@majedgaroub
جاءت القرارات الأخيرة ضد قطر لتمثل أهم وأقوى القرارات السعودية الإماراتية البحرينية المصرية في مكافحة الإرهاب، ورسالة قوية للعالم وللداخل العربي والإسلامي، لأنها كشفت الابن العاق الذي موَل وخطط ونفذ الإرهاب ودعمه مالياً وسياسياً والأخطر من ذلك إعلامياً وعقائدياً من خلال التحالف مع جماعة الإخوان المسلمين المحظورة وأذنابها ورموزها وحلفائها رأس الفتنة في طهران الخمينية وسفاح العصر الحديث بشار الأسد.
إن بذل الجهود لإقصاء قطر عن تنظيم كأس العالم هي إحدى السبل لكشف زيفها على مستوى كافة الشعوب والدول في العالم لتصبح هذه المناسبة وبالا على قطر تستخدم ضدها عوضاً عن مخططها في أن تكون ذات شأن على المستوى العالمي، وبالتالي تسقط أهم أدواتها الإعلامية في الترويج لقطر المتمثلة في قناة (بي إن سبورت) والجزيرة.
إن الأيادي الخفية القطرية ورموزها وفكرها الإخواني والإرهابي الذي ابتلع حكومتها وقادتها ورموزها واضحة وجلية في مؤسسات المجتمع المدني الدولية في شتى المجالات، خصوصاً الحقوقية في تزويدها بتقارير ومعلومات مضللة ضد دول وشعوب المنطقة العربية، وخصوصاً دول الاعتدال، الأمر الذي يستلزم التصدي للمؤامرات القطرية على الصعيد الدولي وطردها وتجميد عضويتها في المنظمات العربية والإقليمية وجميع رموز فكرها الإخواني والإرهابي وخيراً فعلت رابطة العالم الإسلامي بطرد يوسف القرضاوي.
أخيراً تركيا دولة كبرى إسلامية لها أطماع توسعية ورغبة في تهديد أوروبا والعالم، ولذلك تحالفت واحتضنت التنظيم العالمي للإخوان وهي قادرة على موازنة المصالح والقوى مع روسيا وأوروبا والعالم الإسلامي، تستطيع أن تتحكم في عناصر وقواعد اللعبة لخدمة مصالحها ولكن يبدو ونحن في زمن الوضوح السعودي العربي الإسلامي الدولي والأمريكي ضد الإرهاب وتمويله وفكره أصبحت خياراتها دقيقة ومحدودة ولم تعد مصر العروبة والإسلام بمفردها في مواجهة تركيا الحاضنة للإخوان.
إنني أدعو مشاهير التواصل الاجتماعي من كل القطاعات والفئات الدعوية والدينية والرياضية ممن لديهم متابعات مليونية فأكثر إلى المساهمة الواضحة والصريحة لدعم القرار المعتدل وفضح تآمر النظام القطري وتحالفه الشيطاني مع إيران والإخوان، وتعزيز الصف العربي والإسلامي والدولي لفضح المؤامرات القطرية الإيرانية في جميع المنظمات والهيئات والمؤسسات الدولية بمختلف المجالات.
إنه وقت الوضوح الكامل بدون أي مواربة دعماً وحماية للوطن الذي يتشرف ملكه وحكومته وشعبه بخدمة الحرمين الشريفين والإسلام والمسلمين.
جاءت القرارات الأخيرة ضد قطر لتمثل أهم وأقوى القرارات السعودية الإماراتية البحرينية المصرية في مكافحة الإرهاب، ورسالة قوية للعالم وللداخل العربي والإسلامي، لأنها كشفت الابن العاق الذي موَل وخطط ونفذ الإرهاب ودعمه مالياً وسياسياً والأخطر من ذلك إعلامياً وعقائدياً من خلال التحالف مع جماعة الإخوان المسلمين المحظورة وأذنابها ورموزها وحلفائها رأس الفتنة في طهران الخمينية وسفاح العصر الحديث بشار الأسد.
إن بذل الجهود لإقصاء قطر عن تنظيم كأس العالم هي إحدى السبل لكشف زيفها على مستوى كافة الشعوب والدول في العالم لتصبح هذه المناسبة وبالا على قطر تستخدم ضدها عوضاً عن مخططها في أن تكون ذات شأن على المستوى العالمي، وبالتالي تسقط أهم أدواتها الإعلامية في الترويج لقطر المتمثلة في قناة (بي إن سبورت) والجزيرة.
إن الأيادي الخفية القطرية ورموزها وفكرها الإخواني والإرهابي الذي ابتلع حكومتها وقادتها ورموزها واضحة وجلية في مؤسسات المجتمع المدني الدولية في شتى المجالات، خصوصاً الحقوقية في تزويدها بتقارير ومعلومات مضللة ضد دول وشعوب المنطقة العربية، وخصوصاً دول الاعتدال، الأمر الذي يستلزم التصدي للمؤامرات القطرية على الصعيد الدولي وطردها وتجميد عضويتها في المنظمات العربية والإقليمية وجميع رموز فكرها الإخواني والإرهابي وخيراً فعلت رابطة العالم الإسلامي بطرد يوسف القرضاوي.
أخيراً تركيا دولة كبرى إسلامية لها أطماع توسعية ورغبة في تهديد أوروبا والعالم، ولذلك تحالفت واحتضنت التنظيم العالمي للإخوان وهي قادرة على موازنة المصالح والقوى مع روسيا وأوروبا والعالم الإسلامي، تستطيع أن تتحكم في عناصر وقواعد اللعبة لخدمة مصالحها ولكن يبدو ونحن في زمن الوضوح السعودي العربي الإسلامي الدولي والأمريكي ضد الإرهاب وتمويله وفكره أصبحت خياراتها دقيقة ومحدودة ولم تعد مصر العروبة والإسلام بمفردها في مواجهة تركيا الحاضنة للإخوان.
إنني أدعو مشاهير التواصل الاجتماعي من كل القطاعات والفئات الدعوية والدينية والرياضية ممن لديهم متابعات مليونية فأكثر إلى المساهمة الواضحة والصريحة لدعم القرار المعتدل وفضح تآمر النظام القطري وتحالفه الشيطاني مع إيران والإخوان، وتعزيز الصف العربي والإسلامي والدولي لفضح المؤامرات القطرية الإيرانية في جميع المنظمات والهيئات والمؤسسات الدولية بمختلف المجالات.
إنه وقت الوضوح الكامل بدون أي مواربة دعماً وحماية للوطن الذي يتشرف ملكه وحكومته وشعبه بخدمة الحرمين الشريفين والإسلام والمسلمين.