i_waleeed22@
عشق الإبل منذ أن كان صغيرا كتراث وطني، أسهم في إثرائه من خلال حرصه على دعم أي فعالية ذات صلة بالإبل.
الأمير الراحل مشعل بن عبدالعزيز كانت له إسهاماته الفعّالة في تطوير هذا التراث الوطني، فكان خلف تحول العرض العشوائي للإبل إلى أكبر محفل تراثي في السعودية، يتوافد إليه عشاق هذا النوع من التراث من العديد من الدول، لمشاهدة مزايين الإبل في مهرجان أم رقيبة والذي تحول إلى مهرجان الملك عبدالعزيز لمزايين الإبل وارتبط اسم المهرجان بالأمير الراحل الأمير مشعل بن عبدالعزيز، إذ سخّر وقته وجهده في الحفاظ على هذا النوع من التراث السعودي والموروث الشعبي من خلال هذا المهرجان الذي انطلق في عام 1420 بمشاركات بسيطة من ملاك الإبل للتنافس على جائزة أجمل الإبل وفق معايير تصنيف تعتمد على أوصاف الجمال المعروفة لدى الكثير من أهل البادية الذين اهتموا بتحري الجمال في إبلهم والبحث عنه.
بدعم الأمير الراحل تحول مهرجان أبو رقيبة إلى تظاهرة سعودية عالمية تستقطب ملاك الإبل في منافسة كبيرة للفوز بالمراكز الأولى في مزايين الإبل وأجملها، كما أصبح المهرجان وجهة سياحية تراثية للمملكة كونه يضم مخيمات لأشهر الإبل، وسوقا للبيع والشراء والتهجين، وبعد أن اشتهر هذا المهرجان كان من الطبيعي أن يكون سببا في إطلاق مهرجانات شبيهة في الإمارات العربية المتحدة وقطر والكويت.
يقول محمد بن بريك: تحول مهرجان مزايين الإبل إلى أشهر المعالم السياحية التراثية في المملكة، وما كان ليتحقّق ذلك بهذا الشكل لولا اهتمام الأمير الراحل مشعل بن عبدالعزيز، إذ بدعمه واهتمامه أصبح المهرجان أحد أفضل المهرجانات في العالم، يحرص الملاك على المشاركة فيه لعرض ما يملكون من مزايين الإبل، وفي المهرجان الأخير كرم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الشخصية التي كانت خلف هذا النجاح وهو الأمير الراحل مشعل بن عبدالعزيز.
عشق الإبل منذ أن كان صغيرا كتراث وطني، أسهم في إثرائه من خلال حرصه على دعم أي فعالية ذات صلة بالإبل.
الأمير الراحل مشعل بن عبدالعزيز كانت له إسهاماته الفعّالة في تطوير هذا التراث الوطني، فكان خلف تحول العرض العشوائي للإبل إلى أكبر محفل تراثي في السعودية، يتوافد إليه عشاق هذا النوع من التراث من العديد من الدول، لمشاهدة مزايين الإبل في مهرجان أم رقيبة والذي تحول إلى مهرجان الملك عبدالعزيز لمزايين الإبل وارتبط اسم المهرجان بالأمير الراحل الأمير مشعل بن عبدالعزيز، إذ سخّر وقته وجهده في الحفاظ على هذا النوع من التراث السعودي والموروث الشعبي من خلال هذا المهرجان الذي انطلق في عام 1420 بمشاركات بسيطة من ملاك الإبل للتنافس على جائزة أجمل الإبل وفق معايير تصنيف تعتمد على أوصاف الجمال المعروفة لدى الكثير من أهل البادية الذين اهتموا بتحري الجمال في إبلهم والبحث عنه.
بدعم الأمير الراحل تحول مهرجان أبو رقيبة إلى تظاهرة سعودية عالمية تستقطب ملاك الإبل في منافسة كبيرة للفوز بالمراكز الأولى في مزايين الإبل وأجملها، كما أصبح المهرجان وجهة سياحية تراثية للمملكة كونه يضم مخيمات لأشهر الإبل، وسوقا للبيع والشراء والتهجين، وبعد أن اشتهر هذا المهرجان كان من الطبيعي أن يكون سببا في إطلاق مهرجانات شبيهة في الإمارات العربية المتحدة وقطر والكويت.
يقول محمد بن بريك: تحول مهرجان مزايين الإبل إلى أشهر المعالم السياحية التراثية في المملكة، وما كان ليتحقّق ذلك بهذا الشكل لولا اهتمام الأمير الراحل مشعل بن عبدالعزيز، إذ بدعمه واهتمامه أصبح المهرجان أحد أفضل المهرجانات في العالم، يحرص الملاك على المشاركة فيه لعرض ما يملكون من مزايين الإبل، وفي المهرجان الأخير كرم خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز الشخصية التي كانت خلف هذا النجاح وهو الأمير الراحل مشعل بن عبدالعزيز.