زار مهرجان «حكايا مسك» في تبوك 23 ألف زائر في ثلاثة أيام بمركز الأمير سلطان الحضاري. واختتم المهرجان الذي أقامته مؤسسة محمد بن سلمان بن عبدالعزيز الخيرية «مسك»، أمس الأول (السبت)، بعد أن قدم ثماني منصات نهل منها مبدعو تبوك والمهتمون بالمجالات الثقافية دروسا في مجال اختصاصاتهم.
وتنوعت الفعاليات في نسخته السادسة لتناسب كافة الأعمار، ما بين ورش تدريبية في مجالات التأليف والرسم والإنتاج المرئي، وقنوات تسويقية، وعروض مسرحية ترفيهية للصغار والكبار، وأفلام سعودية ومنصة خاصة بعرض قصص الإعلاميين الذين سبق لهم تغطية أحداث الحد الجنوبي.
وكانت لوحات الرسامين وأعمالهم الفنية في «سوق حكايا» أول من يستقبل الزائرين، لتنقلهم بجمالها إلى معامل الإنتاج، والأنميشن، وساحات الرسم، وركن المؤلف الصغير، ومن ثم إلى «مسرح حكايا» الذي ضم العديد من القصص الملهمة لتضحيات جنود الوطن على حدوده الجنوبية. ثلاثة أيام اختصرت الزمن، ونقلت مبدعي تبوك إلى الاحتراف من خلال ورش عمل خاصة جمعتهم بصناع الإبداع في باقي مناطق المملكة، ليكمل بذلك مهرجان «حكايا مسك» طريقه إلى محطة أخرى بعد أن انطلق من المنطقة الوسطى مروراً بالمنطقة الغربية والشرقية والجنوبية حاطا رحاله في منطقة تبوك، ليصنع لشبابها وفتياتها فرصاً عدة لإبراز ما يتقنون، ويكتشف المواهب التي تزخر بها المنطقة للتحليق بها في سماء الاحتراف والممارسة المستمرة، وكان له الأثر المميز في صناعة المحتوى الثقافي والإبداعي بقوالب ترفيهية وتفاعلية لأبناء تبوك، متسما بالتفرد في صناعة محتوى تدريبي خاص ألهم أكثر من 17 ألف زائر لفعالياته.
وتنوعت الفعاليات في نسخته السادسة لتناسب كافة الأعمار، ما بين ورش تدريبية في مجالات التأليف والرسم والإنتاج المرئي، وقنوات تسويقية، وعروض مسرحية ترفيهية للصغار والكبار، وأفلام سعودية ومنصة خاصة بعرض قصص الإعلاميين الذين سبق لهم تغطية أحداث الحد الجنوبي.
وكانت لوحات الرسامين وأعمالهم الفنية في «سوق حكايا» أول من يستقبل الزائرين، لتنقلهم بجمالها إلى معامل الإنتاج، والأنميشن، وساحات الرسم، وركن المؤلف الصغير، ومن ثم إلى «مسرح حكايا» الذي ضم العديد من القصص الملهمة لتضحيات جنود الوطن على حدوده الجنوبية. ثلاثة أيام اختصرت الزمن، ونقلت مبدعي تبوك إلى الاحتراف من خلال ورش عمل خاصة جمعتهم بصناع الإبداع في باقي مناطق المملكة، ليكمل بذلك مهرجان «حكايا مسك» طريقه إلى محطة أخرى بعد أن انطلق من المنطقة الوسطى مروراً بالمنطقة الغربية والشرقية والجنوبية حاطا رحاله في منطقة تبوك، ليصنع لشبابها وفتياتها فرصاً عدة لإبراز ما يتقنون، ويكتشف المواهب التي تزخر بها المنطقة للتحليق بها في سماء الاحتراف والممارسة المستمرة، وكان له الأثر المميز في صناعة المحتوى الثقافي والإبداعي بقوالب ترفيهية وتفاعلية لأبناء تبوك، متسما بالتفرد في صناعة محتوى تدريبي خاص ألهم أكثر من 17 ألف زائر لفعالياته.