أبلغت السعودية منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) أنها رفعت إنتاج النفط إلى 10.07 مليون برميل يوميا، في شهر يونيو الماضي، بزيادة عن المستوى المستهدف في اتفاق المنظمة البالغ 10.058 مليون برميل، وذلك منذ بدأت المنظمة خفض الإنتاج في الأول من يناير من العام الحالي.
وأشارت مصادر أمس (الثلاثاء)، إلى أن شركة أرامكو ستورد كافة متطلبات النفط الخام لعملائها في الهند، وجنوب شرق آسيا في أغسطس القادم، إلى جانب أربعة عملاء في شمال آسيا.
وقال أحد المصادر: «لن يوجد خفض للإمدادات في أغسطس القادم، حتى الخامات الأثقل مثل الخام العربي، والمتوسط، والخام الثقيل للعملاء في جنوب شرق آسيا».
وأضاف أحد المصادر: «السعودية تواصل توريد كميات أكثر قليلا من الخام الخفيف إلى اليابان».
من ناحية أخرى، كشف مدير وكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول أنه يتوقع «مفاجأة غير سارة» لسوق النفط قرب عام 2020 إذا ظلت الاستثمارات متدنية.
وأوضح خلال مؤتمر بشأن الطاقة في إسطنبول أمس بقوله: «نحن قلقون من أنه قد تكون هناك مفاجأة غير سارة بحلول 2020، وقد تواجه السوق صعوبات، فاستمرار تراجع الاستثمارات في قطاع النفط والغاز، وتقلص الإنتاج من الحقول الناضجة قد يتسبب في نقص إمدادات النفط».
من جهته، بين الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) محمد باركيندو للصحفيين في المؤتمر، أن على جميع منتجي النفط العالميين المساعدة في إحداث توازن بالسوق.
وأشارت مصادر أمس (الثلاثاء)، إلى أن شركة أرامكو ستورد كافة متطلبات النفط الخام لعملائها في الهند، وجنوب شرق آسيا في أغسطس القادم، إلى جانب أربعة عملاء في شمال آسيا.
وقال أحد المصادر: «لن يوجد خفض للإمدادات في أغسطس القادم، حتى الخامات الأثقل مثل الخام العربي، والمتوسط، والخام الثقيل للعملاء في جنوب شرق آسيا».
وأضاف أحد المصادر: «السعودية تواصل توريد كميات أكثر قليلا من الخام الخفيف إلى اليابان».
من ناحية أخرى، كشف مدير وكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول أنه يتوقع «مفاجأة غير سارة» لسوق النفط قرب عام 2020 إذا ظلت الاستثمارات متدنية.
وأوضح خلال مؤتمر بشأن الطاقة في إسطنبول أمس بقوله: «نحن قلقون من أنه قد تكون هناك مفاجأة غير سارة بحلول 2020، وقد تواجه السوق صعوبات، فاستمرار تراجع الاستثمارات في قطاع النفط والغاز، وتقلص الإنتاج من الحقول الناضجة قد يتسبب في نقص إمدادات النفط».
من جهته، بين الأمين العام لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) محمد باركيندو للصحفيين في المؤتمر، أن على جميع منتجي النفط العالميين المساعدة في إحداث توازن بالسوق.