اتفقت الملحقية الثقافية السعودية في بريطانيا، مع جامعة كوين ماري في لندن على تخصيص مقاعد سنوية للطلبة السعوديين بواقع خمسة مقاعد لدراسة الطب وطب الأسنان بدءاً من العام الدراسي القادم.
جاء ذلك عقب محادثات بين الجانبين بدأت منذ مارس الماضي.
وأوضح الملحق الثقافي الدكتور عبدالعزيز المقوشي، أن الملحقية ستتولى بدورها التنسيق مع المؤسسات السعودية لشغل هذه المقاعد سنويا بالمرشحين ممن تنطبق عليهم الشروط، معرباً عن سعادته بهذا الاتفاق لتعزيز لتعزيز الشراكة مع الملحقية والجامعات السعودية، في ضوء الفرص المتزايدة المنبثقة عن رؤية المملكة 2030.
ووجه المقوشي الدعوة للجامعة لزيارة الملحقية واستكمال المباحثات لمزيد من التعاون في مجال الإشراف المشترك على طالبات الدكتوراه بين الجامعة والجامعات السعودية، والتوأمة الجامعية بين جامعة كوين ماري وبعض الجامعات السعودية الرائدة والناشئة على حد سواء.
بدورها رحبت جامعة كوين ماري بالإستراتيجية الجديدة التي تنتهجها الملحقية الثقافية في بناء الشراكات والتعاون المشترك مع الجامعات والمؤسسات البحثية البريطانية، إذ أكد البروفيسور ستيف ثورنتون نائب رئيس الجامعة أنهم ينظرون الى المقترحات التي قدمها الملحق الثقافي بشكل إيجابي، وجديرة بأخذها بجدية، معبرين عن سعادتهم بسياسة الملحقية الجديدة في علاقاتها الأكاديمية لتحقيق الأهداف المرجوة.
وأشارت الجامعة في بيان لها إلى أن من ضمن معاهدهم البحثية الخمسة ومعهدهم للتعليم، فإنهم يشاركون بالفعل بشكل كبير في أحدث الأبحاث على مستوى أوروبا في مجالات أبحاث القلب والأوعية الدموية والسرطان، موضحة أنهم في مرحلة التخطيط لمضاعفة قدرة معهد بحوث علوم الحياة الذي يركز على التهيئة والعلاج الطبيعي، والصحة العامة، وعمليات التمثيل الغذائي الداخلية التي تشمل مرض السكري.
جاء ذلك عقب محادثات بين الجانبين بدأت منذ مارس الماضي.
وأوضح الملحق الثقافي الدكتور عبدالعزيز المقوشي، أن الملحقية ستتولى بدورها التنسيق مع المؤسسات السعودية لشغل هذه المقاعد سنويا بالمرشحين ممن تنطبق عليهم الشروط، معرباً عن سعادته بهذا الاتفاق لتعزيز لتعزيز الشراكة مع الملحقية والجامعات السعودية، في ضوء الفرص المتزايدة المنبثقة عن رؤية المملكة 2030.
ووجه المقوشي الدعوة للجامعة لزيارة الملحقية واستكمال المباحثات لمزيد من التعاون في مجال الإشراف المشترك على طالبات الدكتوراه بين الجامعة والجامعات السعودية، والتوأمة الجامعية بين جامعة كوين ماري وبعض الجامعات السعودية الرائدة والناشئة على حد سواء.
بدورها رحبت جامعة كوين ماري بالإستراتيجية الجديدة التي تنتهجها الملحقية الثقافية في بناء الشراكات والتعاون المشترك مع الجامعات والمؤسسات البحثية البريطانية، إذ أكد البروفيسور ستيف ثورنتون نائب رئيس الجامعة أنهم ينظرون الى المقترحات التي قدمها الملحق الثقافي بشكل إيجابي، وجديرة بأخذها بجدية، معبرين عن سعادتهم بسياسة الملحقية الجديدة في علاقاتها الأكاديمية لتحقيق الأهداف المرجوة.
وأشارت الجامعة في بيان لها إلى أن من ضمن معاهدهم البحثية الخمسة ومعهدهم للتعليم، فإنهم يشاركون بالفعل بشكل كبير في أحدث الأبحاث على مستوى أوروبا في مجالات أبحاث القلب والأوعية الدموية والسرطان، موضحة أنهم في مرحلة التخطيط لمضاعفة قدرة معهد بحوث علوم الحياة الذي يركز على التهيئة والعلاج الطبيعي، والصحة العامة، وعمليات التمثيل الغذائي الداخلية التي تشمل مرض السكري.