anas_20@
انهمك الفنان السعودي التشكيلي صالح سالم برسم لوحة تجريدية، حية أمام ضيوف «عكاظ»، وسط عرضه أكثر من 14 لوحة تشكيلية من صنعه، كل لوحة تحكي قصة أو ترثي شخصية أو تلون شخصاً، سالم الذي يجزم بأن اللوحة التجريدية تصل للجمهور أسهل من أنواع الفنون الأخرى، لم يحتج لأكثر من 45 دقيقة ليكشف عن صورة أشبه بالخيال.
وأضحت تتحول أغلفة الكتب شيئاً فشيئاً، إلى لوحات تشكيلية حركية، تحمل دلالات ومعاني جمة، تبين مضمون ما يحتويه الغلاف بين دفتيه، بعد أن ظلت تلك الأغلفة سجينة للتقليدية والرتابة في تصميمها، إذ لم تكن تحمل أي ألوان أو رسومات أو لمسات جاذبة.
فالعبارة الشهيرة «الكتاب باين من عنوانه» لم تعد بالدقة ذاتها التي كانت عليها في السابق، فتداخل العملية التصميمية في جذب القارئ، باتت عاملا مهما في صناعة الكتاب.
أثواب الجمال التي يصنعها صالح ورفاقه أصبحت تعانق روح الثقافة، بعد بدء دور النشر العربية والمؤلفين بالاهتمام بأغلفة كتبهم، لتخرج بصورة معبرة وجاذبة.
انهمك الفنان السعودي التشكيلي صالح سالم برسم لوحة تجريدية، حية أمام ضيوف «عكاظ»، وسط عرضه أكثر من 14 لوحة تشكيلية من صنعه، كل لوحة تحكي قصة أو ترثي شخصية أو تلون شخصاً، سالم الذي يجزم بأن اللوحة التجريدية تصل للجمهور أسهل من أنواع الفنون الأخرى، لم يحتج لأكثر من 45 دقيقة ليكشف عن صورة أشبه بالخيال.
وأضحت تتحول أغلفة الكتب شيئاً فشيئاً، إلى لوحات تشكيلية حركية، تحمل دلالات ومعاني جمة، تبين مضمون ما يحتويه الغلاف بين دفتيه، بعد أن ظلت تلك الأغلفة سجينة للتقليدية والرتابة في تصميمها، إذ لم تكن تحمل أي ألوان أو رسومات أو لمسات جاذبة.
فالعبارة الشهيرة «الكتاب باين من عنوانه» لم تعد بالدقة ذاتها التي كانت عليها في السابق، فتداخل العملية التصميمية في جذب القارئ، باتت عاملا مهما في صناعة الكتاب.
أثواب الجمال التي يصنعها صالح ورفاقه أصبحت تعانق روح الثقافة، بعد بدء دور النشر العربية والمؤلفين بالاهتمام بأغلفة كتبهم، لتخرج بصورة معبرة وجاذبة.