AAALDANI@
حذر مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ من المبالغة في «المباحات وتضييع الأوقات في اللهو واللعب والملهيات خصوصا في شهر رمضان».
وقال آل الشيخ لـ«عكاظ»: إن من صفات المسلم عدم تضييع أوقاته في ما لا فائدة فيه، فإن الإنسان مسؤول عن عمره وقضاء أوقاته، يقول صلى الله عليه وسلم: لا تزول قدم ابن آدم يوم القيامة من عند ربه حتى يسأل عن خمس، عن عمره فيم أفناه، وعن شبابه فيم أبلاه(...) إلى آخر الحديث.
وشدد على ضرورة أن يستفيد المسلم من وقته ولا ينبغي أن يضيع أوقاته في اللهو واللعب والملهيات، أو المبالغة في المباحات. بل إنه ينظم أوقاته بين أداء الواجبات الدينية، والواجبات والمسؤوليات العائلية، والعمل والوظيفة، وشيء من الترفيه والترويح عن النفس بما لا معصية فيه.
وعن تفويت الصلاة أو تضييعها، اعتبر آل الشيخ تفويت الصلاة عن وقتها أمرا محرما وكبيرة من كبائر الذنوب، وهو من خصال المنافقين الذين قال الله عنهم: (إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا)، وعاقبة من يضيع الصلاة وخيمة، وعقوبته شديدة، قال تعالى: (فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا).
حذر مفتي عام المملكة رئيس هيئة كبار العلماء وإدارة البحوث العلمية والإفتاء الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله آل الشيخ من المبالغة في «المباحات وتضييع الأوقات في اللهو واللعب والملهيات خصوصا في شهر رمضان».
وقال آل الشيخ لـ«عكاظ»: إن من صفات المسلم عدم تضييع أوقاته في ما لا فائدة فيه، فإن الإنسان مسؤول عن عمره وقضاء أوقاته، يقول صلى الله عليه وسلم: لا تزول قدم ابن آدم يوم القيامة من عند ربه حتى يسأل عن خمس، عن عمره فيم أفناه، وعن شبابه فيم أبلاه(...) إلى آخر الحديث.
وشدد على ضرورة أن يستفيد المسلم من وقته ولا ينبغي أن يضيع أوقاته في اللهو واللعب والملهيات، أو المبالغة في المباحات. بل إنه ينظم أوقاته بين أداء الواجبات الدينية، والواجبات والمسؤوليات العائلية، والعمل والوظيفة، وشيء من الترفيه والترويح عن النفس بما لا معصية فيه.
وعن تفويت الصلاة أو تضييعها، اعتبر آل الشيخ تفويت الصلاة عن وقتها أمرا محرما وكبيرة من كبائر الذنوب، وهو من خصال المنافقين الذين قال الله عنهم: (إن المنافقين يخادعون الله وهو خادعهم وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراءون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلا)، وعاقبة من يضيع الصلاة وخيمة، وعقوبته شديدة، قال تعالى: (فخلف من بعدهم خلف أضاعوا الصلاة واتبعوا الشهوات فسوف يلقون غيا).