قال وزير الدفاع الأمريكي جيم ماتيس أمس (الجمعة) إن التحالف الذي تقوده الولايات المتحدة يطوق مسلحي تنظيم داعش حاليا في معاقلهم قبل بدء حملة عسكرية للقضاء عليهم في تغيير تكتيكي لأساليب القتال.
وعلق ماتيس حول الضربة الأمريكية على قوات موالية للأسد أمس الأول، مشيرا إلى أن واشنطن قصفت في سورية قوات «تقودها إيران» على الأرجح.
وأضاف أن الضربة الجوية التي استهدفت القافلة التي كانت متجهة إلى موقع عسكري قرب الحدود الأردنية «كانت ضرورية بسبب تحركٍ طابعه هجومي وبقدرات هجومية لما نعتقد أنه قوات تقودها إيران» مضيفا أنه غير متأكد من وجود قوات إيرانية على الأرض.
من جانبه، قال رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة جوزيف دانفورد متحدثا أيضا في مقر وزارة الدفاع (البنتاغون) إن الضربات ضد مقاتلين موالين للنظام السوري هذا الأسبوع كانت «إجراء وقائيا للقوات» ولن تتكرر إن لم تتعرض القوات الأمريكية لتهديد.
وكشف دانفورد عن الفجوة الأمريكية التركية، لافتا إلى أن الطرفين اختلفا حول طريقة تطويق وهزيمة داعش في الرقة، لافتا إلى أن واشنطن فضلت الاستعانة بقوات سورية الديمقراطية، موضحا أن التحالف يخزن عتادا وسيبدأ في تزويد قوات سورية الديمقراطية به قريبا.
وشهدت العلاقات الأمريكية التركية، توترا في الآونة الاخيرة بعد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب التسليح السريع لقوات سورية الديموقراطية التي تقودها بشكل رئيسي وحدات حماية الشعب الكردية التي تعتبرها تركية تابعة لحزب العمال الكردستاني الإرهابي.
وعلق ماتيس حول الضربة الأمريكية على قوات موالية للأسد أمس الأول، مشيرا إلى أن واشنطن قصفت في سورية قوات «تقودها إيران» على الأرجح.
وأضاف أن الضربة الجوية التي استهدفت القافلة التي كانت متجهة إلى موقع عسكري قرب الحدود الأردنية «كانت ضرورية بسبب تحركٍ طابعه هجومي وبقدرات هجومية لما نعتقد أنه قوات تقودها إيران» مضيفا أنه غير متأكد من وجود قوات إيرانية على الأرض.
من جانبه، قال رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة جوزيف دانفورد متحدثا أيضا في مقر وزارة الدفاع (البنتاغون) إن الضربات ضد مقاتلين موالين للنظام السوري هذا الأسبوع كانت «إجراء وقائيا للقوات» ولن تتكرر إن لم تتعرض القوات الأمريكية لتهديد.
وكشف دانفورد عن الفجوة الأمريكية التركية، لافتا إلى أن الطرفين اختلفا حول طريقة تطويق وهزيمة داعش في الرقة، لافتا إلى أن واشنطن فضلت الاستعانة بقوات سورية الديمقراطية، موضحا أن التحالف يخزن عتادا وسيبدأ في تزويد قوات سورية الديمقراطية به قريبا.
وشهدت العلاقات الأمريكية التركية، توترا في الآونة الاخيرة بعد قرار الرئيس الأمريكي دونالد ترمب التسليح السريع لقوات سورية الديموقراطية التي تقودها بشكل رئيسي وحدات حماية الشعب الكردية التي تعتبرها تركية تابعة لحزب العمال الكردستاني الإرهابي.