حققت قوات الجيش اليمني والمقاومة الشعبية تقدماً ميدانياً في عدد من جبهات القتال ضد ميليشيا الانقلابيين في مناطق ريف محافظة تعز.
وأفاد مصدر عسكري في تصريح بثه موقع 26 سبتمبر التابع للقوات المسلحة اليمنية، أن قوات الجيش والمقاومة فرضت سيطرتها بعد معارك عنيفة مع المتمردين على مدرسة الخلل وتبة الرضعة وموقعي الهوبين والشقف، في المناطق المحاذية لدمنة خدير التابعة لمنطقة الأقروض شرقي مديرية المسراخ الواقعة في الجزء الأوسط من تعز.
وأكد المصدر، أن الجيش اليمني أفشل محاولة تقدم لميليشيا المتمردين في منطقة الأقروض، وذلك في عملية تسلل انتهت بتراجع الميليشيات وفرارها تحت ضربات الجيش.
وبيّن أن ثلاثة من عناصر المتمردين لقوا مصرعهم وأصيب آخرون بجروح، فيما وقع عنصر في الأسر، إضافة إلى تدمير طقمين عسكريين.
وبدأ الجيش اليمني عملية عسكرية واسعة لتحرير كامل منطقة الكدحة التابعة لمديرية المعافر غرب محافظة تعز.
وذكر مصدر عسكري يمني، أن العملية تأتي بعد إحراز الجيش تقدما في المنطقة الثلاثاء الماضي، وسيطرتها على مواقع استراتيجية فيها خلال معارك مع المتمردين، لقي فيها أبرز قيادتها في الكدحة ويدعى سليم الفيشي مصرعه.
وفي هذه الأثناء، تنفذ قوات الجيش اليمني عمليات عسكرية متوازية في مديرية موزع لتحرير مركزها من عناصر الانقلابيين.
وأشار المصدر، إلى أن الجيش شنَّ أمس هجمات عنيفة على مواقع الميليشيات استخدمت فيها الدبابات والمدفعية، إضافة إلى المساندة الجوية من قبل مقاتلات قوات التحالف العربي، مما أسفر عن تدمير ثلاث عربات عسكرية تابعة للميليشيا الانقلابية ومقتل جميع عناصرها.
وقال المصدر في الجيش اليمني: "إن تلك العمليات العسكرية تهدف إلى تحرير الجبهة الغربية لمحافظة تعز، التي تمتد إلى مناطق الكدحة وموزع وذوباب والوازعية وصولا إلى المخا، تمهيداً لاستكمال تحرير الساحل الغربي لليمن الممتد من محافظتي الحديدة وحتى حجة".
من جهة أخرى، تجددت المواجهات العنيفة بين قوات الجيش اليمني والميليشيا الانقلابية في منطقة نهم شرق محافظة صنعاء.
وأوضح مصدر عسكري، أن المواجهات تركزت في وادي حريب بمديرية نهم، وأسفرت عن مصرع أربعة عناصر مسلحة من المتمردين وجرح آخرين.
وشهدت منطقة نهران الواقعة بين محافظة الجوف ومديرية أرحب شمالي صنعاء اشتباكات بين عناصر من الميليشيا التي فرت من المعارك في الجوف وأخرى تتمركز في نقطة تفتيش بنهران.
وأكد المصدر، مقتل ثلاثة من المتمردين في تلك الاشتباكات التي نشبت إثر قيام عناصر المليشيات الانقلابية في أحد نقاط التفتيش بمنع العناصر الفارة من العبور عقب خلافات مع المليشيات هناك.
وأفاد مصدر عسكري في تصريح بثه موقع 26 سبتمبر التابع للقوات المسلحة اليمنية، أن قوات الجيش والمقاومة فرضت سيطرتها بعد معارك عنيفة مع المتمردين على مدرسة الخلل وتبة الرضعة وموقعي الهوبين والشقف، في المناطق المحاذية لدمنة خدير التابعة لمنطقة الأقروض شرقي مديرية المسراخ الواقعة في الجزء الأوسط من تعز.
وأكد المصدر، أن الجيش اليمني أفشل محاولة تقدم لميليشيا المتمردين في منطقة الأقروض، وذلك في عملية تسلل انتهت بتراجع الميليشيات وفرارها تحت ضربات الجيش.
وبيّن أن ثلاثة من عناصر المتمردين لقوا مصرعهم وأصيب آخرون بجروح، فيما وقع عنصر في الأسر، إضافة إلى تدمير طقمين عسكريين.
وبدأ الجيش اليمني عملية عسكرية واسعة لتحرير كامل منطقة الكدحة التابعة لمديرية المعافر غرب محافظة تعز.
وذكر مصدر عسكري يمني، أن العملية تأتي بعد إحراز الجيش تقدما في المنطقة الثلاثاء الماضي، وسيطرتها على مواقع استراتيجية فيها خلال معارك مع المتمردين، لقي فيها أبرز قيادتها في الكدحة ويدعى سليم الفيشي مصرعه.
وفي هذه الأثناء، تنفذ قوات الجيش اليمني عمليات عسكرية متوازية في مديرية موزع لتحرير مركزها من عناصر الانقلابيين.
وأشار المصدر، إلى أن الجيش شنَّ أمس هجمات عنيفة على مواقع الميليشيات استخدمت فيها الدبابات والمدفعية، إضافة إلى المساندة الجوية من قبل مقاتلات قوات التحالف العربي، مما أسفر عن تدمير ثلاث عربات عسكرية تابعة للميليشيا الانقلابية ومقتل جميع عناصرها.
وقال المصدر في الجيش اليمني: "إن تلك العمليات العسكرية تهدف إلى تحرير الجبهة الغربية لمحافظة تعز، التي تمتد إلى مناطق الكدحة وموزع وذوباب والوازعية وصولا إلى المخا، تمهيداً لاستكمال تحرير الساحل الغربي لليمن الممتد من محافظتي الحديدة وحتى حجة".
من جهة أخرى، تجددت المواجهات العنيفة بين قوات الجيش اليمني والميليشيا الانقلابية في منطقة نهم شرق محافظة صنعاء.
وأوضح مصدر عسكري، أن المواجهات تركزت في وادي حريب بمديرية نهم، وأسفرت عن مصرع أربعة عناصر مسلحة من المتمردين وجرح آخرين.
وشهدت منطقة نهران الواقعة بين محافظة الجوف ومديرية أرحب شمالي صنعاء اشتباكات بين عناصر من الميليشيا التي فرت من المعارك في الجوف وأخرى تتمركز في نقطة تفتيش بنهران.
وأكد المصدر، مقتل ثلاثة من المتمردين في تلك الاشتباكات التي نشبت إثر قيام عناصر المليشيات الانقلابية في أحد نقاط التفتيش بمنع العناصر الفارة من العبور عقب خلافات مع المليشيات هناك.