يواصل مركز الأمير خالد الفيصل للاعتدال استقبال المشاركات النوعية التي وصلت حتى يوم أمس (الأحد) مايقارب 300 مشاركة، للدخول في منافسة جوائز الاعتدال التي أعلن عنها الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة منتصف يناير الماضي في ثلاثة أفرع، وتستمر حتى مطلع شهر سبتمبر 2017 م.
وأفاد مدير مركز الأمير خالد الفيصل للاعتدال الدكتور الحسن يحيى آل مناخرة أن الفروع الثلاثة للمسابقة تشمل فرع المحتوى الإعلامي، ويندرج تحت الأفلام القصيرة والمحتوى الرقمي، والمحتوى المعرفي، والدراسات الإحصائية الكمية والبحوث، والشراكة المجتمعية، والمبادرات المؤسساتية والفردية الابداعية، لافتاً إلى أن المركز يعمل على التعريف بالجائزة في كل مناطق المملكة من خلال ورش عمل مع ممثلين للجامعات، ومن خلال الإعلام بهدف إتاحة الفرصة لأكبر عدد من المشاركين، ليتحقق الهدف الذي وضعت من أجله الجائزة وهو نشر ثقافة الاعتدال، والتعبير عنها من خلال المخرجات التي تقدم للمشاركة في التنافس على الجوائز.
وأكد الدكتور آل مناخرة أن الهدف من الجائزة إبراز الصورة الحقيقة للمملكة العربية السعودية في مجال الاعتدال من خلال مجالات الجائزة، ودعم وإبراز الجهود الرائدة والمبدعة التي يقوم بها الأفراد والجماعات أو الهيئات والمؤسسات، التي تهدف إلى تعزيز مفهوم الاعتدال وتطبيقه، وتشجيع روح المبادرة المتميزة والقدوة في مجال الاعتدال بكافة أشكاله، وتأصيل مفهوم ثقافة الاعتدال في كافة المجالات على المستوى المحلي والعربي.
يُذكر أن جائزة الاعتدال وُزعت بمقدار 200 ألف ريال للأفلام القصيرة، و100 ألف ريال للرسوم المتحركة، و50 ألف ريال للتصوير، و50 ألف ريال للفنون الرقمية، و100 ألف ريال للدراسات الإحصائية الكمية، و150 ألف ريال للترجمة، و100 ألف للمبادرات الابداعية الفردية، و150 ألف للمبادرات المؤسساتية الإبداعية.
وأفاد مدير مركز الأمير خالد الفيصل للاعتدال الدكتور الحسن يحيى آل مناخرة أن الفروع الثلاثة للمسابقة تشمل فرع المحتوى الإعلامي، ويندرج تحت الأفلام القصيرة والمحتوى الرقمي، والمحتوى المعرفي، والدراسات الإحصائية الكمية والبحوث، والشراكة المجتمعية، والمبادرات المؤسساتية والفردية الابداعية، لافتاً إلى أن المركز يعمل على التعريف بالجائزة في كل مناطق المملكة من خلال ورش عمل مع ممثلين للجامعات، ومن خلال الإعلام بهدف إتاحة الفرصة لأكبر عدد من المشاركين، ليتحقق الهدف الذي وضعت من أجله الجائزة وهو نشر ثقافة الاعتدال، والتعبير عنها من خلال المخرجات التي تقدم للمشاركة في التنافس على الجوائز.
وأكد الدكتور آل مناخرة أن الهدف من الجائزة إبراز الصورة الحقيقة للمملكة العربية السعودية في مجال الاعتدال من خلال مجالات الجائزة، ودعم وإبراز الجهود الرائدة والمبدعة التي يقوم بها الأفراد والجماعات أو الهيئات والمؤسسات، التي تهدف إلى تعزيز مفهوم الاعتدال وتطبيقه، وتشجيع روح المبادرة المتميزة والقدوة في مجال الاعتدال بكافة أشكاله، وتأصيل مفهوم ثقافة الاعتدال في كافة المجالات على المستوى المحلي والعربي.
يُذكر أن جائزة الاعتدال وُزعت بمقدار 200 ألف ريال للأفلام القصيرة، و100 ألف ريال للرسوم المتحركة، و50 ألف ريال للتصوير، و50 ألف ريال للفنون الرقمية، و100 ألف ريال للدراسات الإحصائية الكمية، و150 ألف ريال للترجمة، و100 ألف للمبادرات الابداعية الفردية، و150 ألف للمبادرات المؤسساتية الإبداعية.