faris377@
أكد أحد أعضاء مجلس الشورى أن عقوبة التشهير بمرتكبي مخالفات نظام السياحة ونظام الآثار والمتاحف والتراث العمراني مشابهة لعقوبة السجن، مؤكداً أن تكون المخالفة جسيمة.
ورأى آخر أثناء مناقشة المجلس لتقرير لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار وتوصياتها للمناقشة، بشأن إضافة عقوبة التشهير لمرتكبي مخالفات النظامين، أن يتاح لمن أوقعت عليه عقوبة التشهير بالاعتراض لدى القضاء قبل تطبيقها، وطالب آخرون بالتأني في دراسة إدراج هذه العقوبة.
وأيد أحد الأعضاء إدراج عقوبة التشهير لأنها رادعة ومهمة لصناعة السياحة في المملكة، لافتاً إلى وجود عدد من الأنظمة الدولية الخاصة بالسياحة التي تقر إدراج هذه العقوبة، وطرح عدد من الأعضاء ملاحظاتهم بشأن التعديلات الصياغية والنظامية والإجرائية.
وأوصت اللجنة بالموافقة على إضافة فقرتين لكل من نظام السياحة ونظام الآثار والمتاحف والتراث العمراني حول تضمين القرار بالعقوبة، وتضمين الحكم أو القرار الصادر بتوقيع أي من العقوبات المنصوص عليها في هذين النظامين، ووافق المجلس على منح اللجنة مزيداً من الوقت لدراسة ما طرحه الأعضاء من آراء ومقترحات والعودة بوجهة نظرها إلى المجلس في جلسة قادمة.
مطالبة بإنشاء موقع تقنيات الطاقة الشمسية
طالب مجلس الشورى مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة بتوفير البيئة التنافسية الداعمة والبرامج التكاملية من خلال التعاون والتنسيق مع الجهات الحكومية والخاصة ذات العلاقة بصناعة الطاقة الذرية والمتجددة، لتوفير بيئة استثمارية ملائمة تسهم في رفع مستوى إمدادات الطاقة واستدامتها وتمكين صناعتها الحالية والمستقبلية.
جاء ذلك في قرار أصدره المجلس أمس (الإثنين) برئاسة الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، واتخذه المجلس بعد أن استمع إلى وجهة نظر لجنة الاقتصاد والطاقة بشأن ملاحظات الأعضاء وآرائهم التي طرحوها أثناء مناقشة التقرير السنوي للمدينة تلاها رئيس اللجنة عبدالرحمن الراشد، وطالب المجلس في قراره مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة بالإسراع في إنشاء الموقع المخصص لاختبار تقنيات الطاقة الشمسية وتطبيقاتها لمعرفة مدى مناسبتها للأجواء في المملكة، والعمل على زيادة المحتوى المحلي في عمليات تصميم وبناء وإدارة وتشغيل محطات الطاقة الذرية والمتجددة، ودعا المجلس المدينة إلى التعاون والتنسيق مع الجامعات السعودية في تخصصات علوم وهندسة الذرة في مجال الأبحاث النووية وتأهيل المتخصصين في الهندسة النووية، وطالبت اللجنة المدينة بالعمل على اختيار مواقع مشاريعها في مجال توليد الطاقة بما لا يؤثر سلباً على البيئة والمجتمعات المحيطة، وتضمين تقاريرها معلومات حول الخطوات الفعلية التي تم اتخاذها لإدخال الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة الوطني.
أكد أحد أعضاء مجلس الشورى أن عقوبة التشهير بمرتكبي مخالفات نظام السياحة ونظام الآثار والمتاحف والتراث العمراني مشابهة لعقوبة السجن، مؤكداً أن تكون المخالفة جسيمة.
ورأى آخر أثناء مناقشة المجلس لتقرير لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار وتوصياتها للمناقشة، بشأن إضافة عقوبة التشهير لمرتكبي مخالفات النظامين، أن يتاح لمن أوقعت عليه عقوبة التشهير بالاعتراض لدى القضاء قبل تطبيقها، وطالب آخرون بالتأني في دراسة إدراج هذه العقوبة.
وأيد أحد الأعضاء إدراج عقوبة التشهير لأنها رادعة ومهمة لصناعة السياحة في المملكة، لافتاً إلى وجود عدد من الأنظمة الدولية الخاصة بالسياحة التي تقر إدراج هذه العقوبة، وطرح عدد من الأعضاء ملاحظاتهم بشأن التعديلات الصياغية والنظامية والإجرائية.
وأوصت اللجنة بالموافقة على إضافة فقرتين لكل من نظام السياحة ونظام الآثار والمتاحف والتراث العمراني حول تضمين القرار بالعقوبة، وتضمين الحكم أو القرار الصادر بتوقيع أي من العقوبات المنصوص عليها في هذين النظامين، ووافق المجلس على منح اللجنة مزيداً من الوقت لدراسة ما طرحه الأعضاء من آراء ومقترحات والعودة بوجهة نظرها إلى المجلس في جلسة قادمة.
مطالبة بإنشاء موقع تقنيات الطاقة الشمسية
طالب مجلس الشورى مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة بتوفير البيئة التنافسية الداعمة والبرامج التكاملية من خلال التعاون والتنسيق مع الجهات الحكومية والخاصة ذات العلاقة بصناعة الطاقة الذرية والمتجددة، لتوفير بيئة استثمارية ملائمة تسهم في رفع مستوى إمدادات الطاقة واستدامتها وتمكين صناعتها الحالية والمستقبلية.
جاء ذلك في قرار أصدره المجلس أمس (الإثنين) برئاسة الدكتور عبدالله بن محمد بن إبراهيم آل الشيخ، واتخذه المجلس بعد أن استمع إلى وجهة نظر لجنة الاقتصاد والطاقة بشأن ملاحظات الأعضاء وآرائهم التي طرحوها أثناء مناقشة التقرير السنوي للمدينة تلاها رئيس اللجنة عبدالرحمن الراشد، وطالب المجلس في قراره مدينة الملك عبدالله للطاقة الذرية والمتجددة بالإسراع في إنشاء الموقع المخصص لاختبار تقنيات الطاقة الشمسية وتطبيقاتها لمعرفة مدى مناسبتها للأجواء في المملكة، والعمل على زيادة المحتوى المحلي في عمليات تصميم وبناء وإدارة وتشغيل محطات الطاقة الذرية والمتجددة، ودعا المجلس المدينة إلى التعاون والتنسيق مع الجامعات السعودية في تخصصات علوم وهندسة الذرة في مجال الأبحاث النووية وتأهيل المتخصصين في الهندسة النووية، وطالبت اللجنة المدينة بالعمل على اختيار مواقع مشاريعها في مجال توليد الطاقة بما لا يؤثر سلباً على البيئة والمجتمعات المحيطة، وتضمين تقاريرها معلومات حول الخطوات الفعلية التي تم اتخاذها لإدخال الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة الوطني.