تبعد روضة خريم عن مدينة الرياض نحو 100 كيلومتر تقريباً، وهي تتبع لمحافظة رماح شمال شرق الرياض، وتتميز باتساعها على الطرف الجنوبي الغربي من صحراء الدهناء، ويبعد طرفها الشمالي عن رماح أقل من 15 كيلومترا، بينما طرفها الجنوبي المسور يبعد عن طريق الدمام الرياض نحو 30 كيلومترا عبر طريق ترابي، وأقرب الطرق المعبدة لها هو طريق رماح - الرياض الذي يتقاطع مع طريق الرياض - الدمام.
اكتسبت روضة خريم أهميتها كمقر للاستجمام ظل ملوك المملكة يقصدونه بشكل شبه سنوي، وشهدت لقاءات مهمة لرؤساء وزعماء ومسؤولين عالميين، والعديد من الشخصيات المهمة والمؤثرة.
وتضم روضة خريم محمية الصيد الـ 17 في السعودية التي افتتحت صيف العام 2005، وكان حدثا مهما انضمامها إلى منظومة المحميات المعلنة بإشراف الهيئة الوطنية لحماية الحياة الفطرية وإنمائها لإطلاق الأحياء الفطرية فيها.
وتزدهر الروضة ربيعا بالأعشاب وأنواع مشهورة من الزهور يعرفها أهل المنطقة مثل: قيصوم، وسليح، وقرنا، وقريص، وصفار، وقحويان، وخزامى، وحماض. وتمتاز عن بقية المناطق المجاورة لها بوفرة الغطاء النباتي فيها وكثافته وتنوعه، إذ يقدر عدد أنواع النباتات الفطرية فيها بنحو 132 نوعا، وتنمو فيها نباتات محمية، من أهمها الأرطى، والسدر، والسلم، والطلح، والعشر، والعوسج، والثمام، والرمث، والشبرم، والشيح، والقيصوم، والخبيز، والرشاد، والقطينة، والمكر، والنصى، والحميض، والحنوة، والحوى، والحوذان، والربلة، وهي في أجزاء منها مسيجة ومحمية من الرعي على مدار العام، وهي منطقة خاضعة لمشروع صيانة أشجار روضة خريم تحت إشراف «وزارة الزراعة»، ومنطقة أخرى غير مسيجة تسمح فقط بدخول الحيوانات للرعي موسميا.
اكتسبت روضة خريم أهميتها كمقر للاستجمام ظل ملوك المملكة يقصدونه بشكل شبه سنوي، وشهدت لقاءات مهمة لرؤساء وزعماء ومسؤولين عالميين، والعديد من الشخصيات المهمة والمؤثرة.
وتضم روضة خريم محمية الصيد الـ 17 في السعودية التي افتتحت صيف العام 2005، وكان حدثا مهما انضمامها إلى منظومة المحميات المعلنة بإشراف الهيئة الوطنية لحماية الحياة الفطرية وإنمائها لإطلاق الأحياء الفطرية فيها.
وتزدهر الروضة ربيعا بالأعشاب وأنواع مشهورة من الزهور يعرفها أهل المنطقة مثل: قيصوم، وسليح، وقرنا، وقريص، وصفار، وقحويان، وخزامى، وحماض. وتمتاز عن بقية المناطق المجاورة لها بوفرة الغطاء النباتي فيها وكثافته وتنوعه، إذ يقدر عدد أنواع النباتات الفطرية فيها بنحو 132 نوعا، وتنمو فيها نباتات محمية، من أهمها الأرطى، والسدر، والسلم، والطلح، والعشر، والعوسج، والثمام، والرمث، والشبرم، والشيح، والقيصوم، والخبيز، والرشاد، والقطينة، والمكر، والنصى، والحميض، والحنوة، والحوى، والحوذان، والربلة، وهي في أجزاء منها مسيجة ومحمية من الرعي على مدار العام، وهي منطقة خاضعة لمشروع صيانة أشجار روضة خريم تحت إشراف «وزارة الزراعة»، ومنطقة أخرى غير مسيجة تسمح فقط بدخول الحيوانات للرعي موسميا.