fatimah_a_d@
أكد السفير السعودي لدى ألمانيا الدكتور عواد العواد، العثور أمس (الجمعة) على الفتاة السعودية المفقودة منذ الإثنين الماضي في مدينة بون، مبينا أنها بحالة صحية جيدة ولم تتعرض لأي أذى.
وأشار إلى أنه يجري حالياً إنهاء إجراءات تسليمها لذويها، معربا عن شكره وتقديره للجهات الألمانية على جهودها الدؤوبة في البحث والعثور على الفتاة.
يذكر أن الفتاة المفقودة -16 عاما- كانت تقيم مع أسرتها في أحد الفنادق الكبرى بمدينة بون، حيث تقضي عائلتها الإجازة الدراسية، وخرجت في السادسة صباحاً من الفندق لممارسة رياضة المشي مرتدية الزي العربي والحجاب، لكنها لم تعد حتى تم العثور عليها.
ولم تكن حادثة اختفاء الفتاة السعودية في بون الأولى من نوعها، إذ شهدت الأعوام الأخيرة عددا من الحالات، من بينها اختفاء فتاة في لندن، وأخرى في القاهرة، وفتاتين في باريس، ومثلهما في كوريا الجنوبية، وفتاة في جورجيا، وتم العثور عليهن لاحقا. وفي عام 2012 عثرت الشرطة المحلية في بلدية كنغستون (جنوب غرب العاصمة البريطانية لندن) على فتاة سعودية (16 عاما) تغيبت لمدة ثلاثة أيام، بعدما أصدرت عبر موقعها الرسمي وشبكات التواصل الاجتماعي طلبا لمساعدتها للبحث عن الفتاة التي لم تعد لمنزل ذويها بعد خروجها من المدرسة. وفي عام 2015 تبلغت السفارة السعودية في القاهرة باختفاء فتاة، وتكررت الحادثة في عام 2016 بعد تلقي السفارة السعودية لدى تركيا بلاغا عن هروب فتاة إلى جورجيا بعدما كانت قادمة بمرافقة أسرتها في رحلة سياحية. وفي 25 يوليو 2016 اختفت فتاتان سعوديتان بعد وصولهما إلى مطار باريس مع أسرتيهما، إذ استأذنتا أسرتيهما بزعم دخولهما دورة المياه، لكنهما لم تعودا حتى الآن ولم تعرف أي تفاصيل عن مكان تواجدهما أو تفاصيل اختفائهما.
أكد السفير السعودي لدى ألمانيا الدكتور عواد العواد، العثور أمس (الجمعة) على الفتاة السعودية المفقودة منذ الإثنين الماضي في مدينة بون، مبينا أنها بحالة صحية جيدة ولم تتعرض لأي أذى.
وأشار إلى أنه يجري حالياً إنهاء إجراءات تسليمها لذويها، معربا عن شكره وتقديره للجهات الألمانية على جهودها الدؤوبة في البحث والعثور على الفتاة.
يذكر أن الفتاة المفقودة -16 عاما- كانت تقيم مع أسرتها في أحد الفنادق الكبرى بمدينة بون، حيث تقضي عائلتها الإجازة الدراسية، وخرجت في السادسة صباحاً من الفندق لممارسة رياضة المشي مرتدية الزي العربي والحجاب، لكنها لم تعد حتى تم العثور عليها.
ولم تكن حادثة اختفاء الفتاة السعودية في بون الأولى من نوعها، إذ شهدت الأعوام الأخيرة عددا من الحالات، من بينها اختفاء فتاة في لندن، وأخرى في القاهرة، وفتاتين في باريس، ومثلهما في كوريا الجنوبية، وفتاة في جورجيا، وتم العثور عليهن لاحقا. وفي عام 2012 عثرت الشرطة المحلية في بلدية كنغستون (جنوب غرب العاصمة البريطانية لندن) على فتاة سعودية (16 عاما) تغيبت لمدة ثلاثة أيام، بعدما أصدرت عبر موقعها الرسمي وشبكات التواصل الاجتماعي طلبا لمساعدتها للبحث عن الفتاة التي لم تعد لمنزل ذويها بعد خروجها من المدرسة. وفي عام 2015 تبلغت السفارة السعودية في القاهرة باختفاء فتاة، وتكررت الحادثة في عام 2016 بعد تلقي السفارة السعودية لدى تركيا بلاغا عن هروب فتاة إلى جورجيا بعدما كانت قادمة بمرافقة أسرتها في رحلة سياحية. وفي 25 يوليو 2016 اختفت فتاتان سعوديتان بعد وصولهما إلى مطار باريس مع أسرتيهما، إذ استأذنتا أسرتيهما بزعم دخولهما دورة المياه، لكنهما لم تعودا حتى الآن ولم تعرف أي تفاصيل عن مكان تواجدهما أو تفاصيل اختفائهما.