alwani20088@
mohm88777@
أدت الأمطار الغزيرة التي هطلت على جازان أمس إلى غرق مبنى المدينة الجامعية، وإغلاق العديد من الطرق داخلها، كما منع الطلاب من دخول قاعات الاختبارات بعد تسريب المياه إلى داخل المكاتب.
كما احتجز العديد من المركبات داخل المدينة الجامعية ما دفع الجامعة للاستعانة بصهاريج الصرف الصحي لشفط المياه، ما كشف عن سوء تنفيذ مشاريع التصريف والسفلتة داخل المدينة الجامعية.
وحرمت التجمعات المائية للأمطار المتنزهين من دخول الواجهة البحرية في جازان بعد أن فشلت المشاريع في تصريف مياه الأمطار.
وفي السياق، منعت الأمطار الغزيرة والزوابع الرعدية طلاب قرى الشريط الحدودي في الحرث من مذاكرة دروسهم استعداداً للاختبارات النهائية، بعدما تسببت في انقطاع التيار الكهربائي عن القرى طيلة ليل أمس الأول.
وفيما اضطر العديد من الطلاب على استخدام إضاءة الهواتف النقالة للمذاكرة، أرجعت مصادر خاصة في كهرباء جازان، انقطاع التيار عن قرى الشريط الحدودي في الحرث إلى تلف بعض خطوط الضغط العالي جراء سوء الأحوال الجوية وشدة الرياح، مؤكداً أن فرق الطوارئ سارعت إلى إصلاح الخلل وإعادة التيار الكهربائي للقرى.
وحمّل كل من خالد وحسن ويوسف وعبدالله «من طلاب قرى الشريط الحدودي» شركة الكهرباء مسؤولية ضعف تحصيلهم العلمي وتدني درجاتهم، نظراً إلى انقطاع التيار الكهربائي لفترة طويلة حرموا خلالها من المذاكرة، مطالبين بإيجاد الحلول العاجلة لمواجهة سوء الأحوال الجوية ومنع تكرار انقطاع الكهرباء خلال هطول الأمطار.
mohm88777@
أدت الأمطار الغزيرة التي هطلت على جازان أمس إلى غرق مبنى المدينة الجامعية، وإغلاق العديد من الطرق داخلها، كما منع الطلاب من دخول قاعات الاختبارات بعد تسريب المياه إلى داخل المكاتب.
كما احتجز العديد من المركبات داخل المدينة الجامعية ما دفع الجامعة للاستعانة بصهاريج الصرف الصحي لشفط المياه، ما كشف عن سوء تنفيذ مشاريع التصريف والسفلتة داخل المدينة الجامعية.
وحرمت التجمعات المائية للأمطار المتنزهين من دخول الواجهة البحرية في جازان بعد أن فشلت المشاريع في تصريف مياه الأمطار.
وفي السياق، منعت الأمطار الغزيرة والزوابع الرعدية طلاب قرى الشريط الحدودي في الحرث من مذاكرة دروسهم استعداداً للاختبارات النهائية، بعدما تسببت في انقطاع التيار الكهربائي عن القرى طيلة ليل أمس الأول.
وفيما اضطر العديد من الطلاب على استخدام إضاءة الهواتف النقالة للمذاكرة، أرجعت مصادر خاصة في كهرباء جازان، انقطاع التيار عن قرى الشريط الحدودي في الحرث إلى تلف بعض خطوط الضغط العالي جراء سوء الأحوال الجوية وشدة الرياح، مؤكداً أن فرق الطوارئ سارعت إلى إصلاح الخلل وإعادة التيار الكهربائي للقرى.
وحمّل كل من خالد وحسن ويوسف وعبدالله «من طلاب قرى الشريط الحدودي» شركة الكهرباء مسؤولية ضعف تحصيلهم العلمي وتدني درجاتهم، نظراً إلى انقطاع التيار الكهربائي لفترة طويلة حرموا خلالها من المذاكرة، مطالبين بإيجاد الحلول العاجلة لمواجهة سوء الأحوال الجوية ومنع تكرار انقطاع الكهرباء خلال هطول الأمطار.