وصلت القيمة الإجمالية للأسهم المتداولة في النصف الأول من العام الحالي 436.19 مليار ريال، بانخفاض بلغت نسبته 36.62%، مقارنة بالنصف الأول من العام السابق.
وسجل مؤشر الأسهم الرئيسي في ختام تداولاته الأسبوعية لشهر رمضان الحالي رقما قياسيا، كأعلى وتيرة ارتفاع منذ أكثر من ست سنوات، بارتفاع نسبته 8.87%، بدعم من الجلستين الأخيرتين اللتين ارتفع المؤشر خلالهما 6.8% بمكاسب 473 نقطة، لتغلق الأسهم بنهاية النصف الأول لعام 2017 مرتفعة 215 نقطة، بارتفاع نسبته 3%، عند المستوى 7.426.
في المقابل، تراجع مؤشر السوق الموازي «نمو» بنسبة 4% ليواصل خسائره للأسبوع الثاني على التوالي، ويفقد 160 نقطة من قيمته. وهبط بها إلى 3.815 نقطة.
وساهمت ثلاثة أسباب في هذا الارتفاع، أولها وضع سوق الأسهم على قائمة المراجعة لإمكانية ضمه لمؤشر «MSCI» في العام القادم، وتعيين الأمير محمد بن سلمان وليا للعهد، وإعادة البدلات.
وجاءت مكاسب المؤشر العام للسوق خلال الأسبوع مصحوبة بنمو كبير لمستويات السيولة مقارنة بالأسابيع السابقة، لترتفع قيمة التداولات في آخر جلسة أسبوعية إلى 26.12 مليار ريال، مقابل 10.7 مليار ريال بالأسبوع الأسبق، بارتفاع نسبته 144%.
وارتفعت كميات التداول إلى 1.05 مليار سهم مقابل 584.5 مليون سهم بالأسبوع السابق بنسبة نمو بلغت 79.5%.
وكشف تقرير أداء السوق المالية للنصف الأول من العام الحالي، أن القيمة السوقية للأسهم المصدرة بلغت في نهاية النصف الأول 1.763.99 مليار ريال، مسجلة ارتفاعا بلغت نسبته 17.26% مقارنة بالنصف الأول من العام السابق.
وأغلق المؤشر العام للسوق المالية السعودية (تداول) عند مستوى 7.426 نقطة، مرتفعا 925.84 نقطة 14.24%، مقارنة بإغلاق النصف الأول من العام السابق.
وسجلت عدد الأسهم المتداولة في النصف الأول 23.57 مليار سهم، مقابل 36.72 مليار سهم تداولت للفترة المماثلة من عام 2016، بانخفاض نسبته 35.82%.
وسجلت عدد الصفقات المنفذة خلال النصف الأول من 2017 ما يقارب 11.13 مليون صفقة، مقارنة بـ 16.04 مليون صفقة نفذت للفترة المماثلة من 2016، بانخفاض نسبته 30.60%.
وسجل مؤشر الأسهم الرئيسي في ختام تداولاته الأسبوعية لشهر رمضان الحالي رقما قياسيا، كأعلى وتيرة ارتفاع منذ أكثر من ست سنوات، بارتفاع نسبته 8.87%، بدعم من الجلستين الأخيرتين اللتين ارتفع المؤشر خلالهما 6.8% بمكاسب 473 نقطة، لتغلق الأسهم بنهاية النصف الأول لعام 2017 مرتفعة 215 نقطة، بارتفاع نسبته 3%، عند المستوى 7.426.
في المقابل، تراجع مؤشر السوق الموازي «نمو» بنسبة 4% ليواصل خسائره للأسبوع الثاني على التوالي، ويفقد 160 نقطة من قيمته. وهبط بها إلى 3.815 نقطة.
وساهمت ثلاثة أسباب في هذا الارتفاع، أولها وضع سوق الأسهم على قائمة المراجعة لإمكانية ضمه لمؤشر «MSCI» في العام القادم، وتعيين الأمير محمد بن سلمان وليا للعهد، وإعادة البدلات.
وجاءت مكاسب المؤشر العام للسوق خلال الأسبوع مصحوبة بنمو كبير لمستويات السيولة مقارنة بالأسابيع السابقة، لترتفع قيمة التداولات في آخر جلسة أسبوعية إلى 26.12 مليار ريال، مقابل 10.7 مليار ريال بالأسبوع الأسبق، بارتفاع نسبته 144%.
وارتفعت كميات التداول إلى 1.05 مليار سهم مقابل 584.5 مليون سهم بالأسبوع السابق بنسبة نمو بلغت 79.5%.
وكشف تقرير أداء السوق المالية للنصف الأول من العام الحالي، أن القيمة السوقية للأسهم المصدرة بلغت في نهاية النصف الأول 1.763.99 مليار ريال، مسجلة ارتفاعا بلغت نسبته 17.26% مقارنة بالنصف الأول من العام السابق.
وأغلق المؤشر العام للسوق المالية السعودية (تداول) عند مستوى 7.426 نقطة، مرتفعا 925.84 نقطة 14.24%، مقارنة بإغلاق النصف الأول من العام السابق.
وسجلت عدد الأسهم المتداولة في النصف الأول 23.57 مليار سهم، مقابل 36.72 مليار سهم تداولت للفترة المماثلة من عام 2016، بانخفاض نسبته 35.82%.
وسجلت عدد الصفقات المنفذة خلال النصف الأول من 2017 ما يقارب 11.13 مليون صفقة، مقارنة بـ 16.04 مليون صفقة نفذت للفترة المماثلة من 2016، بانخفاض نسبته 30.60%.