amal222424@
أكد أمين منطقة الرياض المهندس إبراهيم بن محمد السلطان، أن العاصمة ستكون متنفسا صيفيا جيدا لسكانها وللمناطق المجاورة مع وجود 150 فعالية ترتبط بمهرجان التسوق الذي انطلق أمس، وسيقام على مدار شهر كامل صيفاً، مشيراً إلى أن «الأمانة تعمل بالتعاون مع غرفة الرياض على هدف واحد يتمثل في خدمة العاصمة والأهالي وكل ضيف وزائر لها، وحريصون على تفعيل التعاون والمساندة لمهرجان الرياض للتسوق والترفيه، وخدمته في الأعوام القادمة بشكل أكبر، فرؤيتنا واحدة نحو إبراز وجه الرياض السياحي والترفيهي بمساندة من هيئتي السياحة والترفيه». جاء ذلك خلال تدشينه مساء أمس الأول (الإثنين) فعاليات مهرجان الرياض للتسوق والترفيه الثالث عشر، الذي تنظمه غرفة الرياض، بدعم من الهيئة العامة للترفيه كشريك إستراتيجي، وذلك في حفلة احتضنها مركز الحمراء التجاري بالرياض، بحضور عدد من المتسوقين من مختلف الفئات.
وأوضح رئيس لجنة السياحة بغرفة الرياض رئيس اللجنة المنظمة للمهرجان ماجد الحكير، أن العاصمة باتت من المقاصد السياحية، لوجود العديد من المبادرات المهمة على مدار العام، مؤكدا أن المهرجان سيواصل نجاحاته بفضل الدعم والمتابعة من قبل القيادة الرشيدة، وهناك حرص على أن يكون المهرجان في السنوات القادمة بحسب أحدث الأساليب العالمية المبتكرة للمهرجانات المماثلة. وكشف أن مهرجان هذا العام مغاير للمهرجانات السابقة بشكل كبير لوجود برامج وأنشطة جديدة ومبتكرة ضمن 150 فعالية ستقدم فيه. ولفت إلى أن اللجنة المنظمة قررت أن يكون عدد من الفعاليات خارج إطار الأسواق التجارية، ما سيفتح مجالا أكثر للشباب والشابات في إيجاد فرص عمل صيفية موسمية تسهم في تنمية مهاراتهم ودعم تفكيرهم في التوجه إلى المنشآت الصغيرة والمتوسطة، ما يشكل رافدا مواكبا لأهداف «رؤية 2030»، وبين أن جديد هذا العام يتمثل في تدشين أول صالة «دراجون أكروبات» في المملكة تتسع لـ1300 شخص، تقدم خلالها مجموعة من العروض المميزة تضاهي ما يقدم في الدول الخارجية.
وشهدت حفلة الافتتاح العديد من الفقرات الجديدة ذات الطابع الشعبي والوطني لتعميق الانتماء وترسيخه لدى الأجيال الجديدة والشابة، وبيان الموروث القديم وأهمية الحفاظ عليه باعتباره ثروة وطنية رعاها الأجداد وحافظوا عليها ومن ثم يجب الاهتمام به جيلا بعد جيل، وتضمنت عرض فيديو مرئيا - بطريقة الفلاش موب - يبين من خلال مشاهد تعبيرية وأخرى بالصور تضافر جميع أبناء المجتمع في حبه وحرصهم على رقيه، كما تضمنت الحفلة أوبريتا غنائيا، وآخر لفرقة الدرعية وفرقة «Road Show» الأجنبية للعروض الحركية، مع عرضة سورية وفعاليات ترفيهية.
أكد أمين منطقة الرياض المهندس إبراهيم بن محمد السلطان، أن العاصمة ستكون متنفسا صيفيا جيدا لسكانها وللمناطق المجاورة مع وجود 150 فعالية ترتبط بمهرجان التسوق الذي انطلق أمس، وسيقام على مدار شهر كامل صيفاً، مشيراً إلى أن «الأمانة تعمل بالتعاون مع غرفة الرياض على هدف واحد يتمثل في خدمة العاصمة والأهالي وكل ضيف وزائر لها، وحريصون على تفعيل التعاون والمساندة لمهرجان الرياض للتسوق والترفيه، وخدمته في الأعوام القادمة بشكل أكبر، فرؤيتنا واحدة نحو إبراز وجه الرياض السياحي والترفيهي بمساندة من هيئتي السياحة والترفيه». جاء ذلك خلال تدشينه مساء أمس الأول (الإثنين) فعاليات مهرجان الرياض للتسوق والترفيه الثالث عشر، الذي تنظمه غرفة الرياض، بدعم من الهيئة العامة للترفيه كشريك إستراتيجي، وذلك في حفلة احتضنها مركز الحمراء التجاري بالرياض، بحضور عدد من المتسوقين من مختلف الفئات.
وأوضح رئيس لجنة السياحة بغرفة الرياض رئيس اللجنة المنظمة للمهرجان ماجد الحكير، أن العاصمة باتت من المقاصد السياحية، لوجود العديد من المبادرات المهمة على مدار العام، مؤكدا أن المهرجان سيواصل نجاحاته بفضل الدعم والمتابعة من قبل القيادة الرشيدة، وهناك حرص على أن يكون المهرجان في السنوات القادمة بحسب أحدث الأساليب العالمية المبتكرة للمهرجانات المماثلة. وكشف أن مهرجان هذا العام مغاير للمهرجانات السابقة بشكل كبير لوجود برامج وأنشطة جديدة ومبتكرة ضمن 150 فعالية ستقدم فيه. ولفت إلى أن اللجنة المنظمة قررت أن يكون عدد من الفعاليات خارج إطار الأسواق التجارية، ما سيفتح مجالا أكثر للشباب والشابات في إيجاد فرص عمل صيفية موسمية تسهم في تنمية مهاراتهم ودعم تفكيرهم في التوجه إلى المنشآت الصغيرة والمتوسطة، ما يشكل رافدا مواكبا لأهداف «رؤية 2030»، وبين أن جديد هذا العام يتمثل في تدشين أول صالة «دراجون أكروبات» في المملكة تتسع لـ1300 شخص، تقدم خلالها مجموعة من العروض المميزة تضاهي ما يقدم في الدول الخارجية.
وشهدت حفلة الافتتاح العديد من الفقرات الجديدة ذات الطابع الشعبي والوطني لتعميق الانتماء وترسيخه لدى الأجيال الجديدة والشابة، وبيان الموروث القديم وأهمية الحفاظ عليه باعتباره ثروة وطنية رعاها الأجداد وحافظوا عليها ومن ثم يجب الاهتمام به جيلا بعد جيل، وتضمنت عرض فيديو مرئيا - بطريقة الفلاش موب - يبين من خلال مشاهد تعبيرية وأخرى بالصور تضافر جميع أبناء المجتمع في حبه وحرصهم على رقيه، كما تضمنت الحفلة أوبريتا غنائيا، وآخر لفرقة الدرعية وفرقة «Road Show» الأجنبية للعروض الحركية، مع عرضة سورية وفعاليات ترفيهية.