، يرتفع صراخنا،
يتعالى صياحنا، نتلاسن..
وربما تتقيأ حناجر - بعضنا- أقبح ما فيها
من معانٍ.
ـ ولكن تظل الأرقام هي من ينصف
هذا الثمانيني الأنيق.
ـ ومن ينتصر له كنادٍ هو استثناء.
**
ـ وعبر الزمان تمضي المسيرة الخضراء
ـ ويحمل العشق الغلاب أسماء ينحني لها
التاريخ احتراما.
ـ ضخت في شرايين هذا الكيان ما جعله
قادرا على البقاء ـ هكذا ـ في مقدمة الصفوف.
ـ نفحوه من عقولهم..
ـ رؤى باذخة
ـ وقيادة حكيمة نأت به عن العواصف
وغدر الأيام.
ـ ومنحوه حبا بلا حدود.. ولا قيود
ولا مزايدات.
ـ وضخوا في مفاصله كل أسباب
الحياة الكريمة المرفهة.
ـ كان الأمير خالد بن عبدالله.
القامة والقيمة، هو ذلك الرجل
الذي حفظ لهذا الملكي الشامخ رسالته
ومعناه..
ـ وكل هذا الألق الذي يجعل
مدرجاته تضج بالجنون.
**
ـ لك المحبة أيها العاشق الكبير
ـ وسيظل هذا الأهلي الذي تقوده
فخرا وعيدا وصرحا فريدا
يطال السماء.