ارتباك واستعجال سبق فعاليات مهرجان صيف الطائف، التي انطلقت في الخامس من شوال وتستمر لمدة شهر، فيما استضاف القائمون على المهرجان محافظ الطائف المكلف سعد الميموني لافتتاح المهرجان البارحة (الأربعاء)، أي بعد إطلاقه بأكثر من أسبوع.
ورغم الإعلانات التي سبقت الفعاليات عبر منصات التواصل الاجتماعي، باعتبار الطائف عروس المصايف بالمملكة، انحصرت الفعاليات في حديقة واحدة، كما اكتفت بالاستعانة بثمانية منشدين من قناة «بداية» أشبعوا الجمهور إنشادا في الأسبوع الأول من المهرجان. في حين أبدى الجمهور امتعاضه من غياب الأمسيات الشعرية والحفلات الغنائية، للعام الثاني على التوالي، في وقت تشهد فعاليات الصيف في المدن الأخرى كأبها وجدة والرياض حفلات غنائية، وأمسيات شعرية.
يذكر أن هيئة الترفيه اعتذرت لأهالي الطائف عن البالون المضيء الذي أطلقته أول العيد، وقالت إنه ليس فعالية وإنما معايدة، في وقت تشير مصادر «عكاظ» إلى أن الطائف تدفع ضريبة عدم إحياء حفلات كبيرة، سواء فنية أو شعرية بسبب غياب مركز حضاري يضم مسرحا كبيرا.
ورغم الإعلانات التي سبقت الفعاليات عبر منصات التواصل الاجتماعي، باعتبار الطائف عروس المصايف بالمملكة، انحصرت الفعاليات في حديقة واحدة، كما اكتفت بالاستعانة بثمانية منشدين من قناة «بداية» أشبعوا الجمهور إنشادا في الأسبوع الأول من المهرجان. في حين أبدى الجمهور امتعاضه من غياب الأمسيات الشعرية والحفلات الغنائية، للعام الثاني على التوالي، في وقت تشهد فعاليات الصيف في المدن الأخرى كأبها وجدة والرياض حفلات غنائية، وأمسيات شعرية.
يذكر أن هيئة الترفيه اعتذرت لأهالي الطائف عن البالون المضيء الذي أطلقته أول العيد، وقالت إنه ليس فعالية وإنما معايدة، في وقت تشير مصادر «عكاظ» إلى أن الطائف تدفع ضريبة عدم إحياء حفلات كبيرة، سواء فنية أو شعرية بسبب غياب مركز حضاري يضم مسرحا كبيرا.