أغلقت أمس (السبت) الترشيحات لرئاسة حزب «فاين غايل» الحاكم في إيرلندا، وبدا واضحا أن ليو فارادكار هو المرشح الأوفر حظا لخلافة ايندا كيني في رئاسة الحزب، وبالتالي رئاسة الحكومة.
وأعلن كيني هذا الأسبوع أنه سيتنحى بعد ستة أعوام في رئاسة الحكومة، و15 عاما في زعامة الحزب، وقال إن بديله سيتسلّم المنصبين في 2 يونيو، إذ يعتبر فارادكار (38 عاما) الذي ولد في دبلن لأب هندي مهاجر وأم إيرلندية.
وتمكن فارادكار من الحصول على دعم العديد من الوزراء داخل الحكومة لخلافة كيني، كما أيده غالبية زملائه في مجلس النواب بشكل علني، إلا أنه فضل أمس الأول عدم استباق مجرى العملية الانتخابية، وقال: «أشعر بالتواضع إزاء مستوى الدعم الذي تلقيته من زملائي، وأتطلع إلى الحملات الانتخابية والمناظرات».
وأعلن كيني هذا الأسبوع أنه سيتنحى بعد ستة أعوام في رئاسة الحكومة، و15 عاما في زعامة الحزب، وقال إن بديله سيتسلّم المنصبين في 2 يونيو، إذ يعتبر فارادكار (38 عاما) الذي ولد في دبلن لأب هندي مهاجر وأم إيرلندية.
وتمكن فارادكار من الحصول على دعم العديد من الوزراء داخل الحكومة لخلافة كيني، كما أيده غالبية زملائه في مجلس النواب بشكل علني، إلا أنه فضل أمس الأول عدم استباق مجرى العملية الانتخابية، وقال: «أشعر بالتواضع إزاء مستوى الدعم الذي تلقيته من زملائي، وأتطلع إلى الحملات الانتخابية والمناظرات».