كشف مسح أجرته «عكاظ» على موقع وزارة الصحة أن الحالات الأولية المجتمعية لعدوى فيروس كورونا -التي أصيبت بالمرض بمخالطة الإبل أو من مصاب- منذ تسجيل أول إصابة في شوال 1433 بلغت 49% في قائمة التصنيف التراكمي، فيما احتلت العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية المرتبة الثانية في التصنيف بنسبة 24%، بينما جاءت عدوى المخالطين المنزليين بنسبة 11%، والعاملين الصحيين 13%، ولا تزال 3% من النسبة غير مصنفة.
وبين الرصد أنه خلال 15 يوما لشهر رمضان الحالي سجلت «الصحة» 35 إصابة، منها 28 ناتجة عن عدوى ثانوية مكتسبة من منشأة صحية، وحالتان من مخالطة مباشرة للإبل، وحالتان «ثانوية منزلية»، وحالتان «أولية مجتمعية»، وحالة ما زالت تحت التقصي.
واتضح من المسح أن نسبة المصابين السعوديين كانت 11 إصابة، و24 لوافدين، كانت نسبة الذكور 11 حالة والإناث 24 حالة، وتراوحت أعمار المصابين ما بين 24-84 عاما، وتصدرت الرياض عدد الحالات بـ31 إصابة، والمدينة المنورة بها حالتان، والهفوف وجدة حالة لكل منهما.
ورأى استشاري مكافحة العدوى الدكتور محمد عبدالرحمن لـ«عكاظ» أن نسبة كبيرة من المصابين اكتسبوا إصابتهم عبر العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية، وهذا ما جعل عدد حالات المصابين يصل إلى 35 إصابة خلال 15 يوما، مشيرا إلى ضرورة استمرار حملات التوعية سواء في المنشآت الصحية أو المجتمع، خصوصا أن كورونا من الفيروسات الشرسة التي تختفي وتعود ومتى ما وجدت أي ثغرات تظهر مجددا.
وشدد على كبار السن بعدم زيارة المستشفيات لزيارة المرضى، أو مخالطة الإبل دون اتخاذ أي إجراءات وقائية، لأن ذلك يهدد حياتهم، خصوصا أن بعضهم قد يكونون مصابين بأمراض مزمنة وبالتالي فإن تعرضهم للفيروس يضعف من مناعتهم وقد يتعرضون للوفاة نظرا إلى حدوث المضاعفات.
وبين الرصد أنه خلال 15 يوما لشهر رمضان الحالي سجلت «الصحة» 35 إصابة، منها 28 ناتجة عن عدوى ثانوية مكتسبة من منشأة صحية، وحالتان من مخالطة مباشرة للإبل، وحالتان «ثانوية منزلية»، وحالتان «أولية مجتمعية»، وحالة ما زالت تحت التقصي.
واتضح من المسح أن نسبة المصابين السعوديين كانت 11 إصابة، و24 لوافدين، كانت نسبة الذكور 11 حالة والإناث 24 حالة، وتراوحت أعمار المصابين ما بين 24-84 عاما، وتصدرت الرياض عدد الحالات بـ31 إصابة، والمدينة المنورة بها حالتان، والهفوف وجدة حالة لكل منهما.
ورأى استشاري مكافحة العدوى الدكتور محمد عبدالرحمن لـ«عكاظ» أن نسبة كبيرة من المصابين اكتسبوا إصابتهم عبر العدوى المكتسبة داخل المنشآت الصحية، وهذا ما جعل عدد حالات المصابين يصل إلى 35 إصابة خلال 15 يوما، مشيرا إلى ضرورة استمرار حملات التوعية سواء في المنشآت الصحية أو المجتمع، خصوصا أن كورونا من الفيروسات الشرسة التي تختفي وتعود ومتى ما وجدت أي ثغرات تظهر مجددا.
وشدد على كبار السن بعدم زيارة المستشفيات لزيارة المرضى، أو مخالطة الإبل دون اتخاذ أي إجراءات وقائية، لأن ذلك يهدد حياتهم، خصوصا أن بعضهم قد يكونون مصابين بأمراض مزمنة وبالتالي فإن تعرضهم للفيروس يضعف من مناعتهم وقد يتعرضون للوفاة نظرا إلى حدوث المضاعفات.