OKAZ_online@
في مؤشر جديد على إصرار نظام الملالي على الترهيب بديلا عن الحوار، ورداً على المطالب الأمريكية بوقف خرق طهران للقرارات الأممية، أعلن قائد القوة الجوية بالحرس الثوري الإيراني اللواء أمير علي حاجي زادة، إنشاء ثالث مصنع للصواريخ تحت الأرض، مشيرا إلى أن إيران ستستمر في صناعة الصواريخ وتطويرها بكل قوة، إضافة إلى التجارب الباليستية.
وأوضح زادة في كلمة بمدينة دزفول أمس (الخميس) أن الصاروخ الباليستي القادم الذي سيتم إنتاجه سيحمل اسم «دزفول»، وهي المدينة التي تعرضت لقصف جوي عنيف من قبل الطيران العراقي إبان الحرب الإيرانية العراقية في الثمانينات.
ويأتي هذا بينما أعلن روحاني، أن بلاده لن توقف التجارب الصاروخية وستقوم بذلك متى ما احتاجت إلى إجراء اختبارات فنية، وذلك رداً على تصريحات وزير الخارجية الأمريكي، ركس تيلرسون، الذي دعا في تصريحاته من الرياض، الأحد الماضي روحاني إلى «وقف تجارب طهران الباليستية وتفكيك شبكة الإرهاب الإيرانية في المنطقة».
يذكر أن القمة الخليجية الأمريكية، التي عقدت الأحد في الرياض، أكدت في بيانها الختامي ضرورة التزام إيران بالاتفاق النووي، كذلك عبر قادة الدول المشاركة عن قلقهم البالغ بشأن استمرار إيران في إطلاق صواريخ باليستية باعتبار ذلك انتهاكاً واضحاً لقرارات مجلس الأمن الدولي.
في مؤشر جديد على إصرار نظام الملالي على الترهيب بديلا عن الحوار، ورداً على المطالب الأمريكية بوقف خرق طهران للقرارات الأممية، أعلن قائد القوة الجوية بالحرس الثوري الإيراني اللواء أمير علي حاجي زادة، إنشاء ثالث مصنع للصواريخ تحت الأرض، مشيرا إلى أن إيران ستستمر في صناعة الصواريخ وتطويرها بكل قوة، إضافة إلى التجارب الباليستية.
وأوضح زادة في كلمة بمدينة دزفول أمس (الخميس) أن الصاروخ الباليستي القادم الذي سيتم إنتاجه سيحمل اسم «دزفول»، وهي المدينة التي تعرضت لقصف جوي عنيف من قبل الطيران العراقي إبان الحرب الإيرانية العراقية في الثمانينات.
ويأتي هذا بينما أعلن روحاني، أن بلاده لن توقف التجارب الصاروخية وستقوم بذلك متى ما احتاجت إلى إجراء اختبارات فنية، وذلك رداً على تصريحات وزير الخارجية الأمريكي، ركس تيلرسون، الذي دعا في تصريحاته من الرياض، الأحد الماضي روحاني إلى «وقف تجارب طهران الباليستية وتفكيك شبكة الإرهاب الإيرانية في المنطقة».
يذكر أن القمة الخليجية الأمريكية، التي عقدت الأحد في الرياض، أكدت في بيانها الختامي ضرورة التزام إيران بالاتفاق النووي، كذلك عبر قادة الدول المشاركة عن قلقهم البالغ بشأن استمرار إيران في إطلاق صواريخ باليستية باعتبار ذلك انتهاكاً واضحاً لقرارات مجلس الأمن الدولي.