okaz_economy@
تواصل «سابك» إحراز التقدم في الحد من كثافة الغازات الدفيئة وترشيد استهلاك الطاقة والمياه بنسبة 25% وكثافة هدر المواد بنسبة 50% بحلول عام 2025، وذلك مقارنة بالمستويات التي تم تسجيلها في عام 2010، ومنذ عام 2010 حققت «سابك» انخفاضاً في كثافة هدر المواد بنسبة 41% بينما انخفضت كثافة الانبعاثات الدفيئة بنسبة 8.3%، وكثافة استهلاك الطاقة بنسبة 6% وكثافة استهلاك المياه بنسبة 10.4% أمّا معدل الاشتعال فقد انخفض بنسبة 55%.
وفي هذا الإطار؛ قال نائب رئيس مجلس إدارة سابك الرئيس التنفيذي يوسف البنيان: إن تقرير الاستدامة لهذا العام صدر متزامناً مع تقرير الشركة السنوي لأول مرة، ما يؤكد أن الاستدامة هي أساس إستراتيجيتها، مشيرا إلى أن هذا النهج يدعم إستراتيجية الشركة لعام 2025، ويسهم في تحقيق رؤية المملكة لعام 2030، فضلا عن تعزيز الفوائد التي ينطوي عليها شعار «كيمياء وتواصل» وينقلها إلى المجتمعات في جميع أنحاء العالم.
ويشمل تقرير الاستدامة لعام 2016 معلومات دقيقة مفصلة عن استدامة شركة «سابك» في مواقعها التشغيلية المنتشرة في 50 دولة، ويتناول جوانب مختلفة مثل الابتكار وحلول الاستدامة وكفاية الطاقة والموارد ونظام البيئة والصحة والسلامة والأمن وسلامة المنتجات وتطوير رأس المال البشري وسلسة الإمدادات والتأثيرات الاجتماعية والعلاقات المجتمعية.
وتطرق التقرير إلى 10 حلول جديدة للمنتجات المستدامة، التي تنتج عنها انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بدرجة أقل مقارنة بالمواد التقليدية أثناء عملية الإنتاج، أو تؤدي إلى تقليص المزيد من الانبعاثات خلال دورتها الحياتية، كما تشمل الإنجازات أيضاً تقويم فوائد الاستدامة ومخاطرها في أكثر من 170 مشروعاً.
وأشار التقرير إلى أنه بعد عام كامل من التشغيل الكامل في مشروعين رئيسيين في شركتي «سافكو»، و«المتحدة» سجلت النتائج تعزيزاً في مستوى كفاية الموارد؛ إذ تم استخدام نحو 3.6 مليون طن متري من مادة ثاني أكسيد الكربون مواد خام على مدار العام. ودعماً لإستراتيجيتها لعام 2025 أصبحت الشركة أكثر مرونة تجاه تسريع النمو المستدام والتركيز على حاجات الزبائن، وعلى مدار عام 2016، واصلت «سابك» الاستثمار في المعرفة كما أنفقت 174 مليون ريال على المنح المجتمعية، ليبلغ إجمالي المنح عبر السنوات الـ 15 الماضية ثلاثة مليارات ريال.
تواصل «سابك» إحراز التقدم في الحد من كثافة الغازات الدفيئة وترشيد استهلاك الطاقة والمياه بنسبة 25% وكثافة هدر المواد بنسبة 50% بحلول عام 2025، وذلك مقارنة بالمستويات التي تم تسجيلها في عام 2010، ومنذ عام 2010 حققت «سابك» انخفاضاً في كثافة هدر المواد بنسبة 41% بينما انخفضت كثافة الانبعاثات الدفيئة بنسبة 8.3%، وكثافة استهلاك الطاقة بنسبة 6% وكثافة استهلاك المياه بنسبة 10.4% أمّا معدل الاشتعال فقد انخفض بنسبة 55%.
وفي هذا الإطار؛ قال نائب رئيس مجلس إدارة سابك الرئيس التنفيذي يوسف البنيان: إن تقرير الاستدامة لهذا العام صدر متزامناً مع تقرير الشركة السنوي لأول مرة، ما يؤكد أن الاستدامة هي أساس إستراتيجيتها، مشيرا إلى أن هذا النهج يدعم إستراتيجية الشركة لعام 2025، ويسهم في تحقيق رؤية المملكة لعام 2030، فضلا عن تعزيز الفوائد التي ينطوي عليها شعار «كيمياء وتواصل» وينقلها إلى المجتمعات في جميع أنحاء العالم.
ويشمل تقرير الاستدامة لعام 2016 معلومات دقيقة مفصلة عن استدامة شركة «سابك» في مواقعها التشغيلية المنتشرة في 50 دولة، ويتناول جوانب مختلفة مثل الابتكار وحلول الاستدامة وكفاية الطاقة والموارد ونظام البيئة والصحة والسلامة والأمن وسلامة المنتجات وتطوير رأس المال البشري وسلسة الإمدادات والتأثيرات الاجتماعية والعلاقات المجتمعية.
وتطرق التقرير إلى 10 حلول جديدة للمنتجات المستدامة، التي تنتج عنها انبعاثات ثاني أكسيد الكربون بدرجة أقل مقارنة بالمواد التقليدية أثناء عملية الإنتاج، أو تؤدي إلى تقليص المزيد من الانبعاثات خلال دورتها الحياتية، كما تشمل الإنجازات أيضاً تقويم فوائد الاستدامة ومخاطرها في أكثر من 170 مشروعاً.
وأشار التقرير إلى أنه بعد عام كامل من التشغيل الكامل في مشروعين رئيسيين في شركتي «سافكو»، و«المتحدة» سجلت النتائج تعزيزاً في مستوى كفاية الموارد؛ إذ تم استخدام نحو 3.6 مليون طن متري من مادة ثاني أكسيد الكربون مواد خام على مدار العام. ودعماً لإستراتيجيتها لعام 2025 أصبحت الشركة أكثر مرونة تجاه تسريع النمو المستدام والتركيز على حاجات الزبائن، وعلى مدار عام 2016، واصلت «سابك» الاستثمار في المعرفة كما أنفقت 174 مليون ريال على المنح المجتمعية، ليبلغ إجمالي المنح عبر السنوات الـ 15 الماضية ثلاثة مليارات ريال.