مازالت تداعيات التصريحات الساخنة التي أطلقها الإعلامي طوني خليفة بشأن مقالب المصري رامز جلال تلقي بظلالها على مستقبل البرنامج، إذ كشفت مصادر مختلفة أن محطات كانت قد نسقت لشراء البرنامج بدت مترددة في الاستمرار في الخطوة، بعد الهزة التي تعرض لها على مستوى الثقة، لاسيما أنها أتت بعد الشائعات والاتهامات التي تحوم حوله بشأن «الفبركة» والاتفاق المسبق مع «الضحايا».
وعقب الحملة الإعلامية الأخيرة لرفض «برامج المقالب»، واتهامها بالاتجار بمشاعر ومخاوف المشاهير من أجل تحقيق أرباح مادية، أكد مصدر مقرب من رامز جلال نية الأخير «اعتزال تقديم برامج المقالب» بداية من العام 2018، بينما نفى ما تردد حول توقف تصوير برنامج المقالب المنوي عرضه في رمضان هذا العام، إذ إن هناك تعاقدات بالملايين لا يمكن التراجع عن الوفاء بها، خصوصا أن البرنامج تم تسجيل أغلب حلقاته بالفعل، وفقا لما صرح به مصدر لموقع «آر.تي».
نيشان الذي حاول تبرير موقفه بتصريحات مقتضبة وتوارٍ عن الأنظار، وجد نفسه في مأزق اتهامه بالتواطؤ مع فنانين لاستدراج النجوم وإيقاعهم في مقالب، إذ رفض فنانون الحضور إلى برنامجه الذي يقدمه خشية أن يكون فخا للإيقاع بهم، بينهم نانسي عجرم ولطيفة وشيرين، مبررات اعتزال رامز أنه بات مكشوفا لدى الجميع والثقة بينه وبين الجمهور مهزوزة.
آخر الآخبار تقول إنه عرض على المنتج السينمائي أحمد السبكي، الظهور معه في إحدى حلقات برنامجه الجديد «رامز في أرض الخوف» وبحسب «اليوم السابع» فإن ذلك مقابل 30 ألف دولار، لكن المنتج رفض وعلّق بجملة: «بلا هيافة وقلة أدب»، بينما قام طوني بإعادة نشر تغريدته السابقة التي قال فيها إن الشاب خالد يستعد لتصوير حلقة من «رامز في أرض الخوف»، مشيرا إلى أنه كان على علم بتفاصيل المقلب ووافق على الظهور بالبرنامج بعدما حصل على مبلغ مالي كبير نظير موافقته على المشاركة! ما سيعرّض الشاب خالد للعديد من الانتقادات بعد انكشاف أمره.
وعقب الحملة الإعلامية الأخيرة لرفض «برامج المقالب»، واتهامها بالاتجار بمشاعر ومخاوف المشاهير من أجل تحقيق أرباح مادية، أكد مصدر مقرب من رامز جلال نية الأخير «اعتزال تقديم برامج المقالب» بداية من العام 2018، بينما نفى ما تردد حول توقف تصوير برنامج المقالب المنوي عرضه في رمضان هذا العام، إذ إن هناك تعاقدات بالملايين لا يمكن التراجع عن الوفاء بها، خصوصا أن البرنامج تم تسجيل أغلب حلقاته بالفعل، وفقا لما صرح به مصدر لموقع «آر.تي».
نيشان الذي حاول تبرير موقفه بتصريحات مقتضبة وتوارٍ عن الأنظار، وجد نفسه في مأزق اتهامه بالتواطؤ مع فنانين لاستدراج النجوم وإيقاعهم في مقالب، إذ رفض فنانون الحضور إلى برنامجه الذي يقدمه خشية أن يكون فخا للإيقاع بهم، بينهم نانسي عجرم ولطيفة وشيرين، مبررات اعتزال رامز أنه بات مكشوفا لدى الجميع والثقة بينه وبين الجمهور مهزوزة.
آخر الآخبار تقول إنه عرض على المنتج السينمائي أحمد السبكي، الظهور معه في إحدى حلقات برنامجه الجديد «رامز في أرض الخوف» وبحسب «اليوم السابع» فإن ذلك مقابل 30 ألف دولار، لكن المنتج رفض وعلّق بجملة: «بلا هيافة وقلة أدب»، بينما قام طوني بإعادة نشر تغريدته السابقة التي قال فيها إن الشاب خالد يستعد لتصوير حلقة من «رامز في أرض الخوف»، مشيرا إلى أنه كان على علم بتفاصيل المقلب ووافق على الظهور بالبرنامج بعدما حصل على مبلغ مالي كبير نظير موافقته على المشاركة! ما سيعرّض الشاب خالد للعديد من الانتقادات بعد انكشاف أمره.