غمرت مياه الصرف الصحي شارع جميل بن معمر في حي الرحاب6 (شمال جدة)، مشكلة مستنقعات راكدة تصدر الأوبئة والحشرات والروائح الكريهة للسكان، فضلا عن مزاولي رياضة المشي في المضمار المجاور للموقع.
وشدد الأهالي على أهمية أن تتحرك الجهات المختصة وفي مقدمتها شركة المياه الوطنية وأمانة جدة، سريعا، لتدارك الوضع، بتقديم حلول ناجعة جذرية للمشكلة، بدلا من الإجراءات المؤقتة، التي ينتهي مفعولها سريعا، وتعود المشكلة للظهور من جديد.
وأبدى زكريا إبراهيم استياءه من تلوث حي الرحاب بمياه الصرف الصحي التي تطفح في شوارعه من حين لآخر، متمنيا تنفيذ شبكة للمجاري، بدلا من اعتماد عملية الشفط التي ينتهي مفعولها سريعا، وتعود المشكلة للظهور مرة أخرى.
ورأى خالد الغامدي أن مياه الصرف لوثت حي الرحاب وأفقدته كثيرا من قيمته، معتبرا مستنقعات المجاري تشكل صورة نشازا في المنطقة التي أنفقوا أموالا طائلة لتشييد مساكن فيها.
وشكا الغامدي من أن بحيرات الصرف تصدر لهم روائح كريهة وحشرات، ما أجبرهم على إغلاق نوافذهم باستمرار، متسائلا عن دور الجهات المختصة، وفي مقدمتها شركة المياه الوطنية وأمانة جدة، في معالجة المشكلة.
وأكد أهمية ألا تعتمد المخططات السكنية، إلا بعد أن تكتمل المشاريع الخدمية فيها، مثل شبكة الصرف الصحي، التي أضحت مشكلة مزمنة في جدة.
واستاء سعيد الأحمد من انتشار مستنقعات الصرف الصحي في شارع جميل بن معمر في حي الرحاب6، مبينا أنها لوثت الموقع وأعاقت مزاولي رياضة المشي في المضمار المجاور للمكان، مشددا على أهمية أن تتحرك الجهات المختصة لتدارك وإصلاح الخلل الذي استفحل خطره.
واعتبر بحيرات الصرف شوهت الشوارع الجميلة في الرحاب وتسببت في تدني مستوى الإصحاح البيئي في الحي.
وشدد الأهالي على أهمية أن تتحرك الجهات المختصة وفي مقدمتها شركة المياه الوطنية وأمانة جدة، سريعا، لتدارك الوضع، بتقديم حلول ناجعة جذرية للمشكلة، بدلا من الإجراءات المؤقتة، التي ينتهي مفعولها سريعا، وتعود المشكلة للظهور من جديد.
وأبدى زكريا إبراهيم استياءه من تلوث حي الرحاب بمياه الصرف الصحي التي تطفح في شوارعه من حين لآخر، متمنيا تنفيذ شبكة للمجاري، بدلا من اعتماد عملية الشفط التي ينتهي مفعولها سريعا، وتعود المشكلة للظهور مرة أخرى.
ورأى خالد الغامدي أن مياه الصرف لوثت حي الرحاب وأفقدته كثيرا من قيمته، معتبرا مستنقعات المجاري تشكل صورة نشازا في المنطقة التي أنفقوا أموالا طائلة لتشييد مساكن فيها.
وشكا الغامدي من أن بحيرات الصرف تصدر لهم روائح كريهة وحشرات، ما أجبرهم على إغلاق نوافذهم باستمرار، متسائلا عن دور الجهات المختصة، وفي مقدمتها شركة المياه الوطنية وأمانة جدة، في معالجة المشكلة.
وأكد أهمية ألا تعتمد المخططات السكنية، إلا بعد أن تكتمل المشاريع الخدمية فيها، مثل شبكة الصرف الصحي، التي أضحت مشكلة مزمنة في جدة.
واستاء سعيد الأحمد من انتشار مستنقعات الصرف الصحي في شارع جميل بن معمر في حي الرحاب6، مبينا أنها لوثت الموقع وأعاقت مزاولي رياضة المشي في المضمار المجاور للمكان، مشددا على أهمية أن تتحرك الجهات المختصة لتدارك وإصلاح الخلل الذي استفحل خطره.
واعتبر بحيرات الصرف شوهت الشوارع الجميلة في الرحاب وتسببت في تدني مستوى الإصحاح البيئي في الحي.