حث وزير الإدارة المحلية اليمني، رئيس اللجنة العليا للإغاثة عبد الرقيب فتح منظمات الأمم المتحدة على استخدام الموانئ في المحافظات المحررة، وهو الحث الذي جاء إثر قيام برنامج الغذاء العالمي توقيع اتفاقا مع مؤسسة موانئ خليج عدن لتأجير مساحة في ميناء المعلا لغرض تسهيل أعماله وإدارة أنشطته واستقبال المساعدات الإنسانية والمواد الإغاثية باليمن.
ورحب المسؤول اليمني، بالخطوة والتي قال إنها تأتي في إطار مطالبة اللجنة العليا للإغاثة للمنظمات الأممية في البحث عن طرق بديلة لاستقبال المساعدات الإغاثية بعيداً عن الموانئ المسيطرة عليها من الانقلابيين، ومنها ميناء عدن، وفقا لما ذكرته اليوم وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.
ووصف الوزير فتح الاتفاقية بين موانئ خليج عدن وبرنامج الغذاء العالمي بأنها خطوة مهمة في توجه المنظمات الأممية في استخدام موانئ خليج عدن لاستقبال المساعدات الإغاثية ، مشيراً إلى أن ذلك سيسهم كثيراً في تسهيل وصول المساعدات الإغاثية إلى عدد من محافظات البلاد عن طريق العاصمة المؤقتة عدن ومنها محافظة تعز المحاصرة منذ ما يقارب العامين. وقال إن "الحكومة تثمن عالياَ هذه الخطوة و نطالب بقية المنظمات الأممية استخدام الموانئ في المحافظات المحررة وسنقدم كافة أشكال الدعم والتسهيلات لعمل المنظمات الدولية".
ورحب المسؤول اليمني، بالخطوة والتي قال إنها تأتي في إطار مطالبة اللجنة العليا للإغاثة للمنظمات الأممية في البحث عن طرق بديلة لاستقبال المساعدات الإغاثية بعيداً عن الموانئ المسيطرة عليها من الانقلابيين، ومنها ميناء عدن، وفقا لما ذكرته اليوم وكالة الأنباء اليمنية الرسمية.
ووصف الوزير فتح الاتفاقية بين موانئ خليج عدن وبرنامج الغذاء العالمي بأنها خطوة مهمة في توجه المنظمات الأممية في استخدام موانئ خليج عدن لاستقبال المساعدات الإغاثية ، مشيراً إلى أن ذلك سيسهم كثيراً في تسهيل وصول المساعدات الإغاثية إلى عدد من محافظات البلاد عن طريق العاصمة المؤقتة عدن ومنها محافظة تعز المحاصرة منذ ما يقارب العامين. وقال إن "الحكومة تثمن عالياَ هذه الخطوة و نطالب بقية المنظمات الأممية استخدام الموانئ في المحافظات المحررة وسنقدم كافة أشكال الدعم والتسهيلات لعمل المنظمات الدولية".