قال وزير الطاقة الروسي ألكسندر نوفاك أمس (الجمعة): «إن سوق النفط تتحسن في ظل تخفيضات إنتاج منظمة البلدان المصدرة للبترول «أوبك» وبعض الدول غير الأعضاء بالمنظمة ومن بينها روسيا؛ ما ينتج عنه تقليص فائض المعروض الذي ضغط على الأسعار لعدة سنوات».
وأبلغ نوفاك الصحفيين خلال زيارته طوكيو أن الشهر القادم سيتم بحث تمديد اتفاق خفض الإنتاج، حتى نهاية النصف الثاني من العام الحالي. وسيجتمع أعضاء «أوبك» مع عدد من المنتجين خارجها نهاية مايو القادم، لبحث خفض الإنتاج الذي تم الاتفاق عليه العام الماضي، القاضي بخفض الإنتاج 1.8 مليون برميل يوميا، تتحمل «أوبك» ثلثي هذا التخفيض. نوفاك كشف أن خفض الإنتاج سيتوقف على مناقشات الاجتماع الوزاري في شهر مايو القادم، مؤكدا أن الفترة الحالية تشهد تحليلا لوضع السوق وتقويمها، مضيفا: «النفط يتحسن تدريجيا ابتداء من مارس الماضي، وسجل انخفاضا في فائضه، والوضع الآن في استقرار متزايد، في ظل انحسار تقلبات السوق».
وذكر أن أسعار النفط الحالية تعكس وضع السوق، ببلوغ سعر خام القياس العالمي مزيد برنت 53 دولارا للبرميل.
يذكر أن وزير الطاقة الروسي أكد أخيرا أن روسيا ستخفض إنتاجها من الخام بواقع 300 ألف برميل يوميا بنهاية أبريل، تماشيا مع ما اتفق عليه كبار المنتجين الآخرين.
وأبلغ نوفاك الصحفيين خلال زيارته طوكيو أن الشهر القادم سيتم بحث تمديد اتفاق خفض الإنتاج، حتى نهاية النصف الثاني من العام الحالي. وسيجتمع أعضاء «أوبك» مع عدد من المنتجين خارجها نهاية مايو القادم، لبحث خفض الإنتاج الذي تم الاتفاق عليه العام الماضي، القاضي بخفض الإنتاج 1.8 مليون برميل يوميا، تتحمل «أوبك» ثلثي هذا التخفيض. نوفاك كشف أن خفض الإنتاج سيتوقف على مناقشات الاجتماع الوزاري في شهر مايو القادم، مؤكدا أن الفترة الحالية تشهد تحليلا لوضع السوق وتقويمها، مضيفا: «النفط يتحسن تدريجيا ابتداء من مارس الماضي، وسجل انخفاضا في فائضه، والوضع الآن في استقرار متزايد، في ظل انحسار تقلبات السوق».
وذكر أن أسعار النفط الحالية تعكس وضع السوق، ببلوغ سعر خام القياس العالمي مزيد برنت 53 دولارا للبرميل.
يذكر أن وزير الطاقة الروسي أكد أخيرا أن روسيا ستخفض إنتاجها من الخام بواقع 300 ألف برميل يوميا بنهاية أبريل، تماشيا مع ما اتفق عليه كبار المنتجين الآخرين.