باغتت «كورونا» المسببة لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية، أمس (الأحد) مواطنا (27 عاما) ووافدا يكبره بـ19 عاما بالرياض صنفت عدواهما بثانوية داخل منشأة صحية، بينما الإصابة الثالثة في المدينة المنورة لمواطن (73 عاما) صنفت عدواه بأولية مخالطة للإبل.
وأكدت «الصحة» أن حالة المصابين الثلاثة مستقرة، ليصبح إجمالي المصابين منذ تسجيل أول إصابة في شوال 1433هـ 1553 حالة، شفيت منها 946، وتوفيت 670، وما زالت 10 حالات تحت العلاج.
وكان مركز القيادة والتحكم بالوزارة أعلن تسجيل عدد من حالات الإصابة بفايروس كورونا في مدينة الملك سعود الطبية بالرياض، إضافة إلى عينات إيجابية لمخالطين من العاملين الصحيين دون أعراض، وتم تأكيد هذه النتائج في المختبر الإقليمي بوزارة الصحة.
وتبين بعد تتبع مسار الحالة الأولية أنه تمت معاينتها في أحد المستشفيات الخاصة وكان هناك تأخير في الاشتباه وتطبيق إجراءات العزل. وبناءً عليه، فقد تم تطبيق الإغلاق التحفظي على هذه المنشأة وستطبق عليها الإجراءات النظامية.
وأضاف المركز أنه لا يزال هناك عدد من المخالطين من المرضى المنومين ومن العاملين الصحيين تحت المراقبة التي تستمر أسبوعين من تاريخ آخر تعرض للعدوى.
وأكدت «الصحة» أن حالة المصابين الثلاثة مستقرة، ليصبح إجمالي المصابين منذ تسجيل أول إصابة في شوال 1433هـ 1553 حالة، شفيت منها 946، وتوفيت 670، وما زالت 10 حالات تحت العلاج.
وكان مركز القيادة والتحكم بالوزارة أعلن تسجيل عدد من حالات الإصابة بفايروس كورونا في مدينة الملك سعود الطبية بالرياض، إضافة إلى عينات إيجابية لمخالطين من العاملين الصحيين دون أعراض، وتم تأكيد هذه النتائج في المختبر الإقليمي بوزارة الصحة.
وتبين بعد تتبع مسار الحالة الأولية أنه تمت معاينتها في أحد المستشفيات الخاصة وكان هناك تأخير في الاشتباه وتطبيق إجراءات العزل. وبناءً عليه، فقد تم تطبيق الإغلاق التحفظي على هذه المنشأة وستطبق عليها الإجراءات النظامية.
وأضاف المركز أنه لا يزال هناك عدد من المخالطين من المرضى المنومين ومن العاملين الصحيين تحت المراقبة التي تستمر أسبوعين من تاريخ آخر تعرض للعدوى.