Okaz_riyadh@
نظم مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني أخيرا، أمسية بعنوان «حواركم»، بتشريف حرم أمير منطقة الرياض الأميرة نورة بنت محمد بن سعود، وبحضور نخبة من القيادات النسائية والمثقفات والإعلاميات اللاتي استضافهن مقر المركز بالرياض.
وجاءت الأمسية في إطار إطلاق المركز مسابقة «حواركم» الرامية إلى نشر ثقافة الحوار والتوعية بدوره الاجتماعي المهم، وتسليط الضوء على النجاح الذي تحقق من خلال المسابقة في حشد الطاقات الوطنية الشابة من المهتمين بالجانب الإبداعي في وسائط الإعلام الجديد، وتوظيفها لتعزيز مفهوم الحوار من خلال أعمال فنية تكرس مفهوم التسامح والتعايش المجتمعي، وتسهم في تحقيق القيم الفكرية والاجتماعية التي تتضمنها رؤية المملكة 2030 والتي تؤكد على أهمية تعزيز منهج الوسطية والاعتدال. وفي هذا الإطار، اُستهلت الأمسية باستعراض أبرز مشاريع مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني لتعزيز ثقافة الحوار، حيث استعرض الحضور مشروع الحوار المجتمعي «نسيج» الذي ينفذه المركز بالشراكة مع إدارة التعليم في المنطقة الشرقية، ويهدف إلى تعزيز قيم الحوار وأثره في تحقيق التعايش المجتمعي. كما استعرض الحضور مشروع «سفراء حوار الإنسانية» الذي أطلقه المركز بالشراكة مع «مؤسسة الوليد للإنسانية» والرامي إلى إكساب المشاركين مهارات الحوار الحضاري من خلال تعزيز مبادئ الوسطية والتعايش وترسيخ القيم الإنسانية.
نظم مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني أخيرا، أمسية بعنوان «حواركم»، بتشريف حرم أمير منطقة الرياض الأميرة نورة بنت محمد بن سعود، وبحضور نخبة من القيادات النسائية والمثقفات والإعلاميات اللاتي استضافهن مقر المركز بالرياض.
وجاءت الأمسية في إطار إطلاق المركز مسابقة «حواركم» الرامية إلى نشر ثقافة الحوار والتوعية بدوره الاجتماعي المهم، وتسليط الضوء على النجاح الذي تحقق من خلال المسابقة في حشد الطاقات الوطنية الشابة من المهتمين بالجانب الإبداعي في وسائط الإعلام الجديد، وتوظيفها لتعزيز مفهوم الحوار من خلال أعمال فنية تكرس مفهوم التسامح والتعايش المجتمعي، وتسهم في تحقيق القيم الفكرية والاجتماعية التي تتضمنها رؤية المملكة 2030 والتي تؤكد على أهمية تعزيز منهج الوسطية والاعتدال. وفي هذا الإطار، اُستهلت الأمسية باستعراض أبرز مشاريع مركز الملك عبدالعزيز للحوار الوطني لتعزيز ثقافة الحوار، حيث استعرض الحضور مشروع الحوار المجتمعي «نسيج» الذي ينفذه المركز بالشراكة مع إدارة التعليم في المنطقة الشرقية، ويهدف إلى تعزيز قيم الحوار وأثره في تحقيق التعايش المجتمعي. كما استعرض الحضور مشروع «سفراء حوار الإنسانية» الذي أطلقه المركز بالشراكة مع «مؤسسة الوليد للإنسانية» والرامي إلى إكساب المشاركين مهارات الحوار الحضاري من خلال تعزيز مبادئ الوسطية والتعايش وترسيخ القيم الإنسانية.