احتضن المركز السعودي للفنون التشكيلية المعرض الشخصي الأول للفنان التشكيلي محمد الرباط (خطوة).
ويأتي المعرض الأول فرديا للرباط بعد مسيرته المليئة بالتحديات، والغنية بالتجارب بعالم اللون في بحر تموج فيه ألوانه برمزيات بسيطة، وعمق جمالي.
إلى ذلك، قال الرباط: «(خطوة) هي مراحل أفكاري وألواني المتكونة من تجاربي لرسم وجد أبدي يملك ديمومته المتجددة، فكان المعرض لعرض خبرات متراكمة تولدت بعد مخاض عسير وحالة بحث وتجارب وممارسة على مستوى الشكل والمضمون، ترجمت وحرفت وأولت أشكالها إلى مساحات وخطوط مبسطة مختزلة».
وأكد أن المعرض هو بوح أمام التساؤلات لتجربة انشغاله العميق في ابتكار منهج جديد بعيد ينصهر في بوتقة الجمال، يصوغه وفق أسلوبه، وما تمليه تخيلاته وأحاسيسه، ويترجمها إلى مرحلة جديدة من مراحل تجربته. وعن أعمال الرباط يقول الفنان والناقد التشكيلي فيصل الخديدي: «المتتبع لمسيرة أعمال الرباط يجد أنه أمام منجز ضخم لفنان عشق اللون والتجريب فيه، ولم يتوجس من استخدام ما يثري عمله، فاهتم بتطوير تقنياته وأدواته، ولم يبخل في نقل خبراته، وهو فنان متطور في ذاته وعمله، ومثرٍ ومؤثر فيمن حوله، ويعد من أبرز الفنانين المحترفين السعوديين، وله العديد من المشاركات الجماعية داخل وخارج المملكة، وحاز العديد من الجوائز».
ويأتي المعرض الأول فرديا للرباط بعد مسيرته المليئة بالتحديات، والغنية بالتجارب بعالم اللون في بحر تموج فيه ألوانه برمزيات بسيطة، وعمق جمالي.
إلى ذلك، قال الرباط: «(خطوة) هي مراحل أفكاري وألواني المتكونة من تجاربي لرسم وجد أبدي يملك ديمومته المتجددة، فكان المعرض لعرض خبرات متراكمة تولدت بعد مخاض عسير وحالة بحث وتجارب وممارسة على مستوى الشكل والمضمون، ترجمت وحرفت وأولت أشكالها إلى مساحات وخطوط مبسطة مختزلة».
وأكد أن المعرض هو بوح أمام التساؤلات لتجربة انشغاله العميق في ابتكار منهج جديد بعيد ينصهر في بوتقة الجمال، يصوغه وفق أسلوبه، وما تمليه تخيلاته وأحاسيسه، ويترجمها إلى مرحلة جديدة من مراحل تجربته. وعن أعمال الرباط يقول الفنان والناقد التشكيلي فيصل الخديدي: «المتتبع لمسيرة أعمال الرباط يجد أنه أمام منجز ضخم لفنان عشق اللون والتجريب فيه، ولم يتوجس من استخدام ما يثري عمله، فاهتم بتطوير تقنياته وأدواته، ولم يبخل في نقل خبراته، وهو فنان متطور في ذاته وعمله، ومثرٍ ومؤثر فيمن حوله، ويعد من أبرز الفنانين المحترفين السعوديين، وله العديد من المشاركات الجماعية داخل وخارج المملكة، وحاز العديد من الجوائز».