Motabalawwd@
- بعد صمت طويل لفيصل النصر في وسائل الإعلام ظهر أمس الأول الأربعاء مع الزميل المتألق بتال القوس، ليرسم مستقبل النصر بطريقة تبدو لمن يعرف أسرار النصر ودهاليزه، بأن الأمير الشاب يستطيع قطع الطريق على الجميع بمن فيهم قلبه وعواطفه أيضاً، في حال قرّر إعلاء النصر عن نزوات العواطف وأمزجة بعض اللاعبين، وأعلن بشجاعة إيقافها من طرفه؛ مؤمناً في هذا الاتجاه الصعب من فترة رئاسته أن النصر فوق الجميع.
- يقول سموه: «النصر ناد كبير، أنا دفعت أكثر من 250 مليونا من أجل إعادة النصر إلى منصات التتويج، النصر مهره غالٍ». وواصل بقوله: «أنا مضطر لدفع 80 مليون ريال، وسأتكفل بدفع 50 مليونا من جيبي الخاص خلال الموسم المقبل، لأن عقد الشركة المسوقة يبدأ في شهر أغسطس». وأضاف: «لم يطلب أي لاعب مغادرة الفريق، وحافزي هو إعادة النصر للبطولات وإسعاد جماهيره، وأطلب من الجميع التكاتف مع الإدارة».
- هنا ابن تركي، رفع شعار «النصر مهره غالٍ»، وشعار «النصر ناد كبير»، هنا يحق للجميع التفاؤل لأن سموه أمعن النظر بقناعة تامة بين مرحلتين، والانحياز إلى البداية الصحيحة التي تليق بكل النصراويين، إذ يستطيع ابن تركي بهدوء أن يتحوّل 180 درجة من أجل مستقبل النصر ودحض منطق الهواية في الرياضة، والإيمان في التخصص في كل مكونات العمل.
- يستطيع الرئيس النصراوي المتحفز للعمل بعد مراجعة كاملة للمشهد العام، أن ينطلق نحو تعزيز ثقافة المنطق والقانون والانضباط والمساواة، للخروج بإنجازات يستحقها الفيصل العاشق والمحب للكيان قبل أن يكون رئيسا وصاحب قرار.
- يستطيع الأمير فيصل بعدما وعد بالعمل والعمل وحده، أن يؤكد للجميع بمن فيهم الناقدون والناقمون أنه ليس ريموت للعواطف والعلاقات، بل يستطيع صنع المفارقة المدهشة والأمر الحاسم لأن الكرة في ملعبه تماماً، يستطيع إذا أراد ذلك قولاً وفعلاً وبكل مسؤولية ونضوج، فالنصر في قلبه كما يقول: «النصر مهره غالٍ».
- المحب النصراوي المخلص للكيان عليه نسيان الماضي وفتح صفحة مع وعود رئيسهم الذي قال: «حافزي للعمل هو إعادة النصر للبطولات وإسعاد جماهيره».
- بعد صمت طويل لفيصل النصر في وسائل الإعلام ظهر أمس الأول الأربعاء مع الزميل المتألق بتال القوس، ليرسم مستقبل النصر بطريقة تبدو لمن يعرف أسرار النصر ودهاليزه، بأن الأمير الشاب يستطيع قطع الطريق على الجميع بمن فيهم قلبه وعواطفه أيضاً، في حال قرّر إعلاء النصر عن نزوات العواطف وأمزجة بعض اللاعبين، وأعلن بشجاعة إيقافها من طرفه؛ مؤمناً في هذا الاتجاه الصعب من فترة رئاسته أن النصر فوق الجميع.
- يقول سموه: «النصر ناد كبير، أنا دفعت أكثر من 250 مليونا من أجل إعادة النصر إلى منصات التتويج، النصر مهره غالٍ». وواصل بقوله: «أنا مضطر لدفع 80 مليون ريال، وسأتكفل بدفع 50 مليونا من جيبي الخاص خلال الموسم المقبل، لأن عقد الشركة المسوقة يبدأ في شهر أغسطس». وأضاف: «لم يطلب أي لاعب مغادرة الفريق، وحافزي هو إعادة النصر للبطولات وإسعاد جماهيره، وأطلب من الجميع التكاتف مع الإدارة».
- هنا ابن تركي، رفع شعار «النصر مهره غالٍ»، وشعار «النصر ناد كبير»، هنا يحق للجميع التفاؤل لأن سموه أمعن النظر بقناعة تامة بين مرحلتين، والانحياز إلى البداية الصحيحة التي تليق بكل النصراويين، إذ يستطيع ابن تركي بهدوء أن يتحوّل 180 درجة من أجل مستقبل النصر ودحض منطق الهواية في الرياضة، والإيمان في التخصص في كل مكونات العمل.
- يستطيع الرئيس النصراوي المتحفز للعمل بعد مراجعة كاملة للمشهد العام، أن ينطلق نحو تعزيز ثقافة المنطق والقانون والانضباط والمساواة، للخروج بإنجازات يستحقها الفيصل العاشق والمحب للكيان قبل أن يكون رئيسا وصاحب قرار.
- يستطيع الأمير فيصل بعدما وعد بالعمل والعمل وحده، أن يؤكد للجميع بمن فيهم الناقدون والناقمون أنه ليس ريموت للعواطف والعلاقات، بل يستطيع صنع المفارقة المدهشة والأمر الحاسم لأن الكرة في ملعبه تماماً، يستطيع إذا أراد ذلك قولاً وفعلاً وبكل مسؤولية ونضوج، فالنصر في قلبه كما يقول: «النصر مهره غالٍ».
- المحب النصراوي المخلص للكيان عليه نسيان الماضي وفتح صفحة مع وعود رئيسهم الذي قال: «حافزي للعمل هو إعادة النصر للبطولات وإسعاد جماهيره».