faris377@
كشف تقرير الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد (نزاهة) أن عدم تقدير الاحتياج الفعلي للأدوية والمستلزمات الطبية، وضعف التنسيق مع المستشفيات الأخرى لإحالة الأدوية الراكدة والمستلزمات الطبية أدى إلى خسارة تجاوزت 100 مليون ريال.
ورصدت الهيئة عدداً من الملاحظات في المستشفيات التابعة لوزارة الصحة، تتمثل في نقص الكادر الطبي والتنظيمي، ونقص الأجهزة والمستلزمات الطبية وصيانتها، وتهالك بعض المباني وتدني مستوى الصيانة والنظافة، وتهالك بعض الكراسي والأسرة المتنقلة وعدم صيانتها ورداءة الأثاث وعدم جودته، ونقص عدد عمال النظافة والصيانة، فيما رصدت الهيئة عدداً من الملاحظات على مدينة الملك سعود الطبية التابعة لوزارة الصحة، ومنها نقص الكادر الطبي والتمريضي، وعدم التزام البعض بمواعيد العمل الرسمي، وازدياد عدد المراجعين المتخلفين عن الحضور في العيادات والأقسام لعدم وجود وسيلة لتذكيرهم، وزيادة قوائم انتظار المرضى لإجراء العمليات الجراحية، ووجود ما يزيد على 11 حالة من مرضى النقاهة مع عدم حاجتهم للرعاية الصحية ما يزيد على 380 يوما، ومكوث عدد من حالات مجهولي الأبوين وكذلك مجهولي الهوية غير السعوديين ممن عليهم قضايا أمنية لمدة 320–644 يوماً، ونقل العينات من وإلى المختبر بواسطة عمال النظافة، وسوء تخزين المواد والمحاليل في المستودعات، وعدم وجود رابط آلي بين إدارة المستودعات والتموين والإمداد لأقسام المرضى، كما رصدت الهيئة عدم القيام بالجرد الدوري لمحتويات مستودع المختبر، ما أدى إلى تلف كميات من المواد والمحاليل وانتهاء صلاحيتها، والتوسع في عمليات الشراء المباشر للأدوية والمستلزمات الطبية مع وجود ازدواجية في طلبيات بعض الأدوية، مع تدني مستوى الصيانة والنظافة في المرافق الصحية، وتفشي ظاهرة التسيب الوظيفي في إدارات وأقسام المدينة.
كشف تقرير الهيئة الوطنية لمكافحة الفساد (نزاهة) أن عدم تقدير الاحتياج الفعلي للأدوية والمستلزمات الطبية، وضعف التنسيق مع المستشفيات الأخرى لإحالة الأدوية الراكدة والمستلزمات الطبية أدى إلى خسارة تجاوزت 100 مليون ريال.
ورصدت الهيئة عدداً من الملاحظات في المستشفيات التابعة لوزارة الصحة، تتمثل في نقص الكادر الطبي والتنظيمي، ونقص الأجهزة والمستلزمات الطبية وصيانتها، وتهالك بعض المباني وتدني مستوى الصيانة والنظافة، وتهالك بعض الكراسي والأسرة المتنقلة وعدم صيانتها ورداءة الأثاث وعدم جودته، ونقص عدد عمال النظافة والصيانة، فيما رصدت الهيئة عدداً من الملاحظات على مدينة الملك سعود الطبية التابعة لوزارة الصحة، ومنها نقص الكادر الطبي والتمريضي، وعدم التزام البعض بمواعيد العمل الرسمي، وازدياد عدد المراجعين المتخلفين عن الحضور في العيادات والأقسام لعدم وجود وسيلة لتذكيرهم، وزيادة قوائم انتظار المرضى لإجراء العمليات الجراحية، ووجود ما يزيد على 11 حالة من مرضى النقاهة مع عدم حاجتهم للرعاية الصحية ما يزيد على 380 يوما، ومكوث عدد من حالات مجهولي الأبوين وكذلك مجهولي الهوية غير السعوديين ممن عليهم قضايا أمنية لمدة 320–644 يوماً، ونقل العينات من وإلى المختبر بواسطة عمال النظافة، وسوء تخزين المواد والمحاليل في المستودعات، وعدم وجود رابط آلي بين إدارة المستودعات والتموين والإمداد لأقسام المرضى، كما رصدت الهيئة عدم القيام بالجرد الدوري لمحتويات مستودع المختبر، ما أدى إلى تلف كميات من المواد والمحاليل وانتهاء صلاحيتها، والتوسع في عمليات الشراء المباشر للأدوية والمستلزمات الطبية مع وجود ازدواجية في طلبيات بعض الأدوية، مع تدني مستوى الصيانة والنظافة في المرافق الصحية، وتفشي ظاهرة التسيب الوظيفي في إدارات وأقسام المدينة.