أكد وزير الثقافة والإعلام الدكتور عوّاد بن صالح العواد أن المملكة العربية السعودية بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير بن محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، تقوم برعاية ودعم مبادرات متنوعة لمكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب، ومن أهمها إنشاء مركز الملك سلمان للسلام العالمي والمركز العالمي لمكافحة التطرف «اعتدال» ومركز الحرب الفكرية.
ولفت خلال زيارته أمس لمركز الملك عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات بالعاصمة النمساوية (فيينا) إلى أن العالم اليوم أصبح يحتفي بالقوة الناعمة للثقافات، وما تحدثه من تأثير معرفي وثقافي على مختلف الأمم والشعوب، ويزدهي أكثر بثقافة السلام والاحترام ترسيخاً لقيم التعاون التي تفضي إلى إقامة مجتمعات مستقرة بعيداً عن قلق الحروب والتوتر ومناطق الصراعات، مؤكداً أن الحوار والثقافة سبيلان مهمان من سبل السلام في مختلف أنحاء العالم، وأعرب عن أمله في أن يواصل المركز جهوده الرامية إلى إحلال الحوار محل الصدام، والتعايش محل الصراع.
والتقى العواد أثناء زيارته للمركز عدداً من المسؤولين النمساويين وناقش معهم جملة من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، كما تحدث عن الجهود الكبيرة التي بذلتها وتبذلها المملكة العربية السعودية والمواقف الداعمة للسلام والاستقرار، والأدوار التي تقوم بها في إرساء الأمن والسلم العالمي، بالإضافة إلى ما تشهده المملكة من نهضة حضارية متميزة.
من جهة أخرى، استقبل المستشار النمساوي كريستيان كيرن في فيينا أمس الأول (الإثنين) وزير الثقافة والإعلام الدكتور عوّاد بن صالح العواد، ونقل العواد خلال اللقاء تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، إلى المستشار النمساوي، وحرصهما على ترسيخ وتعزيز العلاقات المشتركة بين البلدين الصديقين.
ولفت خلال زيارته أمس لمركز الملك عبدالعزيز العالمي للحوار بين أتباع الأديان والثقافات بالعاصمة النمساوية (فيينا) إلى أن العالم اليوم أصبح يحتفي بالقوة الناعمة للثقافات، وما تحدثه من تأثير معرفي وثقافي على مختلف الأمم والشعوب، ويزدهي أكثر بثقافة السلام والاحترام ترسيخاً لقيم التعاون التي تفضي إلى إقامة مجتمعات مستقرة بعيداً عن قلق الحروب والتوتر ومناطق الصراعات، مؤكداً أن الحوار والثقافة سبيلان مهمان من سبل السلام في مختلف أنحاء العالم، وأعرب عن أمله في أن يواصل المركز جهوده الرامية إلى إحلال الحوار محل الصدام، والتعايش محل الصراع.
والتقى العواد أثناء زيارته للمركز عدداً من المسؤولين النمساويين وناقش معهم جملة من الموضوعات ذات الاهتمام المشترك، كما تحدث عن الجهود الكبيرة التي بذلتها وتبذلها المملكة العربية السعودية والمواقف الداعمة للسلام والاستقرار، والأدوار التي تقوم بها في إرساء الأمن والسلم العالمي، بالإضافة إلى ما تشهده المملكة من نهضة حضارية متميزة.
من جهة أخرى، استقبل المستشار النمساوي كريستيان كيرن في فيينا أمس الأول (الإثنين) وزير الثقافة والإعلام الدكتور عوّاد بن صالح العواد، ونقل العواد خلال اللقاء تحيات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، إلى المستشار النمساوي، وحرصهما على ترسيخ وتعزيز العلاقات المشتركة بين البلدين الصديقين.