قال الرئيس الأمريكي دونالد ترمب خلال الكلمة التي ألقاها في القمة العربية الإسلامية الأمريكية، في الرياض اليوم (الأحد)، هي بداية إنشاء ائتلاف دولي لمواجهة التطرف والإرهاب في منطقة الشرق الأوسط، مؤكداً أن الإسلام من أعظم الديانات في العالم.
وأكد الرئيس ترمب، أن إنشاء مركز لمكافحة الإرهاب يمثل إعلانا جديدا للدول الإسلامية لنهاية عهد التطرف والإرهاب في المنطقة، مبيناً أنه اختار المملكة العربية السعودية وجهةً أولى لزيارته في المنطقة، لأنها قلب العالم الإسلامي وحامية الحرمين الشريفين.
وأضاف أن الولايات المتحدة تعرض اليوم إقامة شراكات مبنية على المصالح المشتركة وهزم القوى التي تدعم التطرف، مشيراً إلى أن القمة الإسلامية الأمريكية هي نهاية لهؤلاء الذين يمارسون التطرف في المنطقة وفي كل بقاع العالم.
وأكد أن إيران تمد وتمول الإرهابيين بالأسلحة بهدف نشر الدمار والفوضى بالمنطقة، مشيراً إلى أن طهران تؤجج الصراع الطائفي في الشرق الأوسط، ولفت إلى أن العالم كله بما فيه أمريكا عانى من الإرهاب والتطرف، مضيفاً أن 92 % من حصيلة الإرهاب والتطرف من الدول الإسلامية في منطقة الشرق الأوسط، مشيرا إلى أن هناك دولا قليلة نجت من الإرهاب، وأن الدول العربية هي أكثر الدول تضررا من الأعمال الإرهابية وتأثرا من موجة العنف.
وأبان ترمب أن الإرهابيين لا يعبدون الله، بل يعبدون الموت، مشيراً إلى أن تنظيم داعش وحزب الله وحماس يمثلون جميعا أشكالا مختلفة من الإرهاب.
.
وأكد الرئيس ترمب، أن إنشاء مركز لمكافحة الإرهاب يمثل إعلانا جديدا للدول الإسلامية لنهاية عهد التطرف والإرهاب في المنطقة، مبيناً أنه اختار المملكة العربية السعودية وجهةً أولى لزيارته في المنطقة، لأنها قلب العالم الإسلامي وحامية الحرمين الشريفين.
وأضاف أن الولايات المتحدة تعرض اليوم إقامة شراكات مبنية على المصالح المشتركة وهزم القوى التي تدعم التطرف، مشيراً إلى أن القمة الإسلامية الأمريكية هي نهاية لهؤلاء الذين يمارسون التطرف في المنطقة وفي كل بقاع العالم.
وأكد أن إيران تمد وتمول الإرهابيين بالأسلحة بهدف نشر الدمار والفوضى بالمنطقة، مشيراً إلى أن طهران تؤجج الصراع الطائفي في الشرق الأوسط، ولفت إلى أن العالم كله بما فيه أمريكا عانى من الإرهاب والتطرف، مضيفاً أن 92 % من حصيلة الإرهاب والتطرف من الدول الإسلامية في منطقة الشرق الأوسط، مشيرا إلى أن هناك دولا قليلة نجت من الإرهاب، وأن الدول العربية هي أكثر الدول تضررا من الأعمال الإرهابية وتأثرا من موجة العنف.
وأبان ترمب أن الإرهابيين لا يعبدون الله، بل يعبدون الموت، مشيراً إلى أن تنظيم داعش وحزب الله وحماس يمثلون جميعا أشكالا مختلفة من الإرهاب.
.