الأمير خالد الفيصل لدى إطلاقه المؤشر. (عكاظ)
.. وخلال اجتماع لشرح الآليات وتدشين المشروع.
okaz_online@
أكد مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، أهمية مشاركة أبناء المنطقة في تقييم الخدمات التي تقدمها الجهات الحكومية، ما يسهم في تطويرها وتحسينها بشكل مستمر لتواكب تطلعات القيادة وآمال المجتمع.
جاء ذلك لدى إطلاقه أخيرا مشروع قياس جودة الخدمات في الإدارات والمؤسسات الحكومية الذي قدمته وعملت على تنفيذه لجنة تنمية الخدمات في مجلس المنطقة. ويهدف المشروع إلى نشر نحو 150 جهازاً لاستطلاع آراء المواطنين في المرافق الحكومية كخطوة أولى لقياس مستوى رضا المتعاملين مع تلك المرافق. ويبرز المشروع الدور والخدمات التي تقدمها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود التي تؤكد أهمية تقديم الخدمات على أرقى المستويات للمواطنين والزوار والحجاج والمعتمرين. ويوفر المشروع قاعدة بيانات ضخمة تساعد المسؤولين في الإدارات ذات الصلة من الاطلاع على النتائج لحظة بلحظة، وتوفير مؤشرات تدعم اتخاذ القرارات في سبيل تحسين وتجويد مستوى الخدمات للمواطنين والمقيمين والزوار والحجاج والمعتمرين بلغات عدة، ومن المتوقع أن يغطي المشروع أيضاً منافذ الدخول والمغادرة لقياس مستوى رضا القادمين إلى السعودية والمغادرين منها.
أكد مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل، أهمية مشاركة أبناء المنطقة في تقييم الخدمات التي تقدمها الجهات الحكومية، ما يسهم في تطويرها وتحسينها بشكل مستمر لتواكب تطلعات القيادة وآمال المجتمع.
جاء ذلك لدى إطلاقه أخيرا مشروع قياس جودة الخدمات في الإدارات والمؤسسات الحكومية الذي قدمته وعملت على تنفيذه لجنة تنمية الخدمات في مجلس المنطقة. ويهدف المشروع إلى نشر نحو 150 جهازاً لاستطلاع آراء المواطنين في المرافق الحكومية كخطوة أولى لقياس مستوى رضا المتعاملين مع تلك المرافق. ويبرز المشروع الدور والخدمات التي تقدمها حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود التي تؤكد أهمية تقديم الخدمات على أرقى المستويات للمواطنين والزوار والحجاج والمعتمرين. ويوفر المشروع قاعدة بيانات ضخمة تساعد المسؤولين في الإدارات ذات الصلة من الاطلاع على النتائج لحظة بلحظة، وتوفير مؤشرات تدعم اتخاذ القرارات في سبيل تحسين وتجويد مستوى الخدمات للمواطنين والمقيمين والزوار والحجاج والمعتمرين بلغات عدة، ومن المتوقع أن يغطي المشروع أيضاً منافذ الدخول والمغادرة لقياس مستوى رضا القادمين إلى السعودية والمغادرين منها.