وضع عدد من المواطنين مطالبهم وهموهم وتطلعاتهم على طاولة اجتماع ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، بأمراء المناطق السنوي الـ24 الذي يلتئم في جدة اليوم (الأحد). وطالبوا بمعالجة المشاريع المتعثرة والارتقاء بالخدمات المقدمة للمواطنين في قطاع الصحة والتعليم وتحسين الجودة في المباني الدراسية والمستشفيات والطرق، متأملين أن تواصل الدولة مسيرتها في طريق التنمية لتوفير مزيد من الرفاهية للمواطن.
وعبر كل من سلمان الزهراني ومحمد النهدي ومحمد بابكير، عن أملهم في أن يخرج هذا الاجتماع كسابقيه، بتوصيات تهتم بتيسير أمور المواطنين، وتفعيل خطط تنموية على مستوى المناطق، تطور من مستوى الخدمات في القرى والمحافظات، وينتظرون أن تكون قرارات وتوصيات الاجتماع لخدمة الوطن والمواطن، وفي إطار تحسين الخدمات، وتوفير مزيد من المساحات للشباب، لتفريغ طاقاتهم، والاهتمام بجودة مستوى الطرق السريعة وتحسين مستواها.
ودعا عادل بن سالم اللقماني من مكة المكرمة إلى الاهتمام بالجودة والتجويد في الخدمة المقدمة بالمستشفيات والمراكز الصحية المقدمة للخدمة مع التوسع في توفير الخدمات الرعاية الصحية المقدمة في مراكز الأحياء دون الحاجة لمراجعة المستشفات الكبرى في المدن.
وتمنى اللقماني أن تتوازى الخدمة المقدمة مع الميزانيات التي توفرها وتسخرها القيادة، مبينا أن من المطالب الملحة إيصال الخدمات العامة للمخططات السكنية.
من جانبه، قال منصور العتيبي: «من الضروري مناقشة مطالب التعليم من حيث الاهتمام والمراقبة في إنشاء المباني المدرسية الحكومية ذات المواصفات العالية التي تخلق نوعا من البئية المدرسية الجيدة، والعمل على إنهاء المباني المدرسية في الأحياء السكنية وبالأخص مدارس البنات التى تحتاج إلى الكثير من إعادة النظر في تلك المباني المتهالكة».
فيما رأى عاتق بن معتق العتيبي أن إتاحة الفرصة الأكبر للشباب في مجال العمل بأنواعه الخاص والحكومى من أهم المطالب، خصوصا أنهم الأداة الفاعلة في التنمية والتطوير من خلال ما يمتلكونه من قدرات ومهارات جعلتهم جزءاً مهماً في مسيرة التنمية بالوطن.
من جهته، تمنى سلطان الحميدي إعادة ترتيب وهيكلة مراكز الأحياء وتحديد المهام الأساسية وإنجاز مشاريع الأمانة والبلديات في الأحياء التي تعاني من إيصال الخدمات العامة.
وطالب حسين العنزي من أمراء المناطق الاهتمام بمصالح المواطنين والمقيمين ومتابعة أحوالهم وتلمس احتياجاتهم، بما يحقق المزيد من الرخاء لخدمة الوطن وتعزيز الأمن والتنمية الشاملة.
وانتقد أحمد الصقير القصور في خدمات بعض المناطق والمحافظات، مطالبا ببذل المزيد من الاهتمام في هذا القطاع الحيوي الذي يلمس حياة المواطنين والمقيمين.
وألمح ثويني الشمري إلى وجود مشروعات مجتمعة مرتبطة بحياة المواطن في الحاضر والمستقبل منها (السكن، الصحة، البطالة، التعليم، والكهرباء) يجب أن تكون ذات أولوية في اجتماع أمراء المناطق.
فيما يرى المصري جمال هلال أن المقيم شريك في التنمية ويحظى بالرعاية وكل تقدير واحترام.
وعبر كل من سلمان الزهراني ومحمد النهدي ومحمد بابكير، عن أملهم في أن يخرج هذا الاجتماع كسابقيه، بتوصيات تهتم بتيسير أمور المواطنين، وتفعيل خطط تنموية على مستوى المناطق، تطور من مستوى الخدمات في القرى والمحافظات، وينتظرون أن تكون قرارات وتوصيات الاجتماع لخدمة الوطن والمواطن، وفي إطار تحسين الخدمات، وتوفير مزيد من المساحات للشباب، لتفريغ طاقاتهم، والاهتمام بجودة مستوى الطرق السريعة وتحسين مستواها.
ودعا عادل بن سالم اللقماني من مكة المكرمة إلى الاهتمام بالجودة والتجويد في الخدمة المقدمة بالمستشفيات والمراكز الصحية المقدمة للخدمة مع التوسع في توفير الخدمات الرعاية الصحية المقدمة في مراكز الأحياء دون الحاجة لمراجعة المستشفات الكبرى في المدن.
وتمنى اللقماني أن تتوازى الخدمة المقدمة مع الميزانيات التي توفرها وتسخرها القيادة، مبينا أن من المطالب الملحة إيصال الخدمات العامة للمخططات السكنية.
من جانبه، قال منصور العتيبي: «من الضروري مناقشة مطالب التعليم من حيث الاهتمام والمراقبة في إنشاء المباني المدرسية الحكومية ذات المواصفات العالية التي تخلق نوعا من البئية المدرسية الجيدة، والعمل على إنهاء المباني المدرسية في الأحياء السكنية وبالأخص مدارس البنات التى تحتاج إلى الكثير من إعادة النظر في تلك المباني المتهالكة».
فيما رأى عاتق بن معتق العتيبي أن إتاحة الفرصة الأكبر للشباب في مجال العمل بأنواعه الخاص والحكومى من أهم المطالب، خصوصا أنهم الأداة الفاعلة في التنمية والتطوير من خلال ما يمتلكونه من قدرات ومهارات جعلتهم جزءاً مهماً في مسيرة التنمية بالوطن.
من جهته، تمنى سلطان الحميدي إعادة ترتيب وهيكلة مراكز الأحياء وتحديد المهام الأساسية وإنجاز مشاريع الأمانة والبلديات في الأحياء التي تعاني من إيصال الخدمات العامة.
وطالب حسين العنزي من أمراء المناطق الاهتمام بمصالح المواطنين والمقيمين ومتابعة أحوالهم وتلمس احتياجاتهم، بما يحقق المزيد من الرخاء لخدمة الوطن وتعزيز الأمن والتنمية الشاملة.
وانتقد أحمد الصقير القصور في خدمات بعض المناطق والمحافظات، مطالبا ببذل المزيد من الاهتمام في هذا القطاع الحيوي الذي يلمس حياة المواطنين والمقيمين.
وألمح ثويني الشمري إلى وجود مشروعات مجتمعة مرتبطة بحياة المواطن في الحاضر والمستقبل منها (السكن، الصحة، البطالة، التعليم، والكهرباء) يجب أن تكون ذات أولوية في اجتماع أمراء المناطق.
فيما يرى المصري جمال هلال أن المقيم شريك في التنمية ويحظى بالرعاية وكل تقدير واحترام.